أمريكا تعلن إلغاء جائزة الـ10 مليون دولار مقابل معلومات حول أحمد الشرع
تاريخ النشر: 20th, December 2024 GMT
أعلنت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي باربرا ليف، أن الولايات المتحدة الأمريكية ترحب برسائل إيجابية من هيئة تحرير الشام، وستتابع إحراز التقدم في هذه المبادئ والإجراءات، كما تم إلغاء جائزة الـ10 مليون دولار مقابل للإدلاء بمعلومات عن أحمد الشرع، حسبما ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية».
إلغاء جائزة الـ10 ملايين دولاروأفادت في حديثها لقناة القاهرة الإخبارية بأنهم أخبروا أحمد الشرع بإلغاء جائزة الـ10 ملايين دولار، ولن تواصل أمريكا رصد مكافآت للقبض عليه، وأن المفاوضات دارت حول أولوياته في سوريا ودوره المحتمل في تعافي اقتصاد البلاد.
وأشارت مساعدة وزير الخارجية الأمريكي إلى أنهم يأملون أن تتمكن سوريا من استعادة سيادتها بشكل كامل.
وفي وقت سابق، قالت ليف إنه تم مناقشة ضرورة ضمان عدم تشكل الجماعات الإرهابية كتهديد داخل سوريا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد الشرع الشرع أمريكا الولايات المتحدة الأمريكية
إقرأ أيضاً:
وزير التجارة الأمريكي يعلن دخول التعريفات الجمركية حيز التنفيذ مطلع أغسطس
الثورة نت/..
صرح وزير التجارة الأمريكي هوارد لوتنيك، اليوم الأحد، أنه لن يكون هناك المزيد من التمديدات لمواعيد الرسوم الجمركية، وأنها ستدخل حيز التنفيذ كما هو مقرر في الأول أغسطس.
وقال لوتنيك في برنامج “فوكس نيوز صنداي الذي يعرض على شبكة فوكس التلفزيونية”: “لا تمديدات. لا المزيد من فترات السماح. في 1 أغسطس، الرسوم محددة. ستدخل حيز التنفيذ”.
وأضاف أنه لا يزال من الممكن إجراء المزيد من المفاوضات – ويمكن التوصل إلى اتفاقيات – حتى بعد هذا الموعد النهائي.
وأصر لوتنيك على أن الرسوم الجمركية الجديدة لن تسبب التضخم، قائلا: “سترون ذلك مع تدفقها في السوق، ولكن ما سيحدث هو أن عددا قليلا جدا من المنتجات سوف تغير أسعارها فعليا”. وتجاهل علامات حديثة على ارتفاع التضخم، خاصة للسلع المعرضة للرسوم.
وقدم لوتنيك أيضا أحد أكثر التقديرات تفاؤلا للإدارة للإيرادات الجمركية، متوقعا أن تحقق ما لا يقل عن 700 مليار دولار سنوياً كإيرادات جديدة للحكومة – وربما تصل إلى تريليون دولار. حيث أن إيرادات الرسوم الجمركية حاليا تقل عن 30 مليار دولار شهريا، أي نحو نصف ما توقعه.
من المتوقع أن تدخل الرسوم الجمركية حيز التنفيذ على عشرات الدول يوم الجمعة المقبل، بعد أن أرسل ترامب خطابات هذا الشهر تحدد المعدلات – بعضها أعلى مما هُدد به (ثم جرى تعليقه) في أبريل، وبعضها أقل.