الغاوي.. عائشة بن أحمد تشارك في السباق الرمضاني 2025
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
تشارك الفنانة عائشة بن أحمد، في السباق الرمضاني القادم 2025 بمسلسل جديد تحت عنوان “الغاوي” بطولة الفنان احمد مكي.
عائشة بن أحمد تشارك في السباق الرمضاني 2025تقدم عائشة بن أحمد البطولة النسائية أمام أحمد مكي في مسلسل الغاوي، تظهر خلال الأحداث مخطوفة في إحدى قرى الصعيد وتواجه صراعات عديدة.
أبطال مسلسل الغاوي
ويضم مسلسل الغاوي بطولة أحمد مكي، عائشة بن أحمد، وعمرو عبدالجليل، وتواصل الشركة المنتجة له في الفترة الحالية إبرام التعاقدات مع باقي الأبطال، والعمل من تأليف طارق الكاشف ومحمود رضوان، إخراج ماندو العدل، وإنتاج سينرجي لـ تامر مرسي.
تدور قصة مسلسل الغاوي حول شخصية البطل احمد مكي الذي يظهر بشخصية مجرم تائب، والعمل يدور في إطار اجتماعي شعبي، وكان يحمل في البداية إسم عين شمس، قبل أن يستقر صناعه على الغاوي.
احدث اعمال عائشة بن احمد
ومن ناحية اخري، تعاقدت عائشة بن أحمد خلال الفترة الماضية على بطولة فيلم دماغ ألماظ مع كريم فهمي، وكان من المقرر أن يقدم بطولته أحمد وكريم فهمي، قبل أن يعتذر الأول ويتأجل المشروع، ولكن كشف خبر أبيض مؤخرًا عودة التحضيرات للفيلم، وجاري حاليًا الاتفاق على كافة تفاصيله.
اخر اعمال عائشة بن أحمد
وكان اخر اعمال عائشة بن أحمد هو مشاركتها في موسم دراما رمضان 2024، من خلال مسلسل دون سابق إنذار مع آسر ياسين، حيث قدمت شخصية ليلى زوجة آسر ضمن الأحداث، والتي تعمل في شركة عقارات، والعمل دارت أحداثه في إطار اجتماعي تشويقي، وتناول الخلافات الزوجية ومواجهة الزوجين لصعوبات بعد اكتشاف إصابة ابنهما بالسرطان، قبل أن تكشف حلقات المسلسل أن هذا الطفل ليس ابنهما، مما يدخلهما في العديد من الصراعات، المسلسل بطولة آسر ياسين، عائشة بن أحمد، أحمد خالد صالح، نهال عنبر، حنان سليمان، وإسلام حافظ، والمسلسل من تأليف ألمى كفارنة ومن إخراج هاني خليفة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تفاصيل مسلسل الغاوي مسلسل الغاوي آخر أعمال عائشة بن أحمد عائشة بن أحمد عائشة بن أحمد مسلسل الغاوی
إقرأ أيضاً:
لوموند: في الفاشر شاهدت عائشة شنق شقيقها وقتل زوجها واغتصاب ابنتها
كشف تحقيق لصحيفة لوموند الفرنسية تفاصيل جديدة عن واحدة من أعنف الهجمات التي شهدها السودان منذ بداية الحرب، عندما حولت قوات الدعم السريع مدينة الفاشر إلى مسرح لمجازر وعمليات انتقام واسعة النطاق عقب اقتحامها أواخر أكتوبر/تشرين الأول.
وعبر شهادات مؤلمة جمعها مراسل لوموند الخاص في الدبة إليوت براشيه من الناجين الذين وصلوا إلى مدينة الدبة شمال البلاد، تكشفت خريطة جرائم شنيعة تشمل القتل من مسافة صفر، والاغتصاب والاختطاف والتعذيب، والإعدام الميداني، وتجريف الأدلة عبر حفر مقابر جماعية وحرق الجثث.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وول ستريت جورنال تكشف تفاصيل حصرية بشأن خروج ماتشادو من فنزويلاlist 2 of 2وثيقة سرية أميركية: الصين قد تدمر القوات الأميركية في أي حرب على تايوانend of listوكان سكان عاصمة شمال دارفور يعيشون منذ أكثر من 550 يوما تحت حصار خانق فرضته قوات الدعم السريع -كما يقول المراسل- لكن يوم 26 أكتوبر/تشرين الأول مثّل النقطة الأكثر دموية في هذا الحصار، حيث انقطع الاتصال بالكامل مع حلول الفجر، واجتاحت القوات المدينة بعنف شديد.
حاول آلاف المدنيين الفرار سيرا على الأقدام، في وقت سُدت فيه الطرق بالجثث والمباني المدمرة، تروي أسماء إبراهيم التي فقدت زوجها داخل المستشفى الذي كان يتلقى العلاج فيه، أن المهاجمين اقتحموا المنازل وقتلوا الرجال والجرحى بلا تمييز، وأن المشهد على الطرق المؤدية إلى مليط كان مغطى بالجثث.
وتؤكد شهادات الناجين أن قوات الدعم السريع تعاملت مع أي رجل تحت الأربعين كمقاتل يجب إعدامه، ومع أي مدني كتابع للقوات المسلحة السودانية يستحق الإذلال أو القتل، فوجد ما بين 170 ألفا و260 ألف مدني أنفسهم عالقين داخل المدينة التي أصبحت "معسكر موت مفتوحا"، كما وصفها الناجون.
ودفعت آلاف الأسر مبالغ طائلة للمهربين الذين يرتبط بعضهم بالدعم السريع للعبور نحو مناطق أكثر أمانا -حسب المراسل- في حين تفرق عشرات الآلاف في جهات مختلفة، ولا يزال معظمهم مفقودين، وقد وصلت 400 أسرة في البداية، معظمها من النساء والأطفال مع غياب شبه تام للرجال.
وتعرضت النساء لاعتداءات جنسية شنيعة، كما فقد عدد كبير من الأطفال ذويهم، وقد سجلت المنظمات الإنسانية عشرات البلاغات عن الاغتصاب، بينها شهادة فتاة في الـ17 اغتصبت بعد قتل والدها أمام عينيها، كما يقول المراسل.
إعلانوتابع المراسل روايات الناجين، وكيف فقدت عائشة موسى شقيقها الذي عُلق على شجرة وأعدم أمامها واغتصب الجنود ابنتها، وكيف قُتل زوج عائشة عبد الله بقذيفة، وكيف لم تستطع فاطمة إبراهيم دفع الفدية لتحرير زوجها، وفقدت والدها الذي لم يعد يستطيع الوقوف، أما خديجة حسين فلا تعرف مصير أبنائها الخمسة الذين انضموا للمقاومة الشعبية المساندة للجيش.
وتحدثت الطبيبة إخلاص عبد الله عن انهيار للمستشفيات بشكل كامل، وكيف عالجت الجرحى على الأرض باستخدام منظفات منزلية بدلا من المطهرات، وعن قصف المستشفى مرارا، ومقتل المئات من الجرحى والطواقم الطبية، مؤكدة أنها فقدت الاتصال بمعظم زملائها منذ سقوط المدينة.
وعلى طريق الفاشر الغربي، اعتقلت قوات الدعم السريع آلاف الرجال -حسب المراسل- ووصف أحد الناجين، وهو ميكانيكي من المدينة، 14 يوما من التعذيب داخل حاوية معدنية مغلقة تحت الشمس، وشاهد إعدام رجلين أمامه قبل أن يفديه أهله بفدية كبيرة.
ما جرى في الفاشر إبادة جماعية نفذت بدعم أجنبي وسط صمت دولي كامل
بواسطة مني أركو مناوي
حرب إبادةويؤكد والي دارفور مني أركو مناوي أن ما جرى في الفاشر إبادة جماعية نُفذت بدعم أجنبي وسط صمت دولي كامل، كما يرى السكان أن ما حدث يتجاوز مجرد معركة عسكرية، ويقول بعضهم إن قوات الدعم السريع استهدفت الهوية الاجتماعية للسكان، وقتلت أبناء قبائل بعينها مثل الجعلية.
ورغم مطالبة مجلس الأمن برفع الحصار، لم ينفذ القرار بعد، وهو ما ربطته مصادر محلية بالعمل على طمس الأدلة عبر حرق الجثث وحفر مقابر جماعية، وبالفعل أظهرت صور الأقمار الصناعية وشهادات عدة أن قوات الدعم السريع بدأت إخفاء الأدلة بحفر المقابر، في وقت تجبر فيه آلاف المدنيين على العودة إلى الفاشر لإخراج مشاهد توزيع مساعدات إنسانية أمام الكاميرات.
وعبر الناجون عن إحساس عميق بأن العالم تخلى عنهم، تقول أسماء إن "كل ما يحدث الآن مسرحية، يريدون الإيحاء بأن شيئا لم يقع، الفاشر منسية، والعالم أغمض عينيه"، وبالفعل انهارت مدينة الفاشر بالكامل تحت حصار طويل، وجرائم لا تزال مستمرة وسط غياب أي مساءلة.