مسؤول عسكري تركي يزور مركز الأمن البحري والكلية العسكرية التقنية
تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT
مسقط- العُمانية
زار البروفيسور إرهان أفيونجو رئيس جامعة الدفاع الوطني بجمهورية تركيا والوفد المرافق له أمس، مركز الأمن البحري، وكان في استقبالهم لدى وصولهم مقر المركز العميد الركن بحري عادل بن حمود البوسعيدي رئيس مركز الأمن البحري.
وخلال الزيارة استمع الضيف والوفد المرافق له إلى إيجاز عن أدوار مركز الأمن البحري وجهوده المعنية بالمحافظة على أمن وسلامة البيئة والملاحة في المناطق البحرية لسلطنة عُمان، واطلعوا على مرافق المركز وما زوّد به من تقنيات وأنظمة تلبي واجباته الوطنية.
كما قام رئيس جامعة الدفاع الوطني بجمهورية تركيا والوفد المرافق له بزيارة إلى الكلية العسكرية التقنية، وكان في استقبالهم لدى وصولهم مقر الكلية عميد الكلية العسكرية التقنية بالإنابة.
وخلال الزيارة استمع الضيف والوفد المرافق له إلى إيجاز عن الكلية العسكرية التقنية ورسالتها التعليمية وما زوّدت به من وسائل تعليمية مختلفة.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: الکلیة العسکریة التقنیة مرکز الأمن البحری والوفد المرافق له
إقرأ أيضاً:
السعودية وأمريكا يختتمان تمرين المدافع البحري 25
اختتمت القوات البحرية الملكية السعودية والأمريكية مؤخراً تمرين المدافع البحري 25 وهو التمرين الختامي ضمن سلسلة من تدريبات الأمن البحري متعددة الجنسيات التي تقودها القيادة المركزية للقوات البحرية (NAVCENT) في الخليج العربي.
وبحسب البيان الصادر عن القيادة المركزية الامريكية، فقد اشتملت التدريبات المشتركة علي مكافحة الألغام والتدريب على التخلص من الذخائر المتفجرة إلى دمج الأنظمة غير المأهولة، وتدريبات القتال في المناطق الحضرية، والدوريات البحرية المشتركة.
كما استعرض التمرين قوة التعاون الثنائي والقدرات المتقدمة في خوض الحروب الحديثة.
أُقيم التمرين الذي استمر لأسبوع في مدينة الجبيل والمياه المحيطة بها، حيث اشتمل على أكثر من اثني عشر نشاطاً منسقاً، منها: تفتيش السفن وعمليات الأمن البحري وفحص المركبات التي يتم تشغيلها عن بُعد وتدريبات على الاستجابة للألغام الأرضية و تشكيلات بحرية مشتركة باستخدام زوارق الدوريات الأميركية Mark VI ووحدات من القوات البحرية السعودية والاستخدام المتكامل لتقنيات الجيل القادم من الأنظمة غير المأهولة.
وبحسب البيان الأمريكي ، فتؤكد هذه الأنشطة الديناميكية التزام القيادة المركزية الامريكية بـ استقرار المنطقة، والجاهزية العملياتية، والشراكة الدفاعية المستمرة بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية.