جمال شعبان يفجر مفاجأة عن سبب النهجان
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
نشر الدكتور جمال شعبان استشاري أمراض القلب ورئيس معهد القلب سابقا علي صفحته الشخصية بالفيسبوك منشور عن النهجان
وقال شعبان في منشوره "ليست كل النهجان معناه
ضعف وتمدد في عضلة القلب
وهبوط وفشل قلبي
النهجان من الممكن ان يكون بسبب الأنيميا
النهجان يمكن أن يكون بسبب الضعف العام
وضعف اللياقة ونقص ڤيتامين دال
النهجان يكون بسبب الإرهاق والزعل والإحباط
النهجان يكون بسبب نقص مرونة عضلة القلب
بينما الكفاءة كويسة HFpEF
النهجان يكون نتيجة قصور في الشرايين التاجية بديلا عن الوجع
النهجان يكون من انسداد الشعب الهوائية في مرضي الحساسية والمدخنين
لابد من عمل صورة دم كاملة
تحليل وظائف الغدة الدرقية
كولسترول فيتامين دال
رسم قلب وموجات صوتية ع القلب
وتابع شعبان " المهم في النهجان معرفة التشخيص والسبب والعلاج حسب السبب.
أما عن النهجان المصاحب بضيق التنفس (قصر النفس) ( النهجان او كرشة النفس) واسبابه الشائعة:
1. الحالات التنفسية:
- الربو
- مرض انسداد الرئة المزمن (COPD)
- الالتهاب الرئوي
- التليف الرئوي
- اورا م الرئة
- انسداد الشريان الرئوي (جلطة دموية في الرئتين)
2. القلب والاوعية الدموية:
- قصور شرايين القلب التاجية
- الازمات القلبية الحادة
- اضطرابات نظم كهرباء القلب
- أمراض صمامات القلب
- ارتفاع الضغط
3. الحالات العصبية والعضلية الهيكلية:
- اضطرابات عصبية وعضلية (مثل الوهن العضلي الوبيل، مرض باركنسون)
- إصابات الحبل الشوكي
- تشوهات القفص الصدري أو جدار الصدر
4. فقر الدم وغيرها من اضطرابات الدم:
- فقر الدم
- الأنيميا بانواعها
5. عوامل بيئية:
- المناطق المرتفعة
- التلوث الهوائي
6. اضطرابات الأيض والغدد الصماء:
- السكري
- اضطرابات الغدة الدرقية
7. السمنة وعدم اللياقة البدنيية
8. عوامل نفسية:
- القلق
- نوبات الهلع
من المهم ملاحظة أن السبب المحدد لضيق التنفس يمكن تحديده من قبل الطبيب المختص من خلال تقييم طبي شامل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: جمال شعبان النهجان اسباب النهجان جمال شعبان استشاري امراض القلب المزيد یکون بسبب
إقرأ أيضاً:
تنفّس بسهولة من جديد.. علاجات بسيطة تخلّصك من انسداد الأنف
يشكو ملايين الأشخاص حول العالم من احتقان الأنف، خاصة خلال مواسم الحساسية وفصول البرد، مما يؤثر سلبًا على نوعية الحياة اليومية وجودة النوم.
ومع تعدد الأسباب، تشير التقارير الطبية إلى أن غالبية حالات الاحتقان يمكن تخفيفها بطرق بسيطة وفعالة داخل المنزل، دون الحاجة إلى تدخلات دوائية معقدة.
وبحسب ما أورده موقع “فيستي. رو”، يُعتبر ترطيب الهواء داخل المنزل من أهم وسائل التخفيف، إذ يوصي الأطباء بالحفاظ على نسبة رطوبة تتراوح بين 45 و50% داخل الغرف، ويمكن تحقيق ذلك باستخدام أجهزة ترطيب الهواء، أو عبر وسائل بسيطة مثل وضع مناشف مبللة على مصادر التدفئة أو استنشاق البخار.
كما يُعد الفازلين الطبي خيارًا آمِنًا وفعّالًا لترطيب الغشاء المخاطي للأنف، ما يساعد على مقاومة الجفاف والتهيج. ويُنصح باستخدامه بانتظام خاصة في البيئات الجافة أو أثناء فصل الشتاء.
في السياق ذاته، تؤدي الزيوت الطيارة مثل زيت النعناع والكافور دورًا مزدوجًا كمطهرات ومزيلات طبيعيّة للاحتقان، حيث تحفّز الأغشية المخاطية وتُنشط إفراز المخاط، ما يساعد الجسم على طرد الفيروسات والملوّثات.
وتُشير الدراسات الحديثة إلى فعالية بخاخات الأنف الهرمونية، خاصة في حالات التحسس أو التهاب الأنف الناتج عن الاستخدام المزمن لبخاخات انقباض الأوعية الدموية، وتكمن فعالية هذه البخاخات في استخدامها على المدى الطويل، إذ توفر تأثيرًا تراكميًا يُحسن الأعراض تدريجيًا.
كذلك، توصي الدراسات باستخدام الوسائد المرتفعة أثناء النوم، وهي طريقة قديمة تعود إلى القرن الثامن عشر، تساعد في تحسين تصريف الدم من الرأس، وتخفيف الضغط عن الجيوب الأنفية، مما يخفف من الاحتقان الليلي.
ويؤكد اختصاصيو الأنف والأذن والحنجرة أن نحو 90% من حالات الاحتقان المزمن تعود لأسباب تشريحية، مثل انحراف الحاجز الأنفي، أو لأسباب تحسسية مزمنة. وفي حال فشل العلاجات المنزلية، يُنصح بمراجعة الطبيب المختص لتحديد السبب بدقة وبدء العلاج المناسب.
آخر تحديث: 24 يونيو 2025 - 15:57
ريانة البرناوي: أكثر من 80 ألف طالب شاركوا في مسابقة “الفضاء مداك” ..فيديو