من المطبخ الياباني والنرويجي .. حمية أسماء الأسد تستفز الشعب السوري
تاريخ النشر: 17th, December 2024 GMT
سرايا - أثارت صورة لورقة حمية غذائية كانت تتبعها أسماء الأسد في سوريا قبل هروبها برفقة زوجها إلى موسكو، جدلاً واسعاً عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث فتحت باب النقاش حول نمط حياتها المترف وأسلوب معيشتها، في ظل الظروف الصعبة التي تعاني منها البلاد.
وتبدأ الوجبات التي تتناولها الأسد خلال يومها، في الساعة العاشرة بتناول رمانة كبيرة، ثم في الساعة الـ12 تتناول "تشيز كيك" خال من الزبدة، يحتوي على بذور الشيا وحليب خال من الدسم واللاكتوز، بالإضافة إلى الفواكه مثل الفراولة والتوت، بالإضافة إلى المكسرات.
سالمون وصويا
أما في الساعة الثانية، فتستمتع "أسماء" بوجبة خفيفة من الـ"إدامامي"، فول الصويا غير الناضج الذي يشيع استخدامه في المطبخ الصيني، والياباني، والكوري، بينما في الساعة السادسة، تتناول حبة واحدة من الموز.
وفي السادسة والنصف تأكل سمك السالمون المشوي مع حبة أفوكادو، ومانغا، وبذر اليقطين، وفاصوليا حمراء، إلى جانب 50 غراماً من الـ"كينوا" المطبوخة.
وسرعان ما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، الورقة التي تظهر النظام الغذائي لأسماء على نطاق واسع.
وشاركت أخصائية تغذية ناشطة على مواقع التواصل تفاصيل النظام الغذائي اليومي لأسماء عبر حسابها على "إنستغرام" وأرفقته بتعليق "يوم من دايت أسماء الأسد".
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 1261
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 17-12-2024 01:02 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: فی الساعة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوري يستقبل نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان في مطار دمشق الدولي بعد تغيّر المشهد السياسي في سوريا
شمسان بوست / متابعات:
في أول زيارة رسمية تُجرى إلى العاصمة السورية منذ تغيّر السلطة في البلاد، استقبل وزير الخارجية السوري الجديد، اليوم، نظيره السعودي الأمير فيصل بن فرحان لدى وصوله إلى مطار دمشق الدولي، في خطوة تعكس بداية مرحلة جديدة من العلاقات بين الرياض ودمشق.
وتأتي هذه الزيارة بعد التحوّل السياسي الكبير الذي شهدته سوريا مؤخرًا، إثر انتهاء حقبة نظام بشار الأسد، ودخول البلاد في مرحلة انتقالية جديدة مدعومة برؤية عربية تهدف إلى إعادة الاستقرار وبناء مؤسسات الدولة.
وشهدت مراسم الاستقبال حضورًا رسميًا لعدد من المسؤولين السوريين الجدد، حيث توجّه الوزيران إلى العاصمة لبحث ملفات التعاون الثنائي، ومستقبل العلاقات السورية – السعودية، إضافة إلى جهود إعادة الإعمار، ودور سوريا المستقبلي في المنظومة العربية.
وتُعد هذه الزيارة إشارة قوية على انفتاح المملكة العربية السعودية على دعم المسار السياسي الجديد في سوريا، وتعزيز الحضور العربي في صياغة مستقبل البلاد، بعد أكثر من عقد من الحرب والانقسام.