كتب الخبير الجيولوجي طوني نمر عبر منصة "اكس":    "بعد أكثر من 6 أشهر على زلزالي 6 شباط في تركيا، لماذا مازال هناك من هزات ارتدادية؟
لأن المساحة الحمراء (أكثر من 17000 كلم2) بين الفوالق الصفراء هي المنطقة التي تحرّكت من مكانها، ممّا غيّر كثيراً في الضغوطات الأرضية، وهذا يستغرق وقتاً لاعادة تموضع الأرض عبر الهزات الارتدادية.

 وكلّما ابتعدنا في الوقت عن يوم حدوث الزلزالين أي في 6 شباط، كلّما خفّ التأثير المباشر لتغيّر الضغوطات الأرضية على الفوالق القريبة مثل فالق البحر الميت، وهذا أمر جيّد.
ملاحظة: لبنان مبيّن بالأبيض فقط من أجل مقارنة مساحة المنطقة الحمراء بمساحته."  

1/2 بعد أكثر من 6 أشهر على زلزالي 6 شباط في تركيا، لماذا مازال هناك من هزات ارتدادية؟
لأن المساحة الحمراء (أكثر من 17000 كلم2) بين الفوالق الصفراء هي المنطقة التي تحرّكت من مكانها، ممّا غيّر كثيراً في الضغوطات الأرضية، وهذا يستغرق وقتاً لاعادة تموضع الأرض عبر الهزات الارتدادية pic.twitter.com/RrvazgHo2B

— Tony S. Nemer, PhD (@tony_nemer) August 18, 2023

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: أکثر من

إقرأ أيضاً:

مسؤول أمني: لهذا السبب لا ترد إسرائيل على "صواريخ الحوثي"

أشادت إسرائيل بالعمليات العسكرية التي تشنتها الولايات المتحدة ضد جماعة الحوثي في اليمن، ووصفتها بأنها كافية للرد على الهجمات التي استهدفتها في الفترة الأخيرة.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مسؤولين أمنيين، إن السبب الرئيسي وراء عدم تنفيذ إسرائيل لهجمات مضادة ضد الحوثيين يعود إلى "كفاءة العمليات الأميركية".

وأكدت المصادر أن القوات الأميركية تستهدف بدقة مجمعات القيادة، ومستودعات الأسلحة، ومرافق تصنيعها، إلى جانب مواقع تابعة لعناصر الجماعة.

وأشارت إلى أن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي أبلغ القيادة بأن عام 2025 سيخصص للتركيز على العمليات القتالية في قطاع غزة، في إشارة إلى إعادة ترتيب أولويات الجيش ضمن الاستراتيجية الأمنية الحالية.

ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة إثر هجوم غير مسبوق شنّته الحركة الفلسطينية على جنوب الدولة العبرية في 7 أكتوبر 2023، يطلق الحوثيون في اليمن، صواريخ وطائرات مسيرة على إسرائيل بشكل منتظم.

كما يشنّ الحوثيون هجمات على سفن تجارية في البحر الأحمر وخليج عدن انطلاقا من المناطق الخاضعة لسيطرتهم في اليمن، في ما يعتبرونه "دعما" للفلسطينيين في قطاع غزة.

وردّا على هذه الهجمات تشنّ الولايات المتحدة، بالاشتراك أحيانا مع بريطانيا، غارات ضد مواقع عسكرية للحوثيين في اليمن.

وبعد عودة دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة الأميركية في يناير، كثفت الولايات المتحدة حملتها ضد الحوثيين، مع ضربات شبه يومية منذ أكثر من شهر.

وفي الشهر الماضي أعلنت الولايات المتحدة أن قواتها "استهدفت منذ 15 مارس أكثر من ألف موقع، مودية بمقاتلين وقياديين حوثيين ومضعفة قدراتهم".

 

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب... كارول سماحة تتصدر تريند جوجل
  • لهذا السبب …محافظ أسوان يستقبل سفير مملكة هولندا
  • بعد إطلالتها في مهرجان الإسكندرية .. شيري عادل تتصدر التريند لهذا السبب
  • النمر: مرض الذئبة الحمراء أكثر شيوعًا عند النساء مقارنة بالرجال
  • خبير تركي يُحذر من استمرار الهزات الأرضية في إسطنبول
  • مسؤول أمني: لهذا السبب لا ترد إسرائيل على "صواريخ الحوثي"
  • الأهلي في أزمة قبل مونديال الأندية لهذا السبب
  • إعـ دام 4 إيرانيين في الكويت لهذا السبب
  • لهذا السبب.. بدر بن حمد يُعلن تأجيل "المباحثات النووية" في مسقط
  • لهذا السبب.. جان رامز يتصدر تريند "جوجل"