حصد مايكل جاكسون الشهرة والنجاح خلال حياته القصيرة، التي تمكن خلالها من جمع ثروة هائلة، ليترك خلفه إرثا من المقتنيات التي يسعى كثير من المشاهير لامتلاكها.

ونظرًا للشعبية العالمية التي يتمتع بها النجم، فليس من الغريب أن يتم بيع العديد من مقتنيات النجم العالمي الراحل بمبالغ ضخمة، مثل السترة الحمراء التي اشترتها فنانه شهيرة بمليون دولار، وفي الساعات الماضية اشترت نادين نجيم سترة قديمة لمايكل جاكسون دون الإفصاح عن سعرها.

جواكت مايكل جاكسون

كشفت الفنانة اللبنانية نادين نسيب نجيم عن شرائها جاكت مايكل جاكسون، وهو السبب الذي جعلها أسعد إنسانه على حد وصفها موضحة:«يعني لا أعصابي حملتني، ولا قلبي عم يحملني، ولا عقلي عم يستوعب شو عم بيصير، يمكن سفرتي ظبطت من ورا هاي اللحظة اني انا دلوقتي واقفة عم بصور فيها، لأخبركم أحلى شيء صار بحياتي».

وأضافت «نادين»: «شخص قريب جدًا وعزيز من مايكل جاكسون كنت بتكلم معاه وقلت له أنا بحبه قد إيه، قد إيه زعلت وقت ما توفى، وأنا كنت مستنية أحضر حفله ليه، وكنت في الجامعة وقتها ومتحمسة، وكان بالنسبة قدوة ومثال لا يتكرر، وحب يفاجئني بجاكت أصلي لمايكل جاكسون، والجاكت كان مصنوع خصيصًا له، ولبسته أنا دلوقتي مبسوطة أن أنا ومايكل جاكسون طلعنا نفس المقاس وأنا محظوظة جدًا وأنا أسعد مخلوقة على وجه الأرض إني لبست جاكت مايكل جاكسون».

نجوم اشتروا ملابس مايكل جاكسون 

ليست نادين نجيم أول من يشتري جاكت مايكل جاكسون، بل سبقتها الممثلة والمغنية الأمريكية ليدي جاجا عندما اشترت 55 قطعة من ملابس ومقتنيات مايكل جاكسون منها سترة سوداء ارتدتها في إحدى المناسبات السياسية، وكان منها الجاكيت الذي ارتداه خلال زيارة للبيت الأبيض عام 1990، وشوهدت جاجا لاحقًا وهي ترتدي نفس السترة في تجمع سياسي لهيلاري كلينتون عام 2016، اشترتها مقابل حوالي 450 ألف دولار وفق مجلة رولينج ستونز .

ومن القطع الأخرى التي يمكن التعرف عليها على الفور من مجموعة جاكسون الضخمة السترة الجلدية السوداء التي ارتداها في الفيديو الموسيقي الأول لأغنية Thriller، وقد تم عرض السترة في مزاد في لوس أنجلوس عام 2011، وبيعت إلى تاجر الذهب الثري في تكساس ميلتون فيريت.

وذكرت التقارير أن ميلتون فيريت أحضر سترة مايكل جاكسون Thriller إلى المستشفى ليتمكن جميع الأطفال من التقاط الصور بها، واشتراها بمبلغ 1.8 مليون دولار أميركي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نادين نجيم مايكل جاكسون جاكيت مايكل جاكسون جاكيت مایکل جاکسون

إقرأ أيضاً:

إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة

نشرت صحيفة "إسرائيل اليوم" تقريرا بعد مزاعم الاحتلال حول اغتيال القيادي في القسام رائد سعد عن قادة حماس الذين ما زالوا في غزة.

وقالت الصحيفة إنه بعد اغتيال رعد سعد، "الرجل الثاني" في "الجناح العسكري" لحماس، بقي عدد من قادة الحركة وعلى رأسهم:

1. عز الدين الحداد: القائد الحالي للجناح العسكري، الذي وصل إلى السلطة بعد اغتيال محمد ضيف ونائبه مروان عيسى ومحمد السنوار بحسب الصحيفة. 

وكان الحداد قائداً للواء مدينة غزة، ووفقاً لتقارير عربية، كان من بين القلائل الذين علموا بتوقيت هجوم 7 أكتوبر. حيث كان شريكا رئيسيا في التخطيط للعملية.

وأوضحت أنه مع كل عملية تصفية، ارتقى في التسلسل القيادي، حتى أصبح مسؤولا عن قضية الأسرى الذي ذكروا أن الحداد كان يتحدث العبرية ويتواصل معهم. 

وخلال الحرب، قُتل اثنان من أبنائه، اللذين كانا يعملان في صفوف نخبة القسام النخبة.

محمد عودة: رئيس مقر استخبارات حماس في غزة. لا يُعرف الكثير عن عودة، لكن بحكم طبيعته، كان متورطًا بشكل كبير في التخطيط لعملية ٧ أكتوبر. 

وفي وثائق نُشرت قبل الحرب، يظهر اسمه إلى جانب محمد ضيف والمتحدث باسم القسام أبو عبيدة. 

ووفقًا لتقارير ، أُجبر عودة على تولي قيادة لواء شمال غزة، بعد اغتيال القائد السابق أحمد غندور كما زعمت الصحيفة العبرية.

وبينت "إسرائيل اليوم" أنه إلى جانب كبار قادة الجناح العسكري، بقي اثنان من الشخصيات البارزة في حماس على قيد الحياة، واللذان كانا في السابق ضمن أعلى مستويات نظامها في غزة. 

الأول هو توفيق أبو نعيم، الذي ترأس جهاز الشرطة وكان يُعتبر من المقربين من السنوار. أما الثاني فهو محمود الزهار، عضو المكتب السياسي في غزة وأحد أعضاء الفصائل المؤسسة لحماس. 

وأشارت إلى أن هناك أيضاً قادة كتائب مخضرمون في حماس لم يُقتلوا بعد أولهم حسين فياض ("أبو حمزة")، قائد كتيبة بيت حانون، الذي نجا من محاولتي اغتيال على الأقل حيث أسفرت المحاولة الأخيرة عن مقتل أفراد من عائلته. 

وفي وقت سابق من الحرب، أعلن جيش الاحتلال أنه قُتل، لكن فياض ظهر بعد فترة من وقف إطلاق النار.

ولفتت الصحيفة إلى قائد كتيبة آخر هو هيثم الحواجري، المسؤول عن كتيبة مخيم الشاطئ. 

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اغتياله، لكنه ظهر خلال وقف إطلاق النار في إحدى المراسم الدعائية لإطلاق سراح الأسرى.

وفي تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، برز اسم قائد بارز آخر في حماس وهو  مهند رجب. وبحسب تقارير عربية، عُيّن رجب قائداً للواء مدينة غزة خلفاً للحداد، الذي أصبح قائداً للجناح. كما ورد أنه، على غرار رجب، عُيّن قادة ميدانيون آخرون ليحلوا محل من قُتلوا خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • عبلة كامل تطل برسالة صوتية.. وتعاتب هؤلاء!!
  • نادين السلعاوي: إصرار لاعبات الأهلي كلمة السر في الفوز بلقب إفريقيا
  • من حقنا أن نعيش
  • نادين سلعاوي: نسعى لإسعاد جماهير الأهلي وتحقيق لقب بطولة أفريقيا للسلة
  • إسرائيل اليوم: هؤلاء قادة حماس الذين ما زالوا في غزة
  • 5 ملايين طلب لشراء تذاكر كأس العالم 2026
  • مفاجأة مدوية .. ولي العهد السعودي يستعد لشراء برشلونة بمبلغ خرافي
  • «الخلية»
  • «العملات المشفرة» لشراء يوفنتوس!
  • معركة هوليوود.. كيف تسعى الصناديق الخليجية لشراء نفوذ في الإعلام الأمريكي؟