أزمة السجاير .. الداخلية تداهم مخزنًا يحوي 180 ألف علبة في القاهرة
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لحماية جمهور المستهلكين وإحكام الرقابة على الأسواق والتصدى الحاسم لجشع التجار الذين يقومون بتجميع السجائر وحجبها عن التداول لرفع أسعارها عن طريق إخفائها وعدم طرحها للبيع والمضاربة بالأسعار.
أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة قيام (مالك محلات لبيع السجائر ومنتجات التبغ) بإدارة ( مخزن - كائن بدائرة قسم شرطة الوايلى ) لتخزين كميات كبيرة من السجائر مهربة جمركياً ومجهولة المصدر بقصد حجبها عن التداول بالأسواق للتلاعب فى أسعارها وتحقيق مكاسب غير مشروعة .
عقب تقنين الإجراءات تم إستهداف المخزن وأمكن ضبط المسئول عنه وبالتفتيش فى حضوره عُثر على (180500 عبوة سجائر مختلفة الأنواع "مهربة")بقصد حجبها عن التداول بالأسواق للتلاعب بأسعارها وتحقيق مكاسب غير مشروعة.
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.. وتولت النيابة العامة التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أجهزة وزارة الداخلية الرقابة على الاسواق النيابة العامة امن القاهرة سجائر مهربة عبوة سجائر منتجات التبغ
إقرأ أيضاً:
البيان الختامي لقمة بغداد يدعو لتوحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة
مايو 17, 2025آخر تحديث: مايو 17, 2025
المستقلة/-أكد البيان الختامي للقمة العربية 34، المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، أن هدف القمة توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة وقد شغلت قضية قطاع غزة حيزا واسعا من نشاط القمة
ومن اهم ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية:
تجديد رفضنا القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني. أن الهدف من القمة العربية توحيد جهودنا وتحقيق مصالح شعوب منطقتنا. دعم الخطة العربية الإسلامية بشأن إعادة إعمار غزة. ضرورة إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة نحث المجتمع الدولي بالضغط من أجل وقف إراقة الدماء في غزة. إدانة الاعتداءات الصهيونية على سوريا. إيجاد حل سياسي لإيقاف الصراع في السودان. تأكيد على مركزية القضية الفلسطينية ومطالبة بوقف فوري للنار في غزة.وكانت القمة العربية الـ34 قد انطلقت ظهر اليوم في بغداد، تحت شعار “حوار وتضامن وتنمية” لبحث قضايا ملحة، أبرزها القضية الفلسطينية والأزمات في سوريا والسودان ولبنان وغيرها من الملفات الساخنة في المنطقة.
وشارك في القمة بعض القادة والزعماء العرب، والأمناء العامون لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والمنظمات الدولية.