مفاجأة للجيش الإسرائيلي.. إطلاق صواريخ من بيت حانون تجاه القدس والنقب
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
قال المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، أن بطريات الدفاع الجوي اعترضت صاروخين أطلقا من شمال قطاع غزة تجاه مناطق القدس والنقب الغربي.
وعبرت مواقع المستوطنين عن دهشتها وقالت: بعد مرور 449 يومًا على الحرب، لا تزال حماس قادرة على ضرب الصواريخ باتجاه القدس".
وقالت القناة 13 الإسرائيلية: الصواريخ أطلقت على إسرائيل من بيت حانون رغم عمليات الجيش المتكررة بالمنطقة خلال الحرب".
ووفقا للقناة فأن تقديرات الجيش تظهر أن حماس لديها مزيد من الصواريخ القادرة على الوصول لتل أبيب والقدس.
وبحسب القناة الإسرائيلية، فأن إطلاق الصواريخ من بيت حانون شكل عنصر مفاجأة خصوصا أن الجيش اجتاحها مرارا وتكرارا.
من جانبه، نقل موقع "واللا" عن مصادر بقيادة المنطقة الجنوبية، أن لدى حركات بغزة مزيد من الصواريخ متوسطة المدى، وان الحركات بالقطاع غزة تبذل جهودا لترميم قدراتها الصاروخية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل جيش الاحتلال الإسرائيلي شمال قطاع غزة صاروخين المزيد
إقرأ أيضاً:
عاجل. مركز استراتيجي للجيش الأوكراني.. الجيش الروسي يعلن السيطرة على مدينة تشاسيف يار في دونيتسك
تطالب أوكرانيا بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد. اعلان
أعلن الجيش الروسي، الخميس، سيطرته الكاملة على مدينة تشاسيف يار، الواقعة في منطقة دونيتسك شرقي أوكرانيا، والتي تُعد مركزًا استراتيجيًا مهمًا للقوات الأوكرانية.
وأفادت وزارة الدفاع الروسية في بيان أن قواتها «حرّرت المدينة» بعد أشهر من المعارك العنيفة التي شهدتها الجبهة الشرقية.
وتواصل روسيا، التي بدأت غزوها لأوكرانيا في فبراير/شباط 2022، تحقيق مكاسب ميدانية، في وقتٍ صعّد فيه الكرملين من هجماته الجوية مستخدمًا مئات المسيّرات والصواريخ، بحسب السلطات الأوكرانية.
Related الكرملين يُعلّق على مهلة ترامب.. وأوكرانيا تعلن مقتل 16 شخصا بقصف على منشأة إصلاحية في زابوريجياالمعركة الأكثر دموية.. كيف صمدت أوكرانيا في وجه الزحف الروسي نحو بوكروفسك؟وفي أحدث حصيلة، قُتل ستة أشخاص في العاصمة كييف، الخميس، نتيجة ضربات روسية متفرقة، وفق ما أعلنت السلطات المحلية.
في المقابل، دفع هذا التصعيد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى منح نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، مهلة عشرة أيام لإنهاء الحرب، مهددًا بفرض عقوبات «صارمة» جديدة في حال استمرار النزاع.
ومع تصاعد العمليات العسكرية، تبدو الجهود الدبلوماسية في حالة شلل. فبينما تُصر موسكو على أن تتخلى كييف عن طموحها في الانضمام إلى حلف شمال الأطلسي، وتقر بسيادة روسيا على مناطق دونيتسك ولوغانسك وخيرسون وزابوريجيا (التي أعلنت موسكو ضمها في سبتمبر/أيلول 2022)، بالإضافة إلى شبه جزيرة القرم التي ضمّتها منذ 2014، يرفض المسؤولون الأوكرانيون هذه الشروط بشكل قاطع.
وتطالب أوكرانيا، من جهتها، بانسحاب كامل للقوات الروسية من أراضيها، والتي تقول إنها لا تزال تحتل نحو 20% من المساحة الإجمالية للبلاد.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة