إدارة التجنيد والتعبئة تدفع عدداً من اللجان لتسوية المواقف التجنيدية داخل وخارج الجمهورية
تاريخ النشر: 19th, December 2024 GMT
تنفيذاً لتوجيهات القيادة السياسية بتوفير كافة أوجه الدعم والرعاية لأبناء الوطن المقيمين بالخارج وإنطلاقاً من المسئولية الإجتماعية التى توليها القيادة العامة للقوات المسلحة للتيسير عليهم فى أماكن تواجدهم خارج مصر .
ندوة عن اضرار زواج القاصرات في ديرمواس بالمنيادفعت إدارة التجنيد والتعبئة عدداً من اللجان التجنيدية والقضائية إلى دولتى إيطاليا والإمارات العربية المتحدة وذلك لتقديم كافة التيسيرات التجنيدية لأبناء مصر المقيمين بدول الإتحاد الأوروبى ودول الخليج العربى ومنحهم شهادات المعاملة وإنهاء مواقفهم التجنيدية ، وذلك حرصاً من القيادة العامة للقوات المسلحة على دعم أبناء الوطن بالخارج بإعتبارهم جزء أصيل من نسيج الشعب المصرى العظيم .
وفى سياق متصل قامت إدارة التجنيد والتعبئة بدفع عدد من اللجان التجنيدية والقضائية لتسوية المواقف التجنيدية للمواطنين من قاطنى المحافظات الحدودية فى محافظة شمال وجنوب سيناء ومناطق حلايب وشلاتين وتسليمهم شهادات المعاملة التجنيدية مجاناً فى أماكن تواجدهم وذلك على مدار
عدة أيام .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدعم الوطن القيادة العامة للقوات المسلحة مصر خارج
إقرأ أيضاً:
وزارة التربية والتعليم تكرم مركز الدراسات القانونية والقضائية لدوره في مشروع "قيمي ترسم هويتي"
كرمت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، ممثلة بإدارة المدارس ورياض الأطفال الخاصة، وبالتعاون مع مركز تربية رواد الغد، مركز الدراسات القانونية والقضائية بالوزارة، وذلك لدوره في أنشطة مشروع "قيمي ترسم هويتي" للعام الأكاديمي 2024 - 2025، الذي تم تنظيمه تحت رعاية سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر وزير التربية والتعليم والتعليم العالي.
وتسلمت السيدة/ندى جاسم العبد الجبار، مساعد مدير مركز الدراسات القانونية والقضائية، درع وشهادة التكريم بحضور سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي وكيل وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، والأستاذ عمر عبدالعزيز النعمة وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص، وعدد من مسؤولي الوزارة، ومديري المدارس، وممثلي الوزارات والهيئات المشاركة في المشروع.
ويهدف مشروع "قيمي ترسم هويتي" إلى تعزيز الهوية الوطنية، والحفاظ على عادات وتقاليد المجتمع، انطلاقا من قيم الانتماء للوطن، وتعزيز الوعي بأهمية السلامة الرقمية، والحفاظ على الخصوصية والأمان أثناء تصفح الإنترنت، إضافة إلى توعية الطلاب بمدمرات الصحة الجسدية والنفسية، وحمايتهم من الأخطار المحيطة بهم، وتعزيز مفهوم الفطرة الإنسانية للطلاب، وحمايتهم من الغزو الثقافي والفكري الدخيل، وتوفير بيئة آمنة خالية من التنمر، قائمة على قيم الاحترام والتسامح بين جميع الطلاب. وقدم المركز خلال فعاليات المشروع ورشا قانونية وبرامج توعوية وتثقيفية لطلاب المدارس المشاركة في البرنامج، حظيت بإعجاب وإشادة القائمين على البرنامج.