قطينة يتفقد سير العمل في المستشفى الجمهوري التعليمي بالمحويت
تاريخ النشر: 2nd, January 2025 GMT
الثورة نت|
تفقد محافظ المحويت، حنين قطينة، اليوم سير العمل بالمستشفى الجمهوري التعليمي بمركز المحافظة، ومستوى الخدمات الصحية المقدّمة للمواطنين.
واطلع المحافظ على خدمات أقسام الطوارئ، والمختبرات، والعيادات الخارجية، ووحدة الأورام السرطانية واحتياجاتها.. حيث استمع من مدير المستشفى الدكتور حميد الصادق، إلى شرحٍ حول الخدمات الصحية والرعاية المقدّمة للمرضى، و التحديات القائمة التي تواجه سير العمل ومستوى الإقبال.
وأشاد المحافظ قطينة بالتطوّر الملحوظ في أداء المستشفى والتنظيم الجيد في أقسامه المختلفة، مشدداً على أهمية مواصلة الجهود للارتقاء بالخدمات الطبية والعلاجية، والعمل على تجاوز الصعوبات الناتجة عن استمرار العدوان والحصار.
من جانبه، ثمن مدير المستشفى الجمهوري ونائبه عبد الرحمن القناد اهتمام قيادة المحافظة بمعالجة التحديات التي تواجه سير عمل المستشفى وحرصها على استمرار تقديم الدعم اللازم لتعزيز الخدمات الصحية المقدّمة للمواطنين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المحويت المستشفى الجمهوري التعليمي
إقرأ أيضاً:
سلطان بروناي حسن البلقية يدخل المستشفى ومكتبه يكشف حالته الصحية
بروناي – كشف مكتب سلطان بروناي، حسن البلقية، امس الثلاثاء، عن حالته الصحية بعد دخوله المستشفى في ماليزيا بسبب إرهاق خلال قمة إقليمية.
وقال مكتبه إن السلطان، البالغ من العمر 78 عامًا، نُقل إلى المعهد الوطني للقلب في كوالالمبور، وسيبقى هناك لعدة أيام بناء على نصيحة خبراء طبيين ماليزيين.
وجاء في بيان: “جلالته… بصحة جيدة. جلالته يشعر بالتعب”.
وأكد رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم، الرئيس الحالي لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان)، ومضيف قمة القادة لهذا الأسبوع، دخول السلطان إلى المستشفى.
وصرح إبراهيم في مؤتمر صحفي بالقول: “إنه متعب بعض الشيء ويرتاح”، دون الخوض في تفاصيل.
كان السلطان أغنى رجل في العالم، ولا يزال يتمتع بشعبية واسعة في هذه الدولة الغنية بالنفط الواقعة في جزيرة بورنيو، في بلد يبلغ عدد سكانه قرابة نصف مليون نسمة.
ويشغل السلطان مناصب متعددة في بروناي، فهو يشغل أيضا منصب رئيس الوزراء، وقائد القوات المسلحة، ووزير المالية، ووزير الخارجية، ووزير الدفاع.
وفي عهده، نالت بروناي استقلالها التام عن بريطانيا عام 1984، وشهدت ارتفاعا في مستويات المعيشة إلى ما يُعَدّ من بين الأعلى في آسيا.
المصدر: “رويترز”