بوابة الفجر:
2025-06-26@12:13:23 GMT

بوسي تنعى وفاة أسطورة الغناء الشعبي أحمد عدوية

تاريخ النشر: 30th, December 2024 GMT

 

 

نعت الفنانة بوسي، أسطورة الغناء الشعبي الراحل أحمد عدوية، الذي وافته المنية مساء أمس، عن عمر ناهز 79 عامًا بعد صراع مع المرض.


حيث جاء خبر الوفاة بمثابة صدمة لمحبيه وزملائه في الوسط الفني، حيث عرف محمد بأخلاقه الرفيعة وصوته المميز الذي سيكمل به مسيرة والده في الأغاني الشعبية المحببة إلى قلوب الجمهور.

 

منشور بوسي

حيث شاركت الفنانة بوسي، جمهورها عبر موقع التواصل الإجتماعي "إنستجرام" صورة للراحل أحمد عدوية وعلقت على منشورها قائلة: "إنا لله وإنا إليه راجعون، البقاء لله في أسطورة الغناء الشعبي الفنان الكبير أحمد عدوية ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته".

بوسي تنعي وفاة أسطورة الغناء الشعبي أحمد عدويةآخر أعمال بوسي الغنائية

و الجدير بالذكر أن آخر أعمال بوسي أغنية " دنيا جديدة "، التي قدمتها في مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة"  كالأغنية الدعائية للمسلسل وهي من كلمات محمود عليم وألحان إيهاب عبد الواحد، وحققت الأغنيه نجاحًا كبيرًا فور عرضها كما حازت على 3 مليون مشاهدة على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب".

 

آخر أعمال بوسي الدرامية

يذكر أن آخر أعمال بوسي في الدراما هو مسلسل "الديفا"، والمسلسل من بطولة سيرين عبد النور، يعقوب الفرحان، بوسي، وسام فارس، ستيفاني عطا الله، دوري السمراني، نبال عرقجي، مهيرة عبد العزيز، ميشال أضباشي، هادي شتت، والمسلسل من تأليف إنجي القاسم وسارة مراد وهند رضوان، وإخراج رندة علم.

 


كلمات أغنية "دنيا جديدة" لبوسي


لما حلمت بدنيا جديدة
خدني الحلم لسكة بعيدة
وبعت الكل عشان أحلامي
فكرت إن أنا هبقى سعيدة

معرفتش أحسب على مهلي
لما لقيت حلمي بيندهلي
بعت اخواتي وأبويا وأهلي
ولقيت نفسي فجأة وحيدة

يغور كل ده
لو التمن قلة رضا
يا أبويا كنت منعتني
وأنا مش معاك الكون هلاك

يغور كل ده
لو التمن قلة رضا
حلمي اللي كان بيشدني
خلاني أسيب جنة رضاك

وجايه بمد إيديا خدوني
في حضنكم شوية
وجايه بمد إيديا خدوني
في حضنكم شوية

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث أعمال بوسي أحمد عدوية تريند جوجل أحمد عدوية وأغانيه

إقرأ أيضاً:

أسطورة الأم المثالية.. لماذا تشعرين بالتقصير المستمر في حق أطفالك؟

شعور الذنب نحو الأبناء ليس غريبا على أي أم، بل هو رفيق خفي يظهر في لحظات التعب، واتخاذ القرارات الصعبة، أو حتى في لحظات الاستراحة.

قد تشعر الأم بأنها مقصرة لأنها لم تحضر كل مناسبة مدرسية، أو لأنها طلبت وجبة سريعة بدلا من إعداد طعام منزلي. هذا الشعور، المعروف بـ"ذنب الأمومة"، ناتج عن ضغوط اجتماعية وتوقعات غير واقعية لكي تكون "أم مثالية". فما هو ذنب الأمومة؟ وكيف يمكن أن تتخطيه؟

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبراء يحذرون: تعليم القراءة في سن الثالثة قد يُعيق نمو الطفلlist 2 of 2ماذا تفعل حين يقرر طفلك التوقف عن رياضته المفضلة؟end of list لماذا الشعور بالذنب شائع؟

تشعر الكثير من الأمهات بضغط كبير من المجتمع، الذي يضع على عاتقهن توقعات مثالية وصارمة، كأن عليهن أن يربين أطفالا بلا أخطاء، ويوازن بين العمل والعائلة والعناية بأنفسهن، وكل ذلك من دون تقصير. وعندما لا تفي الأم بهذه التوقعات يتولد داخلها شعور مؤلم يعرف بـ"ذنب الأمومة"، يخبرها بأنها لا تفعل ما يكفي، أو أنها تقصر في حق أطفالها، حتى عندما تبذل كل ما بوسعها.

تشرح المعالجة النفسية كريستين سيسومز، في مقال على موقع "فافا كونسلينج" ذنب الأمومة، بأنه العاطفة التي تدفع الأم للالتزام بالمعايير الاجتماعية أو الشخصية. ويصبح هذا الشعور خانقا، لأنه يظهر في كل موقف، عند العمل، وعند البقاء في المنزل، وحتى عند أخذ استراحة.

ومع أن بعض الأمهات يضعن على أنفسهن معايير شديدة، أحيانا، لتعويض نقص عشنه في طفولتهن، يدفعهن إلى الكمال باستمرار ونقد أنفسهن بقسوة، فإن الشعور بالذنب لا ينبع، فقط، من الداخل، بل هو أيضا نتيجة نظرة المجتمع الصارمة لدور الأم، مما يزيد من صعوبة التجربة ويجعل التوازن أكثر تعقيدا.

وتلقي سيسومز باللوم على وسائل التواصل الاجتماعي في تغذية هذا الشعور، حيث تعرض فقط اللحظات المثالية لحياة الأمهات الأخريات، مما يجعل الأم تقارن نفسها وتشعر بالنقص، رغم أن تلك الصور لا تعكس الحقيقة الكاملة.

لماذا تشعر الأم بالذنب؟

يعد شعور الأم بالذنب أمرا طبيعيا وشائعا جدا، حتى في الدول التي تقدم دعما كبيرا للأمهات، مثل السويد وألمانيا وإيطاليا.

إعلان

وجدت دراسة لعام 2021، منشورة في مجلة علم الاجتماع النوعي، أنه رغم أن هذه الدول توفر إجازات أمومة طويلة وسياسات تساعد الأهل في تربية أطفالهم، فإن الأمهات هناك ما زلن يشعرن بالذنب لعدم قدرتهن على الارتقاء إلى الصورة النمطية "للأم المثالية".

هناك أسباب متعددة حول انتشار ذلك الشعور، منها:

توقعات المجتمع: الضغط لتكون "أما مثالية" وفقا للمعايير الاجتماعية. التوازن بين العمل والأطفال: الشعور بالتقصير مع قضاء وقت أقل مع الأطفال بسبب العمل. الخبرات السابقة: تأثير طريقة تربية الأم نفسها على تصوراتها الحالية عن الأبوة أو الأمومة. الضغوط الخارجية: تعليقات الأهل والأصدقاء، أو المقارنة بما يعرض على وسائل التواصل الاجتماعي. المبالغة في النقد الذاتي: السعي للكمال والخوف من ارتكاب أخطاء في تربية الأطفال. هناك علامات شائعة لشعور الأم بالذنب من بينها القلق الزائد والشك الذاتي (بيكسلز) علامات الشعور بالذنب

هناك علامات شائعة لشعور الأم بالذنب، ذكرها تقرير على موقع "ذا هولدينج سبيس" منها:

الشك الذاتي: ويعني التساؤل الدائم حول اتخاذ القرارات الصحيحة المتعلقة بالطفل.

التعويض المفرط: محاولة تعويض الشعور بالتقصير عبر تدليل الطفل أو تلبية كل رغباته.

القلق الزائد: وهو الخوف المفرط من تأثير التصرفات على مستقبل الطفل.

المقارنة بالآخرين: الشعور بالنقص عند مقارنة الأم نفسها بأمهات آخرين يبدون مثاليات في نظر المجتمع أو على وسائل التواصل.

كيف يؤثر الشعور بالذنب على الأم؟

تشرح مؤسسة "كليفلاند كلينيك" تأثير الشعور بالذنب والتوتر على الجسم والنفس، كما يلي:

زيادة التوتر: الشعور بالذنب المستمر يسبب ضغطا نفسيا كبيرا.

حظر الاسترخاء: لوم النفس الدائم يمنع الجسم من الراحة والاستمتاع.

الانفعالات: مثل العصبية أو الغضب، مما قد يؤدي إلى الشعور بمزيد من الذنب.

العبء العاطفي: الضغط المستمر لمحاولة أن تكون "الأم المثالية" قد يؤدي إلى تعب نفسي شديد.

التأثير على الصحة الجسدية والعقلية، مثل: القلق، الاكتئاب، ارتفاع ضغط الدم، زيادة ضربات القلب، واحتمالية الإصابة بأمراض مزمنة مع مرور الوقت.

كيف تتعاملين معه؟

ينصح مقال على "براين شارب كونسلينج" بعدد من النصائح والإستراتيجيات للتغلب على الشعور بذنب الأمومة، منها:

ممارسة التعاطف مع الذات. وذلك من خلال معاملة النفس بلطف وتعاطف، واعتبار الأخطاء جزءا طبيعيا من الأمومة.

وضع توقعات واقعية قابلة للتحقيق بدلا من السعي للكمال.

التركيز على جودة الوقت مع الأطفال، فحتى اللحظات القصيرة والهادفة تصنع فرقا كبيرا.

بناء شبكة دعم من العائلة أو الأصدقاء أو أمهات أخريات.

طلب المساعدة المهنية إذا أصبح الشعور بالذنب يؤثر على الحياة اليومية.

ممارسة تمارين التنفس والتأمل لتقليل التوتر وتهدئة العقل. تحديد نوايا واضحة يوميا للتركيز على ما هو مهم حقا في العلاقة بالطفل.

تخصيص وقت للاعتراف باللحظات الإيجابية والنجاحات الصغيرة يوميا لتعزيز الشعور بالرضا.

الاعتناء بالنفس وبالصحة النفسية والجسدية، لأن العناية الذاتية تعزز القدرة على تربية الأطفال بشكل أفضل.

تقبل النفس للعيوب وعدم مقارنتها بالآخرين، فلكل أم أسلوبها الفريد في التربية. وتذكُر أن شعور الذنب لا يحدد هوية الأم، بل هو جزء من رحلتها نحو النمو والتطور.

إعلان

مقالات مشابهة

  • العراق يودّع الاقتصاد الشعبي.. والدنانير تسقط في ثقوب الغلاء
  • أسطورة الأم المثالية.. لماذا تشعرين بالتقصير المستمر في حق أطفالك؟
  • وفاة عماد محرم.. قصة مرضه بجلطة دماغية مرتين
  • الوطنية للصحافة تنعى الكاتب محمد عبد المنعم
  • غرفة صناعة السينما تنعى والد تامر عبد المنعم
  • هكذا نعى أحمد الطاهري وفاة والد تامر عبد المنعم
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة عبد الله عبد الوهاب قاسم
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة رجل الأعمال أحمد الشيباني
  • ابناء الحاج احمد عبدالله الشيباني ينعون وفاة والدهم 
  • وفاة رجل الأعمال أحمد عبدالله الشيباني في إحدى مستشفيات القاهرة