المخرج عمرو سلامة يشارك صورة عمرها 90 عاما لجده
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
شارك المخرج عمرو سلامة صورة لجده مع جمهوره عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي إنستجرام، وعلق عليها قائلاً: «محمد عبدالله فودة، جدي لأمي، صورة عمرها أكثر من 90 سنة».
صورة لجد المخرج عمرو سلامةوتفاعل الجمهور معه بشكل كبير في التعليقات، إذ قال البعض إنَّ الصورة تاريخية وتعد من التراث، وشبهوه بجده.
وكانت والدة المخرج عمرو سلامة أوضحت في تصريحات سابقة لـ«الوطن»، أنها كانت ترفض دخول ابنها عمرو سلامة مجال الفن والإخراج، لأنها كانت تشفق عليه وتريد أن يكون محاسبًا، ولكن مع مرور الوقت وتحقيقه لعدة نجاحات أيقنت أنها كانت خاطئة في قرارها.
View this post on Instagram
A post shared by @amrmsalama
آخر أعمال المخرج عمرو سلامةوكانت آخر أعمال المخرج عمرو سلامة، توليه مشروع تجربة برنامج كاستينج والتي أثمرت عن اختيار 13 موهبة فنية جديدة في مجال التمثيل، من انتاج وإشراف الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وتمّ إنتاج أول عمل درامي لهم بعنوان ساعته وتاريخه، وهو مأخوذ عن قصص حقيقية من المحاكم.
كما يواصل المخرج عمرو سلامة تصوير مسلسله الجديد بعنوان بريستيج، وهو أول مسلسل جريمة كوميدي، ويشارك في بطولته عدد كبير من الفنانين من بينهم دينا، محمد عبدالرحمن، سامي مغاوري، وآخرين، تأليف وسيناريو وحوار إنجي أبو السعود.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عمرو سلامة المخرج عمرو سلامة برنامج كاستينج مسلسل ساعته وتاريخه المخرج عمرو سلامة
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: ما تعرض له فيلم "الست" تطرف في التقييم.. وسوسن بدر كانت أولى المرشحات لبطولة المسلسل
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن تطرف السوشيال ميديا ظهر بوضوح عند طرح البرومو الخاص بفيلم "الست" للفنانة منى زكي، حيث تعرض العمل لهجوم عنيف بمجرد مشاهدة الإعلان الترويجي، معتبرًا أن ما حدث هو أحد أشكال التطرف في التقييم، مؤكدًا أن الحكم على أي عمل فني من خلال "التريلر" فقط أمر غير منطقي.
وأضاف "الشناوي"، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج "كل الكلام"، المذاع على قناة "الشمس"، أنه فوجئ بقيام عدد من النقاد وبعض الصحفيين وحتى الفنانين بإصدار أحكام نهائية على الفيلم بالكامل، وليس فقط على التتر أو البرومو، معتبرًا هذا السلوك أمرًا غريبًا وغير مهني، إذ لا يمكن تقييم العمل الفني قبل مشاهدته كاملًا.
وحول تجسيد الفنانة منى زكي لشخصية كوكب الشرق أم كلثوم، واستدعاء البعض لتجربة الفنانة صابرين في المسلسل الشهير، قال إن صابرين فنانة موهوبة وموهبة استثنائية، مؤكدًا أنها قدمت دور عمرها بالفعل، موجّهًا التحية للمخرجة الكبيرة إنعام محمد علي التي راهنت عليها منذ البداية.
وأوضح أن هناك اعتقادًا خاطئًا بأن صابرين كانت المرشحة الوحيدة للدور، مشيرًا إلى أن أسماءً كثيرة كانت مطروحة لتجسيد شخصية أم كلثوم، من بينها سوسن بدر، التي كانت أول مرشحة للدور وخضعت بالفعل للبروفات وذهبت إلى الاستوديو لكنها لم تستكمل العمل، كما كان هناك ترشيحات لإلهام شاهين ونبيلة عبيد وربما أسماء أخرى، نظرًا لأن الدور كان مغريًا للغاية.
وأكد أن المخرجة إنعام محمد علي أصرت في النهاية على اختيار صابرين، رغم الضغوط الكبيرة التي تعرضت لها، مشيرًا إلى أن صابرين نفسها حكت له أن المخرج الكبير يحيى العلمي، الذي كان يشغل منصب رئيس قطاع الإنتاج آنذاك، تحدث مع إنعام محمد علي ليس بصفته الإدارية، ولكن كزميل، محذرًا من صعوبة تقبل الجمهور لفكرة أن تجسد صابرين شخصية أم كلثوم، معتبرًا ذلك تحديًا كبيرًا.