الجزيرة:
2025-10-08@02:21:18 GMT

الإستراتيجية الإيرانية في لبنان بعد فقدان سوريا

تاريخ النشر: 26th, December 2024 GMT

الإستراتيجية الإيرانية في لبنان بعد فقدان سوريا

شكل وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل نقطة تحول محورية في الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط، فقد أعاد تعريف السياسات الإستراتيجية لإيران في لبنان من الدعم إلى إعادة التسليح، وهو تحول يربط تعافي حزب الله مباشرة مع الهدف الأوسع لإيران المتمثل في موازنة النفوذ الأميركي والإسرائيلي في بلاد الشام.

ويعتمد نفوذ طهران في لبنان على ركيزتين أساسيتين: الأولى هي قدرة إيران الاقتصادية وإمكانية بنائها طرق إمداد لوجستية جديدة لإعادة ترميم القدرة العسكرية والاجتماعية والاقتصادية لحزب الله بعد خسارة سوريا لصالح المعارضة، والثانية هي قدرتها على الصمود في "مواجهة" الأجندة الدولية التي تقودها إسرائيل وحلفاؤها الذين يسعون لتحويل حزب الله إلى كيان سياسي منزوع السلاح.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أستير.. مشروع اليمين الأميركي لإسكات أنصار القضية الفلسطينيةlist 2 of 2الردع الهش والمخاطر المحتملة لوقف النار بين لبنان وإسرائيلend of list

وعن هذه القضية، نشر مركز الجزيرة للدراسات ورقة تحليلية للباحث المتخصص في الشؤون الإيرانية محمود البازي، حملت عنوان "الدور الإيراني في لبنان: الحفاظ على حزب الله وإعادة رسم النفوذ"، بحث فيها دور إيران في المنطقة من خلال البعد اللبناني، والعلاقة التاريخية بين حزب الله وطهران، وركز على مكانة ودور الحزب في إستراتيجية الأمن القومي الإيرانية بعد طوفان الأقصى، والعوامل والضغوط المحتملة التي تؤثر على نفوذ إيران في لبنان، خاصة بعد فقدان سوريا وتراجع نفوذ طهران إقليميا بعد ذلك.

إعلان حزب الله والامتداد الإيراني

يقول مستشار المرشد الإيراني العميد يحيى رحيم صفوي عن تشكيل حزب الله والوجود الإيراني في لبنان: "إنها المرة الثالثة منذ عهد الإمبراطورية الأخمينية التي نصل فيها إلى شواطئ البحر المتوسط"، ويشرح عقيدة طهران في الردع المتقدم والعمق الإستراتيجي بالقول إن "علينا توسعة العمق الإستراتيجي لإيران لمدى خمسة آلاف كيلومتر، حتى إذا هاجمتنا الولايات المتحدة من جانب، استطعنا ملاحقتها من الجانب الآخر".

وعلى ضوء هذا التصريح، يُفهم أن الدور الذي لعبته إيران في إنشاء حزب الله وتطويره كان عملية متعددة الأوجه تاريخيا وأيديولوجيا وجيوسياسيا، وقد ساعد التقارب بين ديناميكيات لبنان الداخلية وتطلعات إيران الثورية في ظهور حزب الله بوصفه كيانا سياسيا وعسكريا مهما.

فمنذ الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، تأثرت المجتمعات الشيعية في مختلف أنحاء الشرق الأوسط -ومنها لبنان- بنجاح الثورة التي أصبحت مصدر إلهام لرجال الدين والناشطين الشيعة اللبنانيين لبناء نموذج إقليمي للحكم الإسلامي، وكان من أبرزهم مؤسس حركة "أمل" موسى الصدر الذي تلقى دعما من القيادي الإيراني مصطفى شمران.

لاحقا، ساهم الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982 في تحفيز تشكيل حزب الله، حين أرسلت إيران ما يقرب من 1500 عضو من الحرس الثوري الإيراني إلى البقاع، بهدف تنظيم وتدريب "الجماعات الشيعية" المحلية التي توحدت لاحقا تحت مظلة "حزب الله"، وتزايد معها الدعم الإيراني إلى ما هو أبعد من التدريب العسكري.

بحلول عام 2006، بنى الأمين العام السابق لحزب الله حسن نصر الله حزبا أكثر ارتباطا بالبيئة المحلية اللبنانية، وأوثق صلة بإيران وأيديولوجيتها وأهدافها في الإقليم. وبعد السمعة التي حظي بها الحزب في حرب يوليو/تموز 2006، أصبح "حليف" طهران في عدة مهام إقليمية، منها الحفاظ على حكومة الأسد بعد ثورة 2011 في سوريا، وتدريب جماعة أنصار الله (الحوثيين) في اليمن، وإسناد المقاومة الفلسطينية بعد طوفان الأقصى.

اغتيال حسن نصر الله كان له وقع كبير على حزب الله (رويترز) إسناد غزة أم المحور؟

تفاجأت إيران كغيرها من الدول بعملية طوفان الأقصى التي شنتها حماس على إسرائيل في السابع أكتوبر/تشرين الأول 2023، لكنها أبدت رضاها وتفاؤلها بنتائج العملية رغم اختلاف أسلوب حماس في ضرب إسرائيل عن الأسلوب الإيراني.

إعلان

لم يستفد محور المقاومة عسكريا من عنصر المفاجأة الذي خلقه "طوفان الأقصى"، وقرر دعم حماس عبر "جبهات إسناد"، دون اللجوء إلى معادلة "التصعيد لخفض التصعيد"، وذلك رغبة من إيران في الحفاظ على مقدرات الحزب في لبنان، واعتمادها على الإيحاءات الإسرائيلية بالانخراط الجدي في المفاوضات مع حماس وقرب وقف إطلاق النار.

عملت إسرائيل بالمقابل على تنفيذ هجوم تصاعدي على إيران وحزب الله، بدءا باغتيال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) صالح العاروري، وانتهاء بفتح جبهة عالية التصعيد في جنوب لبنان، بعد استكشاف قدرات الحزب وما تملكه إيران من أوراق.

ما يحكم توجهات السياسة الخارجية الإيرانية في الحرب الإسرائيلية على حماس وحزب الله هو نظريتها في البقاء، فالنظام الإيراني يفضل براغماتية البقاء بمنسوب مقبول من المبادئ الثورية، كما أنه قادر على خلق معادلة ردع إقليمية تمنع الآخرين من الوصول إلى حدود إيران، وهو ما يتفوق على أيديولوجيا تحرير القدس أو مواجهة إسرائيل.

لم تكن عمليات الوعد الصادق 1 و2 التي أطلقتها إيران ضد إسرائيل دفاعا عن حزب الله أو حماس إذن، بل إعادة رسم لخطوط الردع مرة أخرى، وذلك بعد الضربات الإسرائيلية المتعددة على القوات الإيرانية في سوريا، و"عمليات تخريب" المفاعلات النووية واغتيال علماء نوويين، واجهتها إيران كلها بالامتناع عن الرد من الأراضي الإيرانية مباشرة على مدى سنوات.

ولم تكن قيادة الحزب الجديدة ممثلة بنعيم قاسم قادرة على اتخاذ قرار بخصوص جبهة الجنوب والقبول بوقف إطلاق النار، تنفيذا لوعود نصر الله بإسناد غزة ما دامت الحرب عليها مستمرة. لكن لإيران قراءة أخرى، تجسدت بإرسال المرشد الإيراني كبير مستشاريه علي لاريجاني إلى كل من سوريا ولبنان، أولا لإبلاغ قيادة الحزب بتأييدها موقف الحكومة اللبنانية لخلق وضع مشابه لظروف ما بعد حرب 2006، وإعادة مقدرات الحزب، وثانيا للحصول على ضوء أخضر من الأسد للإبقاء على خطوط الإمداد مفتوحة.

إعلان

هذا ما يفسر حرص إيران على إبقاء الأسد في محورها بوصفه جسر إمداد إلى لبنان، رغم أنه ليس جزءا من إستراتيجية "وحدة الساحات" بعد طوفان الأقصى، وهو ما لم يعد ممكنا بعد انتصار المعارضة السورية المسلحة على نظام الأسد.

رأت إيران في وقف إطلاق النار انتصارا للمقاومة وحزب الله، فقد جاء نتيجة للضربات الإسرائيلية من الحزب بعد اغتيال نصر الله، وفشل إسرائيل في تفكيك بنيته العسكرية وتحقيق النصر الحاسم.

كسر العظم لا يعني الموت

توالت التصريحات الصادرة عن القيادة الإيرانية بأن الحرب على حزب الله وإسقاط نظام بشار الأسد كان مؤامرة أميركية إسرائيلية، تهدف إلى إضعاف العمق الإستراتيجي لإيران.

ولا يبدو أن طهران ستنحرف عن إستراتيجيتها على ضوء هذه التطورات لفرض "الردع المتقدم" وتقديم دعم ثابت لحليفها في المنطقة، وهي تقوم بذلك عبر دعامتين: المحافظة على الشيعية السياسية في لبنان، والالتزام بترميم قوة حزب الله.

وقد أثبتت التجارب أن لدى إيران القدرة على التكيف مع التغيرات الإقليمية، فهي تقدم مساعدات اقتصادية وتنفذ مناورات سياسية وإستراتيجية لصالح حزب الله في مواجهة الحملة الدولية المنسقة لتقويضه مجتمعيا وعملياتيا، محاولة في الآن ذاته التغلب على انهيار نظام بشار الأسد، والبحث عن طرق بديلة لإعادة تسليح الحزب رغم التحديات القائمة.

ما كاد وقف إطلاق النار في لبنان يبدأ، حتى سقط نظام الأسد في سوريا، وهي تطورات سعى المسؤولون الإيرانيون لاحتوائها عبر إلقاء اللوم على فشل القوات النظامية السورية، ووضع مجرد بقاء حزب الله ضمن إطار النصر الإستراتيجي، وهو ما يعكس إستراتيجيتها الأوسع في الحفاظ على نفوذها وشبكة الردع التي تديرها خلال الحرب غير المتكافئة، كما أنه يرسل رسالة مفادها أن طهران لم تتخل عن طموحاتها ولا عن إطارها العملياتي المتصل بحزب الله.

إعلان

 

[يمكنكم قراءة الورقة التحليلية كاملة من هذا الرابط]

 

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات دراسات وقف إطلاق النار طوفان الأقصى الحفاظ على حزب الله نصر الله إیران فی فی لبنان

إقرأ أيضاً:

تعليق عمل رسالات.. الحزب يستعيد توازنه السياسي ؟

بالرغم من التوتر السياسي المتصاعد في لبنان منذ الأسابيع الأخيرة، شكّل قرار مجلس الوزراء بتعليق عمل جمعية "رسالات" محطة لافتة في المشهد الداخلي، وبرز كمخرج وسط بين الحكومة و"حزب الله" بعد سجال حاد بين الطرفين. ففي حين رفع رئيس الحكومة نواف سلام سقف التحدي في البداية وأوحى بأنه ماضٍ في خطوات تصعيدية، عاد وتراجع خطوة إلى الوراء، فنزل عن الشجرة التي صعد إليها سياسياً واختار حلاً أقل حدّة يقوم على تعليق عمل الجمعية بدل سحب ترخيصها بشكل نهائي، بانتظار انتهاء التحقيقات الجارية في الملف.

هذا القرار، وإن بدا في الشكل إجراءً إدارياً، إلا أنه في المضمون يعكس موازين القوى داخل السلطة اللبنانية وحدود كل طرف في لعبة شدّ الحبال. فوفق مصادر سياسية مواكبة فإن ما حصل لا يمكن النظر إليه كحادثة معزولة، بل يجب وضعه في سياق أوسع لما جرى في الروشة وبعض المحطات الأخرى في الأسابيع الماضية، والتي تكشف مجتمعة عن تحوّل مهم في قواعد اللعبة السياسية. فـ"حزب الله" الذي بدا في مراحل سابقة أقل قدرة على التأثير في قرارات الدولة التنفيذية، نجح هذه المرة – ولو بشكل محدود – في رسم خطوط حمراء يصعب على أي طرف تجاوزها من دون حساب.

هذا التحول، بحسب المتابعين، لا يعني بالضرورة أن "الحزب"استعاد كل عناصر قوته أو أنه عاد ليمسك بمفاصل القرار كما في مراحل سابقة، لكنه يشير بوضوح إلى أن ميزان القوى الداخلي بدأ يميل مجدداً لمصلحته في بعض الملفات، أو على الأقل أن الأطراف الأخرى باتت أكثر ميلاً إلى مراعاة حساباته السياسية والأمنية. وهو ما يعكسه تحديداً تراجع الحكومة عن قرارها الأولي والقبول بصيغة التعليق المؤقت بدلاً من الإلغاء النهائي، في إشارة إلى أن المواجهة المباشرة مع الحزب لا تزال مكلفة وصعبة.

ويذهب بعض المراقبين أبعد من ذلك في قراءة المشهد، معتبرين أن قدرة الحزب على فرض إيقاعه السياسي في هذا الملف، في وقت لا يزال فيه التوازن العسكري مع إسرائيل غير مفعل بالكامل، تحمل دلالات عميقة. فهي تعني أن الحزب، رغم انشغالاته والقيود المفروضة عليه، ما زال لاعباً أساسياً في المعادلة اللبنانية وقادراً على حماية بعض مصالحه وخطوطه الحمراء داخل النظام. كما تعني أيضاً أن أي محاولة لتجاوز هذه الخطوط ستصطدم بردود فعل غير مضمونة، ما يجعل الكثير من القوى السياسية تفكر ملياً قبل الإقدام على خطوات تصعيدية.

لا يمكن التقليل من أهمية ما حدث. فقرار تعليق "رسالات" لم يكن مجرد تفصيل إداري، بل محطة تكشف أن المشهد السياسي في لبنان يشهد إعادة رسم بطيئة لتوازناته، وأن "حزب الله" – ولو بقدرات محدودة – بدأ يستعيد موقعه في لعبة التأثير الداخلي، في وقت لا تزال فيه المواجهة الكبرى مع إسرائيل مؤجلة. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة إتصالات عون لجمت اندفاعة سلام وافضت الى "المَخرج- التسوية": تعليق عمل "رسالات" Lebanon 24 إتصالات عون لجمت اندفاعة سلام وافضت الى "المَخرج- التسوية": تعليق عمل "رسالات" 07/10/2025 10:01:31 07/10/2025 10:01:31 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الداخلية: رئيس الحكومة هو من اقترح تعليق عمل "جمعية رسالات" لحين استكمال التحقيق Lebanon 24 وزير الداخلية: رئيس الحكومة هو من اقترح تعليق عمل "جمعية رسالات" لحين استكمال التحقيق 07/10/2025 10:01:31 07/10/2025 10:01:31 Lebanon 24 Lebanon 24 وزير الصحة ركان ناصر الدين: اعترضت على تعليق عمل جمعية رسالات Lebanon 24 وزير الصحة ركان ناصر الدين: اعترضت على تعليق عمل جمعية رسالات 07/10/2025 10:01:31 07/10/2025 10:01:31 Lebanon 24 Lebanon 24 يزبك: "الحزب" فاقد للوزن والتوازن Lebanon 24 يزبك: "الحزب" فاقد للوزن والتوازن 07/10/2025 10:01:31 07/10/2025 10:01:31 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قرار مجلس الوزراء السلطة اللبنانية القوى السياسية مجلس الوزراء نواف سلام اللبنانية حزب الله إسرائيل تابع قد يعجبك أيضاً "قل لا للعنف": التبرع بالدم رسالة حياة ومسؤولية وطنية Lebanon 24 "قل لا للعنف": التبرع بالدم رسالة حياة ومسؤولية وطنية 09:47 | 2025-10-07 07/10/2025 09:47:24 Lebanon 24 Lebanon 24 رفع سقف سحوبات المودعين قريباً Lebanon 24 رفع سقف سحوبات المودعين قريباً 09:45 | 2025-10-07 07/10/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الرئيس عون يتابع الأوضاع الأمنية ومكافحة الفساد والنازحين السوريين Lebanon 24 الرئيس عون يتابع الأوضاع الأمنية ومكافحة الفساد والنازحين السوريين 09:41 | 2025-10-07 07/10/2025 09:41:36 Lebanon 24 Lebanon 24 في كسروان.. قوى الأمن توقف عصابة مخدرات ودعارة Lebanon 24 في كسروان.. قوى الأمن توقف عصابة مخدرات ودعارة 09:34 | 2025-10-07 07/10/2025 09:34:55 Lebanon 24 Lebanon 24 فيديو مروع.. شاهدوا الحادث الذي أودى أمس بحياة رئيس بلدية سعدنايل السابق Lebanon 24 فيديو مروع.. شاهدوا الحادث الذي أودى أمس بحياة رئيس بلدية سعدنايل السابق 09:30 | 2025-10-07 07/10/2025 09:30:34 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة خبر حزين... بعد "غارة زبدين" هذا ما حصل مع شقيق حسين عطوي Lebanon 24 خبر حزين... بعد "غارة زبدين" هذا ما حصل مع شقيق حسين عطوي 13:22 | 2025-10-06 06/10/2025 01:22:06 Lebanon 24 Lebanon 24 "محروقات مجانية" للعسكريين Lebanon 24 "محروقات مجانية" للعسكريين 20:20 | 2025-10-06 06/10/2025 08:20:17 Lebanon 24 Lebanon 24 معلومات عن منزل فضل شاكر.. تفاصيل مثيرة Lebanon 24 معلومات عن منزل فضل شاكر.. تفاصيل مثيرة 21:39 | 2025-10-06 06/10/2025 09:39:58 Lebanon 24 Lebanon 24 إسرائيل: هذه هويّة المُستهدف في النبطية Lebanon 24 إسرائيل: هذه هويّة المُستهدف في النبطية 15:33 | 2025-10-06 06/10/2025 03:33:14 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مروعة على طريق المطار.. رصاصة تقتلُ عنصراً أمنياً! Lebanon 24 حادثة مروعة على طريق المطار.. رصاصة تقتلُ عنصراً أمنياً! 21:56 | 2025-10-06 06/10/2025 09:56:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب علي منتش Ali Mantash @alimantash أيضاً في لبنان 09:47 | 2025-10-07 "قل لا للعنف": التبرع بالدم رسالة حياة ومسؤولية وطنية 09:45 | 2025-10-07 رفع سقف سحوبات المودعين قريباً 09:41 | 2025-10-07 الرئيس عون يتابع الأوضاع الأمنية ومكافحة الفساد والنازحين السوريين 09:34 | 2025-10-07 في كسروان.. قوى الأمن توقف عصابة مخدرات ودعارة 09:30 | 2025-10-07 فيديو مروع.. شاهدوا الحادث الذي أودى أمس بحياة رئيس بلدية سعدنايل السابق 09:30 | 2025-10-07 رغم الأزمات.. لبنان ضمن أفضل 50 دولة عالميًا في جودة الخدمات الصحية فيديو "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) Lebanon 24 "نجم جنتلمان".. إعلامية وابنة ممثلة سورية بطلة "فيديو كليب" راغب علامة (فيديو) 08:56 | 2025-10-03 07/10/2025 10:01:31 Lebanon 24 Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) Lebanon 24 توقعات ليلى عبد اللطيف.. اغتيالات وانقطاع للانترنت وهذا ما سيحل بالذهب و"واتساب" (فيديو) 22:00 | 2025-09-30 07/10/2025 10:01:31 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. اجتماعات الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة Lebanon 24 بث مباشر.. اجتماعات الدورة الـ80 للجمعية العامة للأمم المتحدة 18:52 | 2025-09-23 07/10/2025 10:01:31 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • جعجع: على حزب الله أن يتعظ من تجربة حماس ويسلّم سلاحه في أقرب وقت ممكن
  • قاسم: الإنتصارات ضدّ إسرائيل كانت على يديّ نصرالله
  • حزب بارزاني:السوداني رجل إيران ونرفض تجديد الولاية الثانية له
  • العراق “يتوسل” بأمريكا لتوريد الغاز الإيراني أو التركمانستاني عن طريق إيران أيضاً!!
  • عامان على طوفان الأقصى.. لبنان بين نار الجنوب وانقسام الداخل
  • تعليق عمل رسالات.. الحزب يستعيد توازنه السياسي ؟
  • فيديو عن نصرالله يرصد الأيام الأخيرة له.. روايات يقدمها نجله وقادة الحزب
  • تململ في بيئة الحزب
  • مع ضعف النفوذ الإيراني وتراجع حزب الله.. هل يستطيع ترامب إحلال السلام في غزة؟
  • تمديد خطة الجيش جنوباً لمنع ذرائع الحرب