عرضت يوم أمس الحلقة الخامسة من مسلسل ساعته وتاريخه عبر قناة dmc، التي تناولت جريمة جديدة من جرائم المحاكم المصرية، وقدمها الفنان خالد كمال بمشاركة عدد من المواهب من برنامج كاستينج الذي قدمته الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لإكتشاف المواهب .

أحداث مسلسل ساعته وتاريخه الحلقة 5 ..سيد يضحي بـ ابنه لفتح مقبرة أثرية

شهدت الحلقة الخامسة من مسلسل ساعته وتاريخه مناقشة قضايا البحث عن الأثار في الصعيد من خلال شخصية سيد التي قدمها الفنان خالد كمال وهو رجل متزوج ولديه أربعة أبناء من بينهم ولد مصاب بالقلب ويحلم بأن يصبح لاعب كرة قدم محترفا وهو الابن البار بـ أسرته.

ولكن تكشف الأحداث عن أن أسرة سيد بسيطة للغاية تحتاج الى المال وهو الأمر الذي جعله يحفر في منزله للبحث عن الأثار واستعان بـ شيخ من الشيوخ المعروفة بتسخير الجن للنجاح في الأمر ويأمره الشيخ بتقديم الابن البار قربانا للجن لكي يتمكن من فتح المقبرة والحصول على الأثار.

وبالفعل يقتنع سيد وينادي زوجته ليأخذ منها حسين ويجعل الشيخ يخبرها بالأمر بأنه لابد من تضحية قوية لكى يتمكنوا من فتح المقبرة، ولكن تنهار الزوجة في البكاء والصراخ فيضطر زوجها سيد لكتم صوتها ويأخذ الشيخ الطفل حسين ويضعه في الحفرة، ويأمره بأن يردد كلمات ورائه ولكن يصاب بحالة من الهلع بعدما رأى والدته وهي تنهار في البكاء والصراخ ووضعه في الحفرة فيرفض ترديد الكلام.

دماء الأم تنقذ ابنها

وهنا يضطر والده سيد أن يستعين بوالدته لتقنعه ولكنها تجدد صراخها مجددا فيسمع الجيران لصوتها ويحاولون دخول المنزل وفي هذه اللحظة يبدأ حسين ترديد الكلام وراء الشيخ وقبل لحظة ذبحه تكون قد قتلت والدته فوق الحفرة من قبل والده لكي يتخلص من صراخها وهنا يتوقف الشيخ وتنقذ دماء الأم ابنها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ساعته وتاريخه مسلسل ساعته وتاريخه مسلسلات مسلسل ساعته وتاریخه

إقرأ أيضاً:

ابنه كان علي وش زواج...أهالي بني عبيد في انتظار جثمان الشهيد البطل في حريق العاشر

وقف الأهالي في انتظار وصول الجثمان لتشييعه إلي مثواه الاخير بمقابر عائلته بالقرية حيث تشييع الجنازة من مسجد المصادرة وسيتم الدفن في مقابر العائلة بقرية مبارك مركز بني عبيد بالدقهلية.

الشهيد البطل رحل وترك أسرته المكونه من زوجته وولد و٣ بنات، وكان مقرر زواج نجله يوم 19 من الشهر الجاري، وأعمار البنات 29 سنه  و25 سنه، و19 سنة.


يتقدم اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية، بخالص العزاء والمواساة، في وفاة خالد محمد شوقي عبد العال، ابن قرية مبارك المصادرة مركز بني عبيد، والذي انتقل إلى مثواه الأخير اليوم الأحد، معربا عن حزنه العميق لفقدان بطل حقيقي بعدما ضحى بحياته لإنقاذ مدينة العاشر من رمضان من كارثة محققة.

وأعرب محافظ الدقهلية عن خالص التعازي والمواساة لأسرة الفقيد، داعيا المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يسكنه الفردوس الأعلى مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، ويلهم أسرته وأهله وذويه ومحبيه وأصدقاءه الصبر والسلوان، وأوضح أن الفقيد من الذين تركوا بصمات إنسانية ووطنية خالدة، وأكد أنه قد رحل لكن بطولته ستبقى خالدة، تُروى بفخر وتُسطر بحروف من نور في سجل الشجعان، ووجه بتوفير كافة سبل الرعاية لأسرته وتقديم جميع أوجه الدعم اللازم لهم.

يذكر أن السائق خالد محمد شوقي عبدالعال، قائد السيارة المحملة بالوقود وافته المنية اليوم، وفارق الحياة متأثرًا بالإصابات والحروق التي لحقت به أثناء محاولته إبعاد السيارة المشتعلة عن محطة تموين السيارات بمدينة العاشر من رمضان، في محاولة منه لتفادي وقوع خسائر أو إصابات بشرية داخل المحطة.

مقالات مشابهة

  • ابنه كان علي وش زواج...أهالي بني عبيد في انتظار جثمان الشهيد البطل في حريق العاشر
  • مي عز الدين تتصدر التريند بسبب جلسة تصوير
  • إيفيتش: العين يقاتل من أجل جماهيره وتاريخه في «مونديال 2025»
  • والد إيلون ماسك يعلق على خلاف ابنه مع ترامب: صراع الزعماء الأقوياء
  • عيد براحتك ولكن.. هذه الأفعال بالحدائق والمتنزهات تعرضك للحبس والغرامة
  • شاهد.. الشبكة يعرض نسخة جديدة من أوبريت الحلم العربي
  • فوق السلطة: إمارة مسيحية للرجال فقط محرّمة على النساء
  • عيد براحتك ولكن..احذر قانون العقوبات لا يتهاون مع إتلاف الحدائق والمتنزهات
  • «أول ليالي العيد».. فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يعود لتصدر التريند
  • «هيموتوك يا غبي اهرب».. محمد أنور يحتفل بعيد الأضحى على طريقته