كلامٌ منسوب لراغب علامة عن نصرالله يثير ضجّة.. شاهدوا الفيديو
تاريخ النشر: 23rd, December 2024 GMT
نفى الفنان اللبناني راغب علامة مضمون إتصال هاتفي نُسب إليه ويقول فيه إنه "لبنان ارتاح" من أمين عام حزب الله الشهيد السيد حسن نصرالله. وجاء الاتصال المتداول ضمن مقطع فيديو تم تناقله عبر مواقع التواصل الإجتماعي وأظهر تواصلاً بين علامة والفنان الإماراتي عبدالله بالخير. وفي منشور له عبر منصة "إكس"، قال علامة: "يتناول بعض الناشطون حديثاً تلفونياً مصطنعاً بين أحد الأشخاص وبين أحد الفنانين، وعن طريق الذكاء الإصطناعي جرى تقليد صوتي.
يتناول بعض الناشطين حديث تلفوني مصطنع بين احد الاشخاص وبين احد الفنانين وعن طريق الذكاء الاصطناعي جرى تقليد صوتي وحديث غير صحيح. انفي هذا الاتصال جملةً وتفصيلاً. وسوف الاحق الموضوع قضائياً لنصل الى هذا الشخص
— RaghebAlama (@raghebalama) December 23, 2024راغب علامة لعبدالله بالخير ◀️ 'ما عش في نصرالله، ارتحنا من ربّو..'
شكلو ما عارف إنو هوّي عل الخط ورح تنزل عل social media.. وأخيرا وقعت يا حقير..pic.twitter.com/p7U4IzIRN8
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ظهور صارم لماكرون بعد دفعة على وجهه من زوجته.. ما حقيقة الفيديو؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- انتشر مقطع فيديو عبر الشبكات الاجتماعية بزعم أنه يظهر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بعد حادثة "الدفعة على وجهه" من جانب زوجته بريجيت ماكرون، في مستهل جولتهما الآسيوية الأسبوع الماضي.
حظي الفيديو المتداول بمئات الآلاف من المشاهدات في مختلف المنصات الاجتماعية. وصاحب المقطع تعليق مٌضلل يقول: "في أول ظهور له بعد الصفعة، ماكرون يظهر بشكل رجولي وشديد الصرامة أمام جنوده".
عندما تحقق موقع CNN بالعربية من الفيديو وجد أن المقطع قديم ولم يتم تصويره بعد حادثة الرئيس الفرنسي وزوجته لدى وصولهما مطار ناي باي في العاصمة الفيتنامية هانوي، الأحد الماضي.
وجرى تصوير الفيديو مطلع فبراير/شباط، عندما كان ماكرون يزور مدينة كولمار (شرق فرنسا) بمناسبة الذكرى الثمانين لتحريرها خلال الحرب العالمية الثانية.
ونشر قصر الإليزيه الرئاسي مقطعًا يحتوي لقطات مشابهة للفيديو المتداول لدى استعراض ماكرون القوات في مدينة كولمار.
وكانت كولمار آخر مدينة فرنسية تنسحب منها القوات الألمانية بعد هزيمتها على يد قوات الحلفاء، في 2 فبراير/شباط 1945. وهي آخر معركة كبرى في الحرب العالمية الثانية على الأراضي الفرنسية.