وضعته في الغسالة.. «خادمة» في الكويت تقتل «طفلاً رضيعاّ» بطريقة مروّعة
تاريخ النشر: 27th, December 2024 GMT
شهدت الكويت، جريمة قتل مروعة، حيث أقدمت خادمة فلبينية، على قتل طفل رضيع بعد أن وضعته في غسالة الملابس بمنزل عائلتهفي محافظة “مبارك الكبير“.
وبحسب وسائل إعلام كويتية، “قامت الخادمة بقتل طفل يبلغ من العمر سنة ونصف السنة، فيما حاول والداه إنقاذه عبر نقله إلى مستشفى جابر لكنه كان قد فارق الحياة”.
من جانبها، “ألقت الجهات الأمنية القبض على الخادمة، وتحفظت عليها لحين اتخاذ الإجراءات النظامية بحقها”.
الكويت: ضبط 1.8 حبة كبتاغون داخل مقاعد وطاولات قهوة
أعلنت الإدارة العامة للجمارك في الكويت، “العثور على ما يقارب 1.8 مليون حبة من الكبتاغون المخدرة في ميناء الشويخ”.
وبحسب وسائل إعلام كويتية، “عثرت الجمارك على الحبوب المخدرة داخل شحنة مقاعد وطاولات قهوة في أثناء إجراء التفتيش الاعتيادي للحاويات والاشتباه في البضاعة”.
وذكرت أنه تم “إعداد محضر الضبط وإحالة المضبوطات إلى جهات الاختصاص”.
المغرب.. إتلاف أكثر من 4 أطنان من المخدرات بمدينة سطات
أتلفت السلطات المغربية، كمية كبيرة من المخدرات، في المطرح العمومي للنفايات غرب مدينة سطات جنوبي الدار البيضاء.
وقال موقع “هسبريس” المغربي، إن “لجنة مختلطة مختصة مكونة من ممثلي مصالح عدة بإقليم سطات، أشرفت على إتلاف ما يفوق 4 أطنان من المخدرات بالمطرح العمومي للنفايات غرب مدينة سطات”.
وأوضحت مصادر لـ”هسبريس”، أن “عملية الإتلاف حرقا للممنوعات شملت ما يقارب 4 أطنان من مخدر الشيرا، و500 كيلوغرام من مخدر الكيف سنابل، و3000 قرص مهلوس، و3 كيلوغرامات من مادة النفحة، فضلا عن 300 غرام من مخدر الكوكايين”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الفلبين جريمة قتل
إقرأ أيضاً:
سأموت خادمة لكتاب الله.. قصة مشاركة فى مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن
شاركت السيدة زينب علي، من محافظة بني سويف، في منافسات فرع القارئ المتفقه ضمن مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني.
وقدمت نموذجًا ملهمًا في النسخة التاسعة للمسابقة التي تحمل اسم الشيخ الراحل محمود علي البنا، وتُقام تحت رعاية الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، وبدعم وإشراف اللواء محب حبشي، محافظ بورسعيد، وبإشراف الدكتور عمرو عثمان، نائب المحافظ، والإعلامي عادل مصيلحي، المدير التنفيذي.
وأكدت خلال مشاركتها أن الله رزقها كف البصر والسرطان، فاعتبرتهما عطيتين قربتاها من كتابه الكريم وفتحتا لها باب الرضا والصبر والإقبال على الحفظ والتفقه في القرآن.
وذكرت أنها نشأت في بيت بسيط ووجدت عالمها في أصوات التلاوة منذ طفولتها، ولم تغوها ألعاب الصغار، بل كانت بدايتها الحقيقية مع كتاب الله منذ سنوات عمرها الأولى.
كف البصر والسرطان نعم إلهية وسأموت خادمة لكتاب اللهروت السيدة زينب أنها أصيبت بالسرطان ورفضت إجراء أي جراحة قبل أن تتم ختم القراءات العشر، حتى نالت الختمة التي منحتها قدرة أكبر على مواجهة الألم.
وقالت إنها رأت رسول الله في المنام مبشرًا لها، فدخلت عمليتها بقلب مطمئن وخرجت أكثر قوة وإصرارًا على مواصلة رسالتها في خدمة القرآن.
قصة مشاركة فى مسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآنحولت السيدة زينب بيتها إلى دار لتحفيظ كتاب الله، ودرست عبر التطبيقات الإلكترونية لتلاميذ من دول مختلفة حول العالم، مؤكدة أنها ستظل خادمة للقرآن حتى آخر نفس مهما اشتد عليها المرض، وأن مشاركتها في مسابقة بورسعيد الدولية تمثل صفحة جديدة من رحلتها مع القرآن الذي كان دائمًا سندها ونورها في مواجهة المرض والظروف.
وأشارت السيدة زينب إلى أن رحلتها مع السرطان تجاوزت الـ 10 سنوات، وأنها تناولت جميع أنواع الأدوية الكيماوية، مؤكدة أن الله أراد أن يظل عطاؤها للقرآن ليطهر روحها ويقويها، وأن العمى ليس عجزًا والمرض ليس ضعفًا، فالجسد فانٍ والروح باقية، وضاربة أروع الأمثلة في الرضا والإيمان وخدمة كتاب الله.