مكتبة الإسكندرية تطلق مسابقة "ابحث عن الأثر" لزيادة الوعي عند الشباب (فيديو)
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
تحدث الدكتور حسين عبدالبصير مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، عن مسابقة "ابحث عن الأثر" لزيادة الوعي الأثري عن الشباب، موضحًا أنه في ظل اهتمام الرئيس عبدالفتاح السيسي بالشباب، أطلق الدكتور أحمد زايد مكتبة الإسكندرية هذه المسابقة.
اقرأ أيضا .. جوجل يحتفل بذكرى ميلاد العالم الأثري مصطفى العبادي ( بروفايل)
الهدف من المسابقة نشر الوعي الأثريوأضاف "عبدالبصير"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “صباح الخير يا مصر”، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، أن الهدف من المسابقة نشر الوعي الأثري عند عشاق التاريخ ومحبي الآثار كبداية، ولكن بعد ذلك سيتم التطرق لكل متاحف ومعالم المكتبة المتميزة.
وتابع مدير متحف الآثار بمكتبة الإسكندرية، أن متحف الآثار في مكتبة الإسكندرية متميز جدا ويعتبر المتحف الوحيد في العالم الموجود داخل مكتبة، كما أنه أنشئ في المكان الذي أكتشفت فيه الآثار، في عام 1993، أي أن فكرة المتحف أسبق على الافتتاح الرسمي في 16 أكتوبر 2002.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد السيسى مکتبة الإسکندریة متحف الآثار
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تُنظِّم ندوة بعنوان «رؤية القيادة السياسية لإدارة و حماية مواقع التراث العالمي»
تنظم مكتبة الإسكندرية ندوة موسعة بعنوان: رؤية القيادة السياسية لإدارة وحماية مواقع التراث العالمي، وذلك يوم الأحد الموافق 1 يونيو في تمام الساعة الثانية عشرة ظهرًا، بالمسرح الصغير في مركز مؤتمرات مكتبة الإسكندرية. تأتي هذه الفعالية استمرارًا لجهود المكتبة في صون التراث الثقافي وتعزيز الوعي بأهميته.
سيدير الندوة الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، بينما سيكون اللواء أركان حرب الدكتور خالد فودة، مستشار رئيس الجمهورية للتنمية المحلية ورئيس اللجنة العليا لإدارة مواقع التراث العالمي، ضيفًا رئيسيًا. و سيستعرض في كلمته الدور المحوري الذي تلعبه القيادة السياسية في مصر في حماية مواقع التراث العالمي، من خلال اعتماد استراتيجيات وطنية فعالة وتعزيز التنسيق المستمر بين الجهات المحلية والدولية المعنية.
تسلط الندوة الضوء على أبرز المبادرات التي أطلقتها الدولة في مجال حماية التراث، بالإضافة إلى جهود التكامل المؤسسي التي تهدف إلى ضمان استدامته وحمايته من التهديدات المعاصرة. يشارك في الندوة عدد من كبار المسؤولين الحكوميين، والخبراء والمتخصصين في مجالات الآثار والتراث والثقافة، إلى جانب شخصيات دولية وأكاديمية مرموقة. مما يجعل من الندوة منصة حوارية رفيعة تساهم في تبادل الرؤى والخبرات حول أفضل الممارسات في حماية التراث العالمي.
تُعقد هذه الفعالية في سياق الدور المتزايد الذي تؤديه مكتبة الإسكندرية كمؤسسة ثقافية رائدة، حيث تسهم بفعالية في تعزيز مكانة مصر على الساحة الدولية في حماية التراث العالمي، وتؤكد التزامها الراسخ بالحفاظ على الهوية الثقافية للأجيال القادمة.