“بيئة تبوك” تشارك في مهرجان “شتاء تبوك” ببرامج نوعية وتوعوية
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
المناطق_واس
شارك فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة تبوك في فعاليات مهرجان “شتاء تبوك”، الذي انطلق وسط أجواء شتوية مميزة، مقدمًا مجموعة من البرامج النوعية والأنشطة التوعوية والترفيهية.
أخبار قد تهمك “الصحة”: إيقاف طبيب أسنان مقيم لارتكابه عددًا من الأخطاء الطبية في الرياض وتبوك 31 ديسمبر 2024 - 12:23 مساءً “الأرصاد”: رياح شديدة على منطقة تبوك 30 ديسمبر 2024 - 12:27 مساءً
وتضمن جناح الفرع بالمهرجان الذي يواصل فعالياته بمقر متنزه الأمير فهد بن سلطان، ركنًا تفاعليًا يهدف إلى تحفيز العادات والسلوكيات الحميدة التي تشجع على حماية البيئة ورعايتها في إطار تحقيق أهداف التنمية المستدامة، بالإضافة إلى نشر ثقافة الزراعة والتوعية عن إعادة التدوير البلاستيك والزجاج والورق من خلال الحاويات.
يُذكر أن مهرجان “شتاء تبوك” يُعد واحدًا من أبرز الفعاليات السياحية في المنطقة، حيث يقدم تجربة مميزة تجمع بين الترفيه والتثقيف، مما يعكس روح التعاون بين مختلف الجهات الحكومية والخاصة لدعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة ورواد الأعمال بمنطقة تبوك.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: تبوك وزارة البيئة والمياه والزراعة
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك في الاجتماع التشاوري لوزراء البيئة العرب في نيروبي
شاركت ليبيا في الاجتماع التشاوري لوزراء البيئة العرب، الذي عقد ظهر الخميس 11 ديسمبر 2025 في نيروبي، على هامش اجتماعات الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة المعقدة، والتي استمرت خلال الفترة من 8 إلى 12 ديسمبر 2025.
وشهد الاجتماع مشاركة وزراء البيئة لدول قطر والإمارات، ونائب وزير البيئة السعودي، إلى جانب القائم بالأعمال المكلف بسفارة ليبيا في كينيا ومدير مكتب التعاون الدولي بوزارة البيئة الليبية، إضافة إلى رؤساء الوفود العربية المشاركة.
افتتح الاجتماع نائب وزير البيئة السعودي نظرًا لغياب وزير البيئة الموريتاني رئيس الدورة الحالية لمجلس وزراء البيئة العرب، ورحّب في كلمته بالحضور، مؤكدًا أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين وزراء البيئة العرب في المحافل الدولية لتعزيز الحضور العربي وتحقيق الفائدة المشتركة للدول العربية.
قدمت وزيرة البيئة الإماراتية مداخلة أكدت خلالها ضرورة تبني آلية استباقية واضحة للقضايا البيئية التي تريد الدول العربية طرحها، وعدم الاكتفاء بمناقشة المبادرات التي تأتي من أطراف خارجية، مشددة على دور جامعة الدول العربية في دعم هذا الاتجاه.
وأشار الوزير القطري إلى أهمية تعزيز التنسيق العربي مع الدول التي تتقاطع رؤاها مع الموقف العربي في القضايا البيئية ذات الأولوية، بما يسهم في بناء تحالفات داعمة ويقوي الموقف التفاوضي العربي داخل المحافل الدولية.
واستمع الحضور إلى مداخلات أخرى من رؤساء الوفود والممثلين الدائمين لدى برنامج الأمم المتحدة للبيئة، وتركزت المداخلات على ضعف التنسيق العربي في تقديم مواقف موحدة تجاه الملفات البيئية، مقارنة بالتجمعات الإقليمية الأخرى التي تعتمد آليات تنسيق فعالة لخدمة مصالحها.
وفي ختام الاجتماع، طلب الحضور من ممثل جامعة الدول العربية نقل الملاحظات والتوصيات إلى المكتب التنفيذي لمجلس وزراء البيئة العرب بهدف تعزيز التنسيق العربي وتطوير آليات العمل المشترك خلال المشاركات المقبلة.