أيمن أشرف: الأهلي يحتاج مدير كرة.. و«كولر» يحب اتخاذ القرارات دون استشارة
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
أكد أيمن أشرف مدافع البنك الأهلي أن محمد رمضان المدير الرياضي للأهلي شخصية محترمة ومتعاونة للغاية، ويستشير الجميع.
وقال أيمن أشرف في تصريحات عبر برنامج "الكابتن"، مع الصقر أحمد حسن، على قناة dmc: "بدأت مع ناشئين الأهلي وعمري 7 سنوات حتى 18 سنة"
وأكمل: "تعاملت مع محمد رمضان، هو محترم جدًا، ويساعد اللاعبين بشكل كبير".
وأضاف: "محمد رمضان في مكانه المناسب، هو شخصية متعاونة ويستشير الجميع، وهذا ما يميزه".
واستكمل: "مدير الكرة مهم جدا، فهو يحل مشاكل اللاعبين ويحافظ على استقرار غرفة خلع الملابس، والأهلي يحتاج لـ مدير كرة".
واختتم أيمن أشرف: "المدير الرياضي حلقة وصل بين اللاعبين، وأعتقد أن كولر رفض تواجد مدير كرة لانه يحب أن يتخذ القرارات من نفسه دون استشارة احد".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد رمضان أيمن أشرف كولر الأهلي البنك الأهلي المزيد أیمن أشرف
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذي يعلن الهدف من قرض صندوق النقد الدولي وموعد الانتهاء منه
أكد الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، إن اتفاق مصر الحالي مع الصندوق سينتهي في نوفمبر 2026، إذ تتبقى شريحتان للعام المقبل، والشريحة الواحدة تكون في حدود 1.2 مليار دولار تقريبا.
وأضاف «الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي»، خلال حواره مع الإعلامي شادي شاش، ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المُذاع عبر شاشة «إكسترا نيوز»: "ليس الهدف أن نستمر في البرامج مع صندوق النقد الدولي، فالبرنامج يحدد مستهدفاته ثم ينتهي، وأهم المستهدفات هي إعادة الاستقرار للاقتصاد الكلي.. والمواطن يلمس ذلك كيف؟ بأن تكون الأسعار مستقرة في المحلات على فترات زمنية طويلة، وألا يحدث أبدا ما مرينا به في فترة عندما كانت تتغير الأسعار في اليوم الواحد، وهذا يعني السيطرة على التضخم".
وتابع الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال مرونة سعر الصرف وتحقق هدفها وأن تكون أسعار الفائدة تشجع على زيادة الإنتاج والاستثمار بعد خفض التضخم، وبالتالي يحدث تدفق مالي في شرايين الاقتصاد، وحتى يستطيع المستثمرون زيادة خطوط الإنتاج والحصول على احتياجاتها بتكلفة تمويل معقولة".
وواصل الدكتور محمد معيط، المدير التنفيذي وممثل المجموعة العربية بصندوق النقد الدولي، أن : "المواطن يشعر بذلك أيضا من خلال خفض الدين، مع العلم أن مصر تحقق فائضًا أوليًا للسنة السابعة على التوالي، وهو ما يعني أن إيراداتها أكثر من مصروفاتها، والمشكلة تكمن في أن التضخم رفع أسعار الفائدة، وبالتالي، التكلفة التي نحتاج إلى تخصيصها أصبحت - على سبيل المثال- تبلغ نحو 30% بعد أن كانت 9% أو 10% -مثلا- وهذا شيء صعب جدا لأي شخص يدير موازنة عامة للدولة.
ولكن عندما ينخفض التضخم ويعود إلى وضعه الطبيعي، فإنّ ما كان يوجه لتغطية التضخم وزيادة التكلفة سيتم توجيهه إلى المصادر الطبيعية، وبالتالي، هذا يعدد استقرار الاقتصاد، لأن الضخ في الأولويات سيزيد، وستزيد الاستثمارات العامة فيها، مثل الصحة والتعليم وخلق فرص العمل وما إلى ذلك، وكل ذلك، يعني أن البرنامج الذي تطبقه أوصلك إلى ما تريد تحقيقه".