جلال السعيد يكشف تحركات اللواء البطران قبل مقتله.. فيديو
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
قال الدكتور جلال السعيد، وزير النقل ومحافظ القاهرة الأسبق، إن القنوات نقلت خبر يفيد بمقتل اللواء البطران مدير سجن الفيوم، وأنا قلت بأن رئيس سجن الفيوم ليس اللواء البطران.
. فيديو
وأضاف الدكتور جلال السعيد خلال لقاءه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الإعلامي الدكتور محمد الباز، عبر فضائية extra new، أنه اتضح أن اللواء البطران كان بالفعل في الفيوم، وقد كان رئيس المباحث والتفتيش على سجون مصر كلها، وقد عاد من الفيوم الساعة 2 صباحًا، وكان أولاده نائمين، فاستبدل ملابسه وخرج الساعة الـ 4 صباحًا حيث اتجه إلى سجن في القليوبية وقتل هناك، وبالتالي فإن اللواء البطران لم يقتل في الفيوم.
وأوضح أن أولاد اللواء البطران لم يعرفوا بأنه دخل إلى المنزل وخرج مرة أخرى، وكانت آخر معلومة لديهم بأنه كان في الفيوم، وعندما قُتل اللواء البطران قالوا بأنه قُتل في الفيوم، لافتاً إلى أن هذه الواقعة صحيحة، وقد كنت على تواصل مع أفراد عائلة اللواء البطران.
وأكد أن هذه الأدلة تؤكد أن عملية اقتحام السجون تمت من قبل تنظيمات إرهابية نسقت فيما بينها بالداخل والخارج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير النقل محافظ القاهرة سجن الفيوم جلال السعید فی الفیوم
إقرأ أيضاً:
المصاب دنيز إروغلو يكشف تفاصيل الاعتداء في محطة مرمراي أمام أطفاله (فيديو)
شهد أحد قطارات مرمراي في إسطنبول شجارًا تصاعد سريعًا إلى عنف جسدي، بعد خلاف بسيط بين أحد الركاب وامرأة كانت تقف عند باب القطار، ما أدى إلى تعرض أحد الآباء للضرب أمام طفليه وكسر أنفه. وتم لاحقًا توقيف اثنين من المشتبه بهم.
بداية الخلاف: “لماذا تقف هنا؟”
دنيز إروغلو، 46 عامًا، كان يحاول الصعود إلى قطار مرمراي في محطة مالتبه – سريا باشا برفقة طفليه عندما واجه صعوبة في الدخول بسبب وجود سيدة تقف أمام الباب.
يروي إروغلو تفاصيل ما حدث قائلًا:
“عندما سألتها عن سبب وقوفها، ردّت علي بكلمة ‘صبراً’، عندها فقدت أعصابي وأخبرتها بأن هناك قواعد في وسائل النقل العام.”
شجار امتد إلى خارج القطار
استمرت المناقشة لمدة لا تتجاوز 30 ثانية، بحسب رواية إروغلو، لكن الموقف تصاعد عندما لاحظ أحد الركاب بكاء السيدة، فبدأ بمجادلة الأب، ثم قام بلكمه بينما كانت أبواب القطار تُغلق، وفرّ هاربًا.
وأضاف: “لقد كنت مع أطفالي. بكوا من الخوف، وأنا أُصبت بكسر في أنفي. حالتي النفسية ونفسية أطفالي سيئة للغاية”
ملاحقة بعد النزول من القطار
بعد أن سلم أطفاله لزوجته التي كانت بانتظاره، حاول دنيز مواجهة الشخص الذي ضربه، خاصة وأنه نزل معه في نفس المحطة.
وقال: “اتصلوا بأقاربه، وحضر أربعة أو خمسة أشخاص. حاولوا الحديث معي، لكنني كنت مصابًا، وربما أحتاج إلى جراحة في أنفي.”
وزير التعليم التركي يحسم الجدل بشأن عطلة العيد
السبت 31 مايو 2025القبض على المشتبه بهم