تُسبب العنف وضعف النظر| مشاكل خطيرة تسببها المياه الغازية
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
شرب المياة الغازية من العادات الخاطئة التي يتبعها الكبار والصغار، مما تسبب خطرًا كبيرًا على صحتهم، خاصًة الصغار والحوامل ومرضى الحساسية، وفيما يلي نقدم لك المشكلات التي تسببها شرب المياه الغازية لك ولطفلك.
مشروبات غازية ممنوعةأضرار المشروبات الغازية على صحتك وصحة طفلك-تسبب بعض مكونات المشروبات الغذائية اصطراب للغدد الصماء، كما أن حمض الستريك الموجود في الصودا يمكن أن يحتوي على جلوتومات أحادية الصوديوم والتي تعتبر من سموم الدماغ القوية.
-يسبب تركيز الكافيين بشكل عالي جدًا في المشروبات الغازية العديد من المخاطر الصحية وأهمها تنشيط الجهاز العصبي بشكل مبالغ فيه، والشعور بالقلق والاكتئاب.
بالإضافة إلى ذلك، فزيادة نسبة الكافيين تتسبب مشاكل في القلب وتزيد من ضغط الدم، واضطرابات في انتظام ضربات القلب.
-مداومة شرب المياه الغازية يمكن أن يصيب الأطفال بهشاشة العظام، كما أنه يؤثر على التوازن الحمضي القلوي في المعدة.
نوع مشروبات تناوله يوميًا يزيد فرص وفاة النساء بأمراض الكبد.. أطباء يحذرون
-وتتسبب المياه الغازية في التهاب للمعدة وبطانة الإثنى عشر إضافة إلى اضطراب إدرار البول.
-إذا قومت بشرب المياة الغازية ستصيب بكل من: الصداع، دوار، غثيان وأحيانا قيء، الأرق وعدم انتظام النوم، عدم وضوح الرؤية، زيادة فرص الإصابة بالسكر، تآكل الأسنان، إدمان الكافيين، التسبب في قرح المعدة، تقرح المرئ، السمنة، هشاشة العظام، تغيير سلوكيات الأطفال والشباب وميلهم للعنف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المیاه الغازیة
إقرأ أيضاً:
تأجيل النظر بقضية المسامرة الرمضانية ضد الغنوشي إلى يناير المقبل
قررت الدائرة الجنائية بالمحكمة الابتدائية في العاصمة التونسية اليوم الجمعة تأجيل النظر في القضية المرفوعة ضد رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي وعدد من قيادات الحركة فيما يعرف بقضية "المسامرة الرمضانية" إلى 16 يناير/كانون الثاني المقبل.
وتعود أطوار هذه القضية إلى سنة 2023، حيث وجهت إلى الغنوشي وعدد من قيادات الحركة تهم بمحاولة تبديل هيئة الدولة، وذلك على خلفية مسامرة رمضانية حذر فيها الغنوشي من خطورة سياسات الكراهية والإقصاء التي يتبعها الرئيس قيس سعيد، وهو ما اعتبرته النيابة العامة "تحريضا على أمن الدولة".
ويُحاكم على ذمة القضية الغنوشي المعتقل منذ 17 أبريل/نيسان 2023، إلى جانب عدد من أعضاء الحركة منهم يوسف النوري وأحمد المشرقي.
في حين يُحاكم بحالة سراح (غير موقوفين) القياديان بالحركة بلقاسم حسن ومحمد القوماني (استقال منها بعد اعتقال الغنوشي).
وتشهد تونس أزمة سياسية منذ أن بدأ الرئيس سعيد في 25 يوليو/تموز 2021 فرض إجراءات استثنائية شملت حل مجلس النواب، وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
وتعتبر قوى تونسية هذه الإجراءات "انقلابا على الدستور وترسيخا لحكم فردي مطلق"، بينما تراها قوى أخرى "تصحيحا لمسار ثورة 2011″، التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).