هيئة المكتبات تنظم “ملتقى القراءة الدولي”
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
المناطق_واس
تنظم هيئة المكتبات “ملتقى القراءة الدولي” في المدة من 19 إلى 21 ديسمبر الجاري، وذلك في مركز الملك عبدالله المالي، بالعاصمة الرياض.
أخبار قد تهمك هيئة المكتبات تنظم “معرض المخطوطات السعودي” في الرياض الخميس المقبل 25 نوفمبر 2024 - 6:39 مساءً هيئة المكتبات تنظم لقاءً افتراضيًا بعنوان ريادة الأعمال والابتكار في المكتبات 25 أغسطس 2024 - 10:28 صباحًا
ويهدف الملتقى إلى دعم مسيرة التحول الوطني الطموحة، وإثراء الحوار الثقافي العالمي، وترسيخ قيم الثقافة والقراءة، وإبراز المبدعين المحليين، وإثراء تجربة القراءة.
ويجمع “ملتقى القراءة الدولي” ثقافات مختلفة، وحضارات لتفتح آفاق القراء في خوض تجارب جديدة، تسهم في رعاية الحصيلة الثقافية لديهم.
وسيجمع الملتقى أندية القراءة التي تقوم بتقريب المسافات بين المثقفين، وتُسهم في تعزيز العادات والممارسات الخاصة بالقراء وعشاق الكتب، وذلك من خلال توفير منصات للتبادل الفكري والنقاش البناء، واستعراض أنماطٍ وأساليب عملية في المجالات الأدبية، كما تمثل هذه الأندية أيضًا جسورًا متينة تربط بين الثقافات، وتعزز التفاهم والتعايش، بالرجوع للأدب والقضايا الإنسانية المشتركة، إذ يُحقق ذلك الوصول إلى مستقبل واعد.
ويصاحب الملتقى عدد من الفعاليات والأنشطة المتخصصة في القراءة وتبادل الكتب، كما أنه سيكون بوسع الحاضرين الوصول إلى المسرح، بالإضافة إلى المشاركة في ورش العمل، التي تُسهم في بناء وتطوير الأشخاص، وإطلاعهم على المزيد من الأطروحات الأدبية المختلفة، التي تَعِدُ ببناء أجيالٍ من القُرّاء مُتنوّع المناهل والمصادر.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة المكتبات هیئة المکتبات
إقرأ أيضاً:
خبير في الشأن الدولي: زيلينسكي لا يتصرف اليوم كرئيس دولة بل كرئيس “عصابة”
علق الباحث في الشأن الدولي، فؤاد خوري، على الدعم الأوروبي المستمر لكييف، معتبرًا أن “هذا الدعم بالنسبة للأوروبيين أساسي وسيستمرون به رغم التباين في المواقف مع الولايات المتحدة الأمريكية”.
ولفت خوري في حديث عبر إذاعة “سبوتنيك”، إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب هو المايسترو الجديد وتوجهاته تختلف عن الإدارة الأمريكية السابقة، لذلك التعنت الأوروبي سيقابله حلول سياسية كبرى”، قائلا: “بالتدخل اليوم من ترامب سنذهب إلى شيء أكبر وأهم لوقف الحرب”.
الباحث في الشأن الدولي، اعتبر أن “الأوروبيين غير قادرين اليوم للتخلّي عن زيلينسكي لأن هدفهم ليس دعم أوكرانيا فقط، بل تحقيق أهداف معينة وكلّ هذا كان من باب الحصار على روسيا، وهذا ما لن يقدروا على فعله لأنّ روسيا من الدول الكبرى”.
كذلك أكد خوري أنّ “دور أوروبا لا يقف عند حدود دعمها لكييف، بل هي متورّطة في هذا الصراع مع أوكرانيا وهي في صميم المعركة”، لافتاً إلى أنّ “لقاء زيلينسكي وترامب كان دليلا على السخط الأمريكي باتجاه الرئيس الأوكراني المنتهية ولايته”، مشدداً على العلاقات الجيدة ما بين بوتن وترامب خصوصاً على صعيد التعاون الدولي والإقليمي”، مشيراً إلى أنه “في حال توقف الدعم الأمريكي سيصبح هناك إعادة حسابات مع الواقع الأوروبي”.
ورأى أن “الاستعراض الأوروبي لن يؤدي إلى نتيجة”، قائلا: “ليس من السهل أن يحاول أحد السيطرة على روسيا، وبالتالي هذا الاستعراض يأتي من باب عرض العضلات ليس أكثر”.
خوري أكد أن “ضرورة أن يكون هناك رد موجع من روسيا على التطاول الأوكراني الذي يجب وضع حدود له”.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب