ليس ثمة من هم قتلة وجبناء فى ذات ملامح المليشيا سوى الحزب الشيوعي السوداني
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
الحزب الشيوعي السوداني Sudanese Communist Party-SCP : النفاق والجبن..
نعى الحزب الشيوعي السودانى مراسلة صحيفة الميدان بولاية الجزيرة ، حنان آدم ، رحمها الله وتقبل سعيها ، ولكن الحزب النضالى جبن من ذكر الفاعل والقاتل وهو مليشيا آل دقلو الارهابية ، واكتفي بالقول (القتلة الجبناء) وليس ثمة من هم قتلة وجبناء فى ذات ملامح المليشيا سوى الحزب الشيوعي السودانى وهو يتحاشى ذكر القاتل ويتقاصر دون الصدح بالحقيقة ، هذه ممالاة متكررة من الحزب الشيوعي السودانى لصالح مليشيا الدعم السريع ، فقد سبق ذلك فى بيانات أخرى.
حزب النضال الوطنى أجبن من ان يقول (فعلتها الدعم السريع) وذلك انتصارا للحق واظهارا للحقيقة واكراما للفقيدة ومواساة لأهلها..
أن مصالح الحزب الشيوعي المعقدة وارتباطته متشابكة مع المليشيا اعمت بصيرته وافقدته استقلال القرار…
هذا هو حال الحزب الانتهازي..
د.ابراهيم الصديق على
13 – 12- 2024م
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الحزب الشیوعی
إقرأ أيضاً:
مليشيا الإصلاح تقتحم معسكر «الحرس الرئاسي» في مارب
الثورة /
عاد التوتر إلى مدينة مارب الخاضعة لسيطرة مليشيا الإصلاح مجددا، بعد أن كانت وساطة قبلية قد نجحت في تهدئة الأوضاع واستجابة المسلحين من قبائل عبيدة بالانسحاب من مواقعهم وفتح الطريق الدولي .
وقالت مصادر قبلية انه كان يتوقع أن تقوم مليشيا الإصلاح بإجراءات مماثلة غير أنها قامت باقتحام معسكر الحرس الرئاسي في منطقة معيلي .
وأضافت أن نحو 20 مدرعة اقتحمت ما يسمى معسكر الحرس الرئاسي والذي يقوده سعيد بن معيلي، بحجة أن الأخير يقدم مساعدات للمسلحين القبليين .
مشيرة إلى أن الاقتحام أدى إلى سقوط قتلى وجرحى وعودة التوتر بين قبائل عبيدة والقوات العسكرية الموالية لحزب الإصلاح ..
وكانت اندلعت مساء الخميس مواجهات مسلحة عنيفة بين قبائل من عبيدة، ومجندين من قوات ما يسمى بـ”القوات الخاصة” الموالية لتحالف الاحتلال والمدعومة من حزب الإصلاح، في مديرية الوادي .
وقالت مصادر قبلية إن الاشتباكات اندلعت عقب هجوم شنه أبناء قبيلة آل خريص على نقاط عسكرية تابعة للقوات الموالية للتحالف، على خلفية استقطاع أراضٍ واسعة مملوكة لأبناء القبيلة لصالح مجندين قدموا من خارج المحافظة.
وأدى الهجوم إلى قطع الطريق الدولي الرابط بين مارب وحضرموت شرقي مديرية الوادي، في تصعيد خطير يُنذر باتساع رقعة التوتر القبلي في المنطقة.
ووفق مصادر محلية، أسفرت الاشتباكات عن سقوط أكثر من 20 جريحًا من الطرفين، إضافة إلى مقتل القيادي البارز في “قوات الأمن الخاصة” الموالية للإصلاح، المدعو عبدالحق الشيخ، ما زاد من تعقيد الموقف ميدانيًا.
كما أدت الاشتباكات إلى انقطاع الكهرباء عن أجزاء واسعة من مدينة مارب، وسط حالة من القلق الشعبي المتصاعد من تفجر مواجهات أوسع خلال الأيام القادمة.