ضاحي خلفان يستقبل القنصل العام السابق لدولة الكويت بدبي والإمارات الشمالية
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
استقبل معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي، سعادة السفير علي سالم الذايدي، القنصل العام لدولة الكويت بدبي والإمارات الشمالية، لتوديع معاليه بمناسبة انتهاء مهام عمله بالدولة.
وأعرب معالي الفريق ضاحي خلفان تميم، عن تمنياته لسعادة السفير الذايدي، بالتوفيق والنجاح في عمله، مثنياً على دوره الإيجابي في تعزيز العلاقات الثنائية بين دولة الإمارات ودولة الكويت الشقيقة خلال فترة عمله في الدولة، متمنياً له التوفيق.
من جانبه، توجه سعادة السفير علي سالم الذايدي، بالشكر الجزيل إلى جميع الجهات في الدولة، لما وجده من تعاون كان له الأثر الإيجابي في إنجاح مهمته خلال فترة عمله قنصلا عاما لدولة الكويت بدبي والإمارات الشمالية.
حضر اللقاء سعادة اللواء أحمد المقعودي، مدير الإدارة العامة لمكتب نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
الباعور يستقبل السفير اليوناني لبحث الاستقرار السياسي وتعزيز التعاون
استقبل وزير الخارجية بالإنابة في حكومة الوحدة الوطنية، الطاهر الباعور، اليوم الاثنين، السفير اليوناني المعتمد لدى ليبيا، نيكولاوس غاريلينيس، وذلك بمقر ديوان الوزارة في طرابلس، بحضور مدير إدارة الشؤون الأوروبية، أبوبكر إبراهيم الطويل، ورئيس قسم الجنوب بالإدارة، نادية محمد مسعود.
وتناول اللقاء مستجدات المشهد السياسي الليبي، والجهود المبذولة في سبيل دعم الاستقرار، إضافة إلى مناقشة آليات تعزيز العلاقات بين ليبيا واليونان في مختلف المجالات.
كما بحث الجانبان الترتيبات المتعلقة بالزيارة المرتقبة لوزير الخارجية اليوناني إلى ليبيا، والتي تأتي في إطار دعم أواصر التعاون الثنائي، والتأكيد على أهمية تطوير الشراكة بين البلدين على المستويات السياسية والاقتصادية والأمنية.
وتأتي زيارة السفير اليوناني نيكولاوس غاريلينيس، في ظل جهود إقليمية ودولية لدعم مسار الاستقرار السياسي في ليبيا، وسط مساعٍ متواصلة لإعادة تنشيط العلاقات الثنائية بين طرابلس وأثينا بعد سنوات من التوتر الذي خيم على العلاقات عقب توقيع اتفاقيات ترسيم الحدود البحرية بين ليبيا وتركيا في عام 2019.
وكانت العلاقات الليبية اليونانية شهدت تحسناً تدريجياً خلال العامين الماضيين، حيث أعادت اليونان فتح سفارتها في طرابلس وقنصليتها في بنغازي، في خطوة اعتُبرت مؤشرًا على رغبة البلدين في تجاوز الخلافات وتعزيز التعاون في ملفات الطاقة، والهجرة، وإعادة الإعمار.