عائلات المحتجزين بغزة: "نريدهم" حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب
تاريخ النشر: 14th, December 2024 GMT
أكدت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أنهم يريدون عودة ذويهم من قطاع غزة حتى لو كان الثمن إنهاء الحرب؛ وذلك وفقًا لنبأ عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية".
وأوضحت عائلات المحتجزين الإسرائيليين في غزة، أن اعتبارات السياسة الداخلية تسمم أجواء التفاوض وتدفع نحو صفقة على مراحل وليست شاملة.
وكانت أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، أن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف مؤخراً موقعاً يتواجد فيه عدد من المحتجزين الإسرائيليين، وكرر القصف للتأكد من مقتلهم.
وأكد أبو عبيدة، إن الكتائب تمتلك معلومات استخبارية «تثبت أن العدو تعمّد استهداف الموقع بهدف قتل المحتجزين وحراسهم».
وأشار أبو عبيدة إلى أن مقاتلي القسام بذلوا جهوداً لانتشال المحتجزين من تحت الأنقاض، وتمكنوا من إنقاذ أحدهم، إلا أن مصيره لا يزال مجهولاً.
وشددت كتائب القسام على أنها تحمّل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته وجيشه المسؤولية الكاملة عن هذا الحادث وعن حياة المحتجزين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المحتجزين غزة الحرب القسام جيش الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
رحب باجتماع الرباعية.. «صمود»: إنهاء الحرب لن يتم دون ممارسة ضغوط متصاعدة
تحالف صمود رحب بتركيز اجتماع واشنطن والرباعية على وقف إطلاق النار وتأمين إيصال المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين.
الخرطوم: التغيير
أعلن التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة- صمود، ترحيبه بنتائج اجتماع نائب وزير الخارجية الأمريكي مع سفراء المجموعة الرباعية حول السودان، ووصفها بأنها خطوة أولى تحتاج إلى جهود أكبر وتنسيق أوسع.
وعقد نائب وزير الخارجية الأمريكي كريستوفر لاندو والمستشار الأول لشؤون أفريقيا مسعد بولس يوم الثلاثاء، اجتماعاً بشأن النزاع الدائر في السودان مع سفراء من المجموعة الرباعية لدى الولايات المتحدة، بمن فيهم سفير دولة الإمارات يوسف العتيبة، وسفيرة المملكة العربية السعودية ريما بنت بندر آل سعود، وسفير مصر معتز زهران.
وقال تحالف (صمود) في تصريح صحفي أصدره الناطق الرسمي جعفر حسن اليوم الأربعاء، إن تركيز الاجتماع على وقف إطلاق النار، وتأمين إيصال المساعدات الإنسانية، وحماية المدنيين، يمثل خطوة جادة ومحل ترحيب.
وأضاف: “ومع ذلك، فإنها تظل خطوة أولى، تحتاج إلى جهود أكبر وتنسيق أوسع من جميع الأطراف الفاعلة، إقليميًا ودوليًا”.
وشدد التحالف على أن إنهاء الحرب لا يمكن أن يتم دون ممارسة ضغوط متصاعدة على الأطراف المتحاربة، بما يُعجل بالوصول إلى وقف شامل لإطلاق النار، يفتح مساراً سياسياً يُفضي إلى سلام دائم ومستند إلى تطلعات السودانيين في الأمن والعيش الكريم ونظام حكم مدني ديمقراطي.
وتأسس تحالف صمود بشكله الحالي عقب فك الارتباط مع مكونات تنسيقية (تقدم) المؤيدة لتشكيل حكومة في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع، مؤكداً بمسار مدني ديمقراطي مستقل بعيدًا عن أي من طرفي الحرب، ويقود التحالف رئيس الوزراء السابق د. عبد الله حمدوك.
ويعمل تحالف صمود مع القوى الرافضة للحرب من أجل الوصول إلى حل سلمي تفاوضي يوقف القتال ويعيد عملية الانتقال المدني الديمقراطي والسلطة إلى المدنيين، ويحقق شعارات ثورة ديسمبر (حرية، سلام وعدالة).
الوسومأفريقيا الإمارات التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة (صمود) الخارجية الأمريكية السعودية السودان الولايات المتحدة كريستوفر لاندو مسعد بولس مصر