كما هو معروف فإن الديك الرومي أو ما يسمى الحبش، والذي يقدم بشكل كبير في الحفلات كأعياد الميلاد المجيد ورأس السنة، يتسم الديك الرومي بمحتواه الغني بالعناصر الغذائية المختلفة بما في ذلك البروتينات، والدهون الصحية، وفيتامينات المجموعة ب، وغيرها من العناصر الضرورية والمغذية للجسم، فيما يلي نستعرض لكم فوائد وأضرار الديك الرومي:
اقرأ ايضاًيمتاز الديك الرومي بفوائده الصحية الكثيرة وهي ما يلي:
يمنحك الشعور بالشبع والامتلاء مدة طويلة من الوقت لأنه يحتوي على كميات عالية من البروتين.يزيد الديك الرومي من كمية الطاقة المنتجة في الجسم بسبب وجود كميات كبيرة من فيتامين ب6 وفيتامني النياسين.تحفيز إنتاج كميات كبيرة من الطاقة في الجسم.التخفيف من التوتر والقلق والاضطرابات النفسية التي تصيب الإنسان مثل الاكتئاب لأنّه يحتوي على الحمض الأميني التربتوفانالتقليل من نسبة الكوليسترول في الدم.يساعد على تقوية الجهاز المناعي للجسم لأنه يحتوي على مادة السيلينوم.تحفيز إفراز هرمونات الغدة الدرقية.يعتبر الديك الرومي مفيد للمرأة الحامل.المحافظة على صحة الجنين ونموه.يحسن من عملية الهضمالتخلص من التوتر والعصبية.المحافظة على مستويات ضغط الدمتقوية جهاز المناعةمحاربة البكتيريا والجراثيم التي يتعرض لها الجسميحافظ على نشاط وصحة الغدة الدرقية.يحمي من أمراض السرطان.يحمي من مرض فقر الدم.يحافظ على معدل السكر في الدم.تنشيط الدورة الدمويةإنقاص الوزن الزائدتعزيز القدرة الجنسية عند الرجليحمي القلب والشرايين من التعرض لأي مشاكل صحية.يحمي من الامساك وتحسين عملية الهضم.التخلص من الدهون المتراكمة في الجسم.استعادة الجسم لنشاطه وحيويته.يعالج المشاكل الصحية الجنسية مثل زيادة معدل الخصوبة عند المرأة والرجلأضرار الديك الروميلا ينصح لمرضى القلب بالمبالغة من تناول الديك الرومي لأنه يحتوي على نسبة عالية من عنصر الصوديوم.يرفع من معدل الإصابة بالأورام السرطانيةفقدان الجسم لنشاطه وحيويته مما يسبب الكسل والخمول.زيادة من نسبة الدهون في الجسم. كلمات دالة:فوائد وأضرار الديك الروميالديك الرومي تابعونا على مواقع التواصل:InstagramFBTwitter
© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الديك الرومي یحتوی على فی الجسم
إقرأ أيضاً:
ارتفاع معدل جرائم القتل المروعة في صنعاء خلال يوليو الماضي
تصاعدت وتيرة الجرائم الدموية في العاصمة صنعاء، الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثي، في مشهد يعكس انهياراً غير مسبوق للمنظومة الأمنية والقانونية، وتفكك الضوابط المجتمعية، وسط توسع رقعة الفقر وانتشار عصابات الإجرام.
وخلال شهر يوليو الماضي فقط، شهدت صنعاء سلسلة من الجرائم الوحشية التي هزّت الشارع اليمني، في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية وحرمان الموظفين من رواتبهم للعام العاشر على التوالي، ما أسهم في تفشي الفوضى والسطو المسلح والاتجار بالبشر.
أحدث الجرائم تمثلت في مقتل مسن سبعيني يدعى الحاج قاسم ملهي، مساء أول من أمس، في حي شيراتون، على يد طليق ابنته مراد أحمد يحيى الجلة، الذي تربص به عقب خروجه من مسجد الأمير الصنعاني بعد صلاة العشاء.
وبحسب مصادر محلية، فقد باغت الجاني الضحية داخل العمارة التي يقطنها، وطعنه في خاصرته، قبل أن ينهال عليه بطعنات متفرقة في جسده، بينها عينه ورقبته، ثم أقدم على ذبحه بطريقة وحشية على خلفية خلافات أسرية، ليغادر المكان والدماء تغطي ملابسه.
جريمة أخرى صادمة أودت بحياة الشاب أحمد منصور السلطان، الذي اختفى لأيام قبل أن تُكشف تفاصيل مقتله على يد عصابة مكوّنة من ستة أشخاص. الجناة وهم أصدقاؤه استدرجوه إلى منزل أحدهم، ثم أقدموا على قتله وفصل رأسه عن جسده، ودفن الرأس في حي "العشاش"، واليد في "البليلي"، فيما صبوا الخرسانة على بقية الجثمان داخل منزل أحد القتلة. وتشير التحقيقات الأولية إلى أن الجريمة ارتُكبت بدافع السرقة.
كما شهدت صنعاء مطلع يوليو الماضي جريمة مروعة أُعدم فيها الشاب أمجد جمال الهمداني (18 عاماً) غدراً برصاصة في صدره أطلقها صديقه المقرّب، على متن سيارته، والذي استدرجه بحجة تقديم "الفزعة"، قبل أن يتخلص من جثته برميها في مكب نفايات بمنطقة الأزرقين شمال صنعاء.
وفي الأسبوع الأول من يوليو، هزت العاصمة حادثتان تقشعر لهما الأبدان: الأولى حين عُثر في حي الفليحي على أشلاء فتاة مجهولة الهوية، بعد أن قطعها القاتل إبراهيم شريم، ووزع أوصالها بين مجاري الصرف وبيت مهجور، بعد استدراجها وقتلها بوحشية بذريعه تقديمه مبالغ مالية لزوجها السجين.
وقبل أن يفيق الناس من هول الصدمة، اكتُشفت جريمة ثانية في حي بيت الوشاح قرب المطار، حيث وُجدت طفلة تبلغ (12 عاماً) مقطعة الأوصال داخل كيس بلاستيكي، بعد أن حمل كلب إحدى قدميها في فمه، في مشهد صادم أعاد التذكير بمدى الانهيار الأمني الذي تعيشه صنعاء.
وتزايدت في الآونة الأخيرة معدلات الجريمة المروعة في صنعاء والمناطق الخاصعة بقوة السلاح تحت سيطرة ميليشيا الحوثي، في ظل انفلات أمني غير مسبوق وتراخي الحوثيين عن ضبط الجناة وإنفاذ القانون، الأمر الذي فاقم من حالة الرعب المجتمعي.