الداخلية:المسجونين من منتسبي الحشد لدى نظام بشار الأسد فيه “جنبة سياسية”
تاريخ النشر: 29th, December 2024 GMT
آخر تحديث: 29 دجنبر 2024 - 2:51 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد المتحدث باسم وزارة الداخلية العراقية مقداد ميري، يوم الأحد، وجود “جنبة سياسية” بقضية عودة الشباب العراقيين من سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد، واعدا بحل هذه الإشكالات وفق القانون وخاصة بالنسبة للمسجلين بأنهم متوفين.وقال ميري، في مؤتمر صحفي ، وردا على سؤال بشأن الشباب العراقيين الذين عادوا بعد سقوط نظام بشار الأسد، وبعضهم مسجل متوفى، إن “الموضوع فيه جنبة سياسية، وبعيد عن أداء الأجهزة الأمنية، لكن اليوم، كل شيء له حل وفق القانون”.
وأضاف أن “ما يدور ذهن أي شخص حول هذا الأمر، سيكون له حل وفق القانون، وبالتأكيد كل شي مدروس وبإدارة وإشراف الحكومة العراقية”.وقبل أيام، أثير الجدل حول عودة قرابة 10 عراقيين، كانوا محتجزين في سوريا منذ 8 سنوات، وسرت أنباء أنهم كانوا يقاتلون دفاعا عن مرقد السيدة زينب في دمشق، ومنتمين لفصائل مسلحة، وبعضهم مسجل في العراق أنه قتل في دمشق، وأقام له ذويه مجلس عزاء في حينها.وتتواجد العديد من القوات العراقية، المرتبطة بالفصائل المسلحة في سوريا، منذ بداية الأزمة عام 2011 في سوريا.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
أردوغان ينتقد إسرائيل بشدة: “يجب وضع حد لهذه البلطجة”
أدان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بشدة الهجوم الإسرائيلي على إيران، واصفًا إياه بأنه “استفزاز واضح ينتهك القانون الدولي”، مؤكدًا أن بلاده لا ترغب في رؤية المزيد من الدماء والدمار في الشرق الأوسط.
وفي تصريح نشره على حسابه الرسمي في مواقع التواصل الاجتماعي، تابعه موقع تركيا الان قال أردوغان:
“إسرائيل نقلت استراتيجيتها المتمثلة في إغراق منطقتنا، وخاصة غزة، بالدموع والدماء وعدم الاستقرار، إلى مرحلة شديدة الخطورة اعتبارًا من صباح اليوم”.
“استفزاز صارخ وانتهاك للقانون الدولي”
وأضاف أردوغان:
“الهجمات التي شنتها إسرائيل على جارتنا إيران تُعدّ استفزازًا واضحًا يتجاهل القانون الدولي”.
“تأتي هذه الهجمات في وقت تتزايد فيه الضغوط الدولية على الأفعال اللاإنسانية التي تُمارس ضد غزة، وتُستأنف فيه المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني، ما يعكس الذهنية الإسرائيلية التي لا تعترف بأي قواعد أو حدود”.
تحذير عاجل من مركز أبحاث الزلازل: زلازل كبيرة قد تضرب تركيا…