«خوري» تبحث مع «حداد» العملية السياسية المقبلة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
التقت نائبة الممثل الخاص للأمين العام القائمة بأعمال رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا ستيفاني خوري، في طرابلس، رئيس الأركان العامة للجيش الليبي، الفريق أول محمد الحداد.
وناقش اللقاء “التطورات السياسية الأخيرة وتأثيرها على الوضع الأمني”، كما ناقشا “العملية السياسية المقبلة”.
واتفقا على “أهمية إعادة توحيد الجيش والحاجة إلى بناء وصيانة مؤسسات وطنية فعّالة وخاضعة للمساءلة تخدم وتحمي ليبيا”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: العملية السياسية في ليبيا ستيفاني خوري
إقرأ أيضاً:
إضراب شامل يعمّ سلواد حدادًا على روح الشهيد خميس عياد
رام الله - صفا
عمّ الإضراب الشامل بلدة سلواد شمال شرق رام الله حدادا على روح الشهيد خميس عياد الذي ارتقى خلال هجوم مليشيات المستوطنين وجيش الاحتلال على البلدة فجر اليوم.
واستشهد الشاب خميس عياد من بلدة سلواد شرق رام الله، جراء اختناقه بالغاز السام الذي أطلقته قوات الاحتلال داخل منزله خلال اقتحام البلدة، الليلة الماضية.
وفي تصعيد خطير للعنف الاستيطاني، شن مستوطنون هجمات متزامنة على بلدات سلواد ورمون وأبو فلاح الواقعة شرق رام الله، تحت حماية قوات الاحتلال، حيث أضرموا النيران في مركبات ومنازل المواطنين، وألحقوا أضراراً مادية جسيمة بممتلكاتهم.
وأفاد شهود عيان أن الاعتداءات ترافقت مع إطلاق كثيف لقنابل الغاز والرصاص الحي.
وتأتي هذه الاعتداءات في سياق موجة متصاعدة من عنف المستوطنين بحق الفلسطينيين في مناطق متفرقة من الضفة الغربية.
وانطلقت دعوات فلسطينية واسعة لتصعيد المواجهة والمقاومة ضد إرهاب المستوطنين الذي لم يسلم منه بشر ولا حجر بالضفة الغربية.
وصعد المستوطنون هجماتهم واعتداءاتهم على أهالي الضفة الغربية، وتخللها حرق منازل ومركبات وقتل وإصابة عدد من المواطنين.
ووثقت مؤسسات ترصد اعتداءات المستوطنين، تنفيذ حوالي 1400 هجوم واعتداء في الضفة الغربية منذ بداية العام الجاري.
ووفق المعطيات، قتل المستوطنون سبعة مواطنين بالرصاص والضرب والأسلحة البيضاء في الضفة منذ بداية العام.
ومنذ بداية حرب الإبادة في قطاع غزة، استشهد 29 مواطناً بهجمات نفذها مستوطنون في الضفة الغربية.
وإلى جانب الاعتداءات، أقام المستوطنون 29 بؤرة استيطانية جديدة على أراضي الضفة الغربية منذ مطلع العام الجاري.