"التضامن" تنظم معرض ديارنا للحرف اليدوية والتراثية بنادى الزهور
تاريخ النشر: 28th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت وزارة التضامن الاجتماعي معرض ديارنا للحرف اليدوية والتراثية بنادى الزهور بمشاركة متميزة لمنتجات حرفية ويدوية لعدد 25 عارضا وعارضة من الأسر المنتجة، بالإضافة إلى مشاركة متميزة للهلال الأحمر المصري.
وأكد رامي عباس مستشار وزيرة التضامن الاجتماعي للعلاقات العامة والمراسم وتنظيم المؤتمرات والمعارض أن المعرض استمرت فعالياته على مدى يومين، ووجد إقبالاً واسعاً من رواد النادي، خاصة أنه يأتي تزامنا مع الاحتفالات بالأعياد، حيث الإقبال على أنواع الشموع والاكسسوارات ومنتجات الخزف المتميزة والمفروشات بتصميماتها الفريدة والمطرزة يدويا والمنتجات الجلدية.
كما تميزت المعروضات من السجاد اليدوي والكليم بروعة التصميمات وارتباطها بالبيئة التراثية المصرية، كذلك أشغال الكورشيه والمنتجات الخشبية من الديكورات، كذلك منتجات السيناوية من الملابس التراثية والمنتجات الغذائية منتجات سيناء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التضامن معرض ديارنا ديارنا الحرف اليدوية نادى الزهور
إقرأ أيضاً:
إغلاق مؤقت لفنادق جدة التراثية لإجراء الصيانة الموسمية
أعلنت وزارة الثقافة عن إغلاق مؤقت للفنادق التراثية في منطقة جدة التاريخية، وذلك ضمن خطة صيانة موسمية تهدف إلى الحفاظ على جودة الخدمات المقدمة وتعزيز تجربة الزوار الثقافية والسياحية.
ويأتي هذا الإجراء في إطار جهود الوزارة المتواصلة لإحياء المباني التراثية وضمان استدامتها، ضمن مشروع شامل يشمل ترميم وتأهيل 34 مبنى تراثيًا وتحويلها إلى فنادق تحافظ على طابعها المعماري الأصيل ومكوناتها التاريخية.تعزيز كفاءة تشغيل هذه المنشآتوشهدت المرحلة الأولى من المشروع تشغيل ثلاثة فنادق هي: بيت جوخدار، وبيت الريّس، وبيت كدوان، بعد إعادة تأهيلها وفق معايير منظمة اليونسكو، مع الحفاظ على السمات المعمارية الفريدة التي تعكس الهوية الثقافية لجدة التاريخية.
أخبار متعلقة إمام الحرم: الحج بلا تصريح إخلال بالنظام وأذية للمسلمينالمدينة المنورة.. نمو قطاع النقل والخدمات اللوجستية خلال الربع الأول 2025وتهدف أعمال الصيانة الجارية إلى تعزيز كفاءة تشغيل هذه المنشآت، وضمان سلامة مبانيها، مع المحافظة على طابع الضيافة التراثي الذي يميزها. ومن المقرر استئناف تقديم الخدمات الفندقية فور الانتهاء من أعمال الصيانة، لتواصل هذه المنشآت دورها كمكونات أساسية في المشهد التراثي للمنطقة، وتسهم في تعزيز الجاذبية الثقافية والسياحية لجدة التاريخية.