أشرف صبحي يناقش برنامج صناعة الهدف والأمل بـ270 مركز شباب
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
ناقش الدكتور اشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، تنفيذ البرنامج القومي لصناعة الهدف والأمل باندية القيادات الشبابية بمراكز الشباب ومراكز التنمية الشبابية، وذلك بحضور الدكتور سمير غنيم استاذ التنمية وتطوير الموارد كلية الآداب والعلوم الإنسانية جامعة قناة السويس، استشاري التنمية البشرية بالامم المتحدة.
وأوضح وزير الشباب والرياضة أن هناك اهتمام من القيادة السياسية بتنمية الوعي وتطوير قدرات الشباب ، والوزارة تسعى دوماً لاكساب الشباب المصري المهارات اللازمة لتنمية أنفسهم ومن ثم تنمية المجتمع.
أشار "صبحي " أن صناعة الهدف والأمل مفهوم مهم جداً ، وسيسهم البرنامج في تدريب وتنمية الشباب وإعدادهم الاعداد الامثل لتنمية الجمهورية الجديدة وجعل مراكز الشباب كمراكز للتطوير والتأهيل لمواكبة المتغيرات العالمية المتلاحقة وفهم لغة العالم الخارجي والتعامل مع التكنولوجيا الحديثة، مؤكداً أن البرنامج سيتم تنفيذه في أندية القيادات الشبابية ب 270 مركز شباب على مستوى الجمهورية .
حضر اللقاء من جانب وزارة الشباب والرياضة الدكتور خالد مسعود رئيس قطاع الشباب ، الدكتور عبد الله الباطش مساعد الوزير لشئون مراكز الشباب، الدكتور سيد حزين رئيس الادارة المركزية لمراكز الشباب والهيئات ، الدكتور محمد غنيم مدير عام التعليم المدني.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الشباب والرياضة قناة السويس اشرف صبحي المزيد
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية ينعى الدكتور محمد عبد الحليم الباحث بمرصد الأزهر
بمزيد من الرضا بقضاء الله، ينعى أ.د نَظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، الدكتور محمد عبد الحليم، عضو هيئة التدريس بكلية التربية بجامعة الأزهر، والباحثَ بوحدة الدراسات والبحوث بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، الذي ارتقى إلى ربه الكريم ضحيةَ يدٍ غادرة آثمة لا تعرف للرحمة سبيلًا، ولا للدين حرمة.
ويؤكد مفتي الجمهورية، أن الفقيد الراحل كان من خيرة شباب الباحثين، خلقًا وفكرًا، فلقد تميز بسعة الأفق، ونقاء السيرة، وجدية البحث، وصدق الانتماء لقضايا أمته، وكان حضوره العلمي والبحثي بارزًا في مجاله، وجهوده ملموسة في مواجهة الفكر المتطرف، والدفاع عن وسطية الإسلام وسماحته، لقد مثّل رحيله بهذا الفاجعة، خسارة مؤلمة للميدان العلمي والبحثي، ولزملائه الذين عرفوه خلوقًا، مخلصًا، محبًّا للخير، مؤمنًا برسالة العلم في خدمة الدين والوطن، ويتقدَّم فضيلته بخالص العزاء إلى أسرته الكريمة وذويه، سائلًا الله أن يُلهمهم الصبر والسلوان، وأن يتقبله في عداد الشهداء، وأن يُسكنه فسيح جناته، في زمرة النبيين والصديقين، وحسن أولئك رفيقًا، {إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ}