برلين (وكالات)

أخبار ذات صلة الأمم المتحدة تدعو لتوفير تمويل عاجل لدعم التعافي والاستقرار في سوريا 115 ألف سوري عادوا إلى بلادهم منذ 8 ديسمبر

أعلن متحدث باسم وزارة الداخلية الألمانية، لارس هارمسن، أمس، أن برلين تعتزم زيادة برنامج مالي للسوريين الراغبين في العودة إلى بلدهم، في أعقاب الإطاحة بالنظام السابق في 8 ديسمبر الماضي.


وأضاف المتحدث: «بالطبع هناك بالفعل أشخاص يريدون العودة إلى سوريا ونحن ندعم ذلك، وفي المستقبل نريد توسيع البرنامج لمن يريدون المغادرة طوعاً». 
وأوضح هارمسن أن السلطات الألمانية ستوفر نفقات سفر بقيمة 200 يورو (205 دولارات) للشخص الواحد فوق سن 18 عاماً، و100 يورو لمن هم دون سن 18 عاماً، وستبلغ المساعدة المالية من الدولة الألمانية 1000 يورو للشخص الواحد فوق سن 18 عاماً، و500 يورو لمن هم دون سن 18 عاماً.
وقال المتحدث باسم وزارة الداخلية «ستصل النفقة  كحد أقصى إلى 4 آلاف يورو لكل أسرة».
وفي الوقت نفسه، أكد أنه من الصعب التنبؤ بتطورات الوضع في سوريا، وتابع «أعتقد أن الوضع لا يزال غير واضح تماماً، بالنسبة لتحركات العودة للسوريين بأعداد كبيرة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: برلين سوريا الأزمة السورية اللاجئون السوريون النازحون السوريون ألمانيا الداخلية الألمانية وزارة الداخلية الألمانية السلطات الألمانية سن 18 عاما

إقرأ أيضاً:

مجموعة برلين تعرب عن فزعها من ارتفاع الوفيات أثناء الاحتجاز في ليبيا

أعربت الرئاسة المشتركة لمجموعة العمل المعنية بالقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، المنبثقة عن لجنة المتابعة الدولية بشأن ليبيا ضمن عملية برلين، عن قلقها العميق إزاء الأعداد الكبيرة للوفيات أثناء الاحتجاز في ليبيا.

وتضم الرئاسة المشتركة كلا من هولندا وسويسرا وبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.

وأشارت المجموعة إلى أن هذه التصريحات تأتي بعد مرور أكثر من عام على وفاة الناشط السياسي سراج دغمان، الذي توفي في 19 أبريل 2024 أثناء احتجازه لدى جهاز الأمن الداخلي في بنغازي، مشيرة إلى أن الإفلات من العقاب ما يزال مستمراً رغم توثيق المزيد من حالات الوفاة.

كما أشارت المجموعة إلى وفاة الناشط عبد المنعم المريمي في 4 يوليو 2025، في ظروف غامضة أثناء احتجازه لدى نفس الجهاز في طرابلس، وذلك بعد وقت قصير من صدور أمر بالإفراج عنه، وفق وصفها.

ولفتت المجموعة إلى أن هذه الحوادث تشير إلى وجود تعذيب ممنهج ومعاملة قاسية وغير إنسانية، تشمل سوء ظروف الاحتجاز، وحرمان المحتجزين من الرعاية الطبية، وعدم توفير الحماية لهم.

وشدد الرؤساء المشاركون على أن تكرار هذه الانتهاكات الجسيمة واتساعها في ليبيا يشير إلى نمط واسع ومنهجي من سوء المعاملة والإهمال في مرافق الاحتجاز، قد يشكل جرائم ضد الإنسانية أو جرائم حرب يُعاقب عليها القانون الدولي.

المصدر: بيان

الاحتجازمجموعة برلين Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يفرض رقابة عسكرية مُشددة على المُراسلين الأجانب الراغبين في دخول غزة
  • وزير الصحة السوري يبحث مع الوكالة الألمانية سبل دعم القطاع الصحي
  • مباحثات تعاون بين اتحاد غرف التجارة السورية ووكالة GIZ الألمانية
  • ألمانيا.. اعتقال 57 شخصاً وإصابة 17 شرطياً خلال تظاهرة دعم لفلسطين في برلين
  • شنيشح:نعتزم تطعيم 180 ألف طفل ضد الحصبة والحصبة الألمانية ببلديات الجنوب
  • تظاهرة في برلين ضد التجويع الإسرائيلي بغزة
  • حريق يتسبب في خسائر بمليون يورو في ألمانيا
  • ألمانيا تحث على ضمان وصول المساعدات إلى جميع المحتاجين جنوب سوريا
  • ألمانيا: مستعدون لزيادة الضغط إذا لم يتم إحراز تقدم بشأن القضية الفلسطينية
  • مجموعة برلين تعرب عن فزعها من ارتفاع الوفيات أثناء الاحتجاز في ليبيا