رونالدو: نسخة كأس العالم 2034 في المملكة ستكون الأفضل في التاريخ
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
الرياض- البلاد
أكد النجم البرتغالي المحترف بنادي النصر السعودي كريستيانو رونالدو أن نسخة كأس العالم 2034 التي فازت المملكة العربية السعودية باستضافتها ستكون الأفضل في التاريخ. وقال في تصريح بعد إعلان فوز المملكة باستضافة كأس العالم 2034 خلال الاجتماع الاستثنائي للجمعية العمومية للاتحاد الدولي لكرة القدم : “كل شيء رائع.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: السعودية الفيفا رونالدو مونديال 2034 کأس العالم
إقرأ أيضاً:
في عيد الأضحى.. كشافو وكشّافات المملكة ينسجون أعظم صور الوفاء لخدمة الحجيج
بينما يعيش الملايين لحظات عيد الأضحى بين أسرهم، آثر نحو 5000 كشاف وكشافة، من بينهم 350 فتاة، أن يكون عيدهم مختلفًا، مجسّدين أسمى معاني التضحية والبذل، في ميدان خدمة ضيوف الرحمن، ضمن معسكرات الخدمة العامة التي تنظمها جمعية الكشافة العربية السعودية.
هؤلاء الفتية والفتيات الذين قدّموا إجازة العيد قربانًا في سبيل رسالة سامية، انتشروا في مواقع متعددة بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة والمدينة المنورة، يسهمون في تنظيم الحشود، إرشاد التائهين، مساعدة كبار السن، ودعم الجهود الوطنية في أعظم تجمع إيماني على وجه الأرض.
أخبار متعلقة الوقوف القمري العظيم.. ظاهرة نادرة تضيء سماء المملكة في 11 يونيوتكحيل الخروف أو خطفه.. ما هي أغرب عادات عيد الأضحى حول العالم؟ابتسامة دائمة
ووسط المواقف الإنسانية النبيلة التي يصنعونها، تحكي إحدى الحاجات ممن تلقّت مساعدة من كشاف قائلة: “حين نراهم بأزيائهم المميزة، يبتسمون في وجوه الحجاج، ويغمرون المكان بحيويةهم وتفانيهم، ندرك أن العيد هنا يحمل طابعًا مختلفًا.. طابع العطاء الصادق.”
من خلف هؤلاء الأبطال، يقف آباء وأمهات يغمرهم الفخر. يقول والد أحد الكشافين: “حين قرر ابني التطوع في معسكرات الخدمة، شعرت بالفخر والاعتزاز، فهذا شرف لا يُضاهى، وموسم الحج فرصة عظيمة لتربية أبنائنا على العطاء والتجرد من الذات.”
خدمة الحجيج أولوية
وتأتي هذه الجهود في ظل دعم لا محدود من القيادة الرشيدة، التي جعلت خدمة الحجيج أولوية وطنية، وعززت من مكانة العمل التطوعي لدى الشباب، لتصبح المشاركة في موسم الحج إحدى أعظم صور الانتماء والمسؤولية.
إنها رسالة مفتوحة لشباب الوطن: أن يجعلوا من أيامهم ساحة للعطاء، ومن العيد مناسبة لصناعة الفرق في حياة الآخرين. فالكشافة في الميدان لا يؤدون مهمة فحسب، بل يقدّمون نموذجًا وطنيًا مشرّفًا يجسّد القيم السعودية الأصيلة.
وها هو العيد في المشاعر، يكتسي بثوب مختلف، عنوانه: شباب الوطن.. طاقة وإخلاص.. وفاء وعطاء.