نقيب الإعلاميين وعميد «إعلام الأزهر» يزوران شيخ الأزهر لتهنئته بذكرى ميلاده 79
تاريخ النشر: 6th, January 2025 GMT
زار الدكتور طارق سعدة، نقيب الإعلاميين وعضو مجلس كلية الإعلام، والدكتور رضا عبد الواجد أمين، عميد كلية الإعلام بجامعة الأزهر، اليوم الاثنين، الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، بمقر المشيخة.
وتقدّم نقيب الإعلاميين وعميد «إعلام الأزهر» بالتهنئة للإمام الأكبر شيخ الأزهر، بمناسبة ذكرى ميلاده التاسع والسبعين، داعين الله- تعالى- له بدوام الصحة والعافية وأن يعينه على ما يقدمه من جهود في خدمة الإسلام والمسلمين.
وخلال الزيارة، ناقش الإمام الأكبر شيخ الأزهر مع نقيب الإعلاميين وعميد كلية الإعلام أوجه التعاون بين نقابة الإعلاميين ومؤسسة الأزهر الشريف، لضبط المشهد الإعلامي ورصد التجاوزات والخروقات التي تَحدث في بعض برامج القنوات التليفزيونية والفضائيات، وكذا المشهد الإعلامي في الفضاء الرقمي.
اقرأ أيضاًنقيب الإعلاميين: مصر عضو بارز في تدشين وكتابة نموذج حقوق الإنسان
نقيب الإعلاميين يهنئ الرئيس السيسي والشعب المصري بحلول عيد الأضحى المبارك
نقيب الإعلاميين يهنئ البابا تواضروس بعيد الميلاد المجيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب فضيلة الإمام الأكبر نقيب الإعلاميين الدكتور طارق سعدة عميد إعلام الأزهر إعلام الأزهر شیخ الأزهر
إقرأ أيضاً:
الخامسة على الثانوية الأزهرية: مخدتش دروس خصوصية ونفسي أدخل كلية اللغات والترجمة
عبرت الطالبة دارين أسامة أحمد فؤاد حنفي محمود، من محافظة القاهرة، عن فرحتها بحصولها على المركز الخامس على مستوى الجمهورية بمجموع 578 درجة بنسبة 98%، قائلة:"كنت مترقبة النتيجة ولقيت خبر الأوائل نزل على صفحة الأزهر على فيسبوك، وفجأة لقيت اسمي اتصدمت وقعدت أعيط من الفرحة. كان عندي أمل وبدعي ربنا أطلع من الأوائل، والحمد لله حصل."
وأضافت دارين، فى تصريح خاص لـ “صدى البلد”، أنها كانت تبدأ يومها الدراسي بمذاكرة المواد الشرعية لأنها الأقرب لها، ثم تنتقل إلى الثقافي والعربي، مضيفة: "مكنش في مادة سهلة بعينها، كل مادة ليها طريقتها، بس كنت بحب التوحيد، وكمان الإنجليزي بحبه جدًا لأنه لغة مطلوبة في سوق العمل."
وأشارت دارين الى أنها ختمت القرآن الكريم في الصف الثالث الإعدادي، وأنها كانت تراجع القرآن والمقررات مع المعهد.
وقالت إن امتحان المواد الثقافية كانت الأصعب بسبب نظامه الجديد القائم على الاختيار العام، فيما كان الإنجليزي هو الأسهل بالنسبة لها، أما الفرنساوي فكان يعتمد على تراكم الفهم من السنوات السابقة.
وتابعت الى أنها لم تلجأ للدروس الخصوصية سوى في مادتي الإنجليزي والإحصاء فقط، ما يعكس اعتمادها على مجهودها الذاتي وتنظيمها الجيد.
وأشارت الى انها تفكر في الالتحاق بكلية اللغات والترجمة أو رياض الأطفال، لأنها تحب اللغات، ولم تحدد لغة بعينها قائلة:"سيبتها للتنسيق."