صاحب مشروع التصويت الإلكتروني بالنيابة الإدارية يتحدث عن الإنجاز
تاريخ النشر: 5th, January 2025 GMT
أكد المستشار محمد عبد المعطي صاحب فكرة مشروع التصويت الإلكتروني أن هذا الإنجاز نتج عن بروتوكول تعاون وزارتي العدل والتخطيط تحت مسمى التصويت المميكن.
عرض مؤتمر هيئة النيابة الإدارية الخاص بالتدشين الرسمي لمشروع التصويت الإلكتروني وبرنامج الشكاوى وقياس الأداء، بقاعة الاحتفالات الكبرى بمقر مجَّمع النيابات الإدارية في التجمع الخامس بالقاهرة الجديدة فيلما تسجيليا حول المشروع لتطوير المنظومة القضائية والانتخابية.
وصل المستشار عدنان فنجري وزير العدل ورئيس مجلس الدولة ورئيس هيئة قضايا الدولة والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التنمية الاقتصادية والتعاون الدولى.
ويهدف برنامج التصويت الإلكتروني إلى تطوير البنية المعلوماتية والخدمات المقدمة من هيئة النيابة الإدارية للوصول إلى استحداث وسائل وتقنيات تواكب التطور التكنولوجي المتسارع وبناء مجتمع معلوماتي متكامل يساهم في تبسيط إجراءات أداء الخدمات الحكومية للأفراد والمؤسسات وعدم تدخل العنصر البشري بعملية التصويت.
وتجرى خلال عملية التدشين محاكاة لعملية التصويت الإلكتروني تقام باستخدام شاشات تعمل باللمس لاختيار المرشحين بدلًا من استخدام بطاقات الإقتراع الورقية ويعتمد النظام على تكنولوجيا تشفير إلكتروني خاصة في عمليات الفرز واحتساب الأصوات بشكل يضمن سلامة الإجراءات ودقة النتائج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيئة النيابة الإدارية مشروع التصويت الإلكتروني المزيد التصویت الإلکترونی
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يهنئ رئيس أذربيجان ورئيس وزراء أرمينيا باتفاق السلام التاريخي
هنأ صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إلهام علييف، رئيس جمهورية أذربيجان، ونيكول باشينيان، رئيس وزراء جمهورية أرمينيا، باتفاق السلام التاريخي بين بلديهما.
وقال سموه، على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي: «أهنئ إلهام علييف رئيس جمهورية أذربيجان ونيكول باشينيان رئيس وزراء جمهورية أرمينيا باتفاق السلام التاريخي الذي جرى توقيعه مؤخراً في البيت الأبيض، وأثمن دور الولايات المتحدة والرئيس دونالد ترامب في التوصل إلى هذا الاتفاق، وأتمنى أن يكون فاتحة خير لعلاقات مثمرة بين البلدين لمصلحة شعبيهما والسلام في منطقة القوقاز. دولة الإمارات تدعم كل خطوة على طريق السلام والاستقرار في العالم وتسوية النزاعات بالطرق الدبلوماسية لما فيه الخير والازدهار للجميع».