السعودية – أعلن منتدى حفر الباطن في السعودية عن أكبر مدينة للثروة الحيوانية بالشرق الأوسط بقيمة 9 مليارات ريال (نحو 2.40 مليار دولار).

وأُعلن خلال منتدى حفر الباطن للاستثمار 2025 الذي نظمته غرفة حفر الباطن بدعم من اتحاد الغرف السعودية عن أكبر مدينة للثروة الحيوانية بالشرق الأوسط بقيمة 9 مليارات ريال.

ويأتي ذلك في إطار توجهات المملكة نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من منتجات الثروة الحيوانية لتعزيز أمنها الغذائي وفقًا لمستهدفات رؤية 2030.

وحسب ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية “واس”، يقع المشروع المملوك لجمعية حفر الباطن للثروة الحيوانية والتسويق في محافظة حفر الباطن على مساحة 11 مليون متر مربع ومن المتوقع أن يغطي 30% من احتياج المملكة من اللحوم الحمراء.

كما يوفر أكثر من 13 ألف وظيفة لأبناء المحافظة ويتضمن مرافق وحظائر متطورة لتربية الماشية ومصانع للأعلاف ومستشفى بيطريا ومصانع تحويلية لإنتاج اللحوم الحمراء تستخدم فيها أحدث التقنيات.

ووفقا لما أوردته “واس”، يعتمد المشروع على الطاقة المتجددة من خلال 15 مليار كيلو وات ساعة من الكهرباء الخضراء سنويا وينتج 140 ألف لتر من الحليب يوميا و100 طن من الأعلاف بالساعة، ومسلخ آلي على مساحة 170 الف متر مربع، كما تنتج المدينة مليونًا ونصف المليون متر من الجلود.

المصدر: “واس”

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

كلمات دلالية: للثروة الحیوانیة حفر الباطن

إقرأ أيضاً:

بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل

الوثيقة الصادرة عن المؤتمر دعت إلى إعادة السلطة الفلسطينية للسيطرة الكاملة على كافة الأراضي، مع دعم دولي لتأمين الحوكمة والأمن، مشددة على ضرورة إنهاء الحرب في غزة عبر “تفكيك منظومة حماس” وتسليمها للسلاح، في مشهد بدا أقرب إلى صفقة سياسية معقدة الأبعاد.

المثير أن الإعلان اقترح نشر بعثة استقرار دولية مؤقتة في غزة، بإشراف الأمم المتحدة وبدعوة من السلطة الفلسطينية، وهي خطوة قد تعيد تشكيل الواقع الأمني والسياسي للقطاع بشكل كامل، وربما تمهد لمرحلة انتقالية غير معلنة.

ولأول مرة، تتحدث جهات عربية عن "إدانة مباشرة" لهجوم السابع من أكتوبر، وتعبّر عن استعدادها للمساهمة بقوات على الأرض، ما فسّره مراقبون بأنه بداية تحوّل جذري في التعاطي العربي مع الحركة الفلسطينية المسلحة.

فرنسا وصفت الإعلان بأنه "خطوة تاريخية"، فيما أكد وزير خارجيتها أمام الجمعية العامة أن بعض الدول العربية مستعدة لتطبيع العلاقات مع إسرائيل "عند توفر الظروف المناسبة"، أي بعد نزع سلاح حماس.

التطور اللافت تزامن مع ضغوط أوروبية متزايدة، حيث أعلنت باريس ولندن استعدادهما للاعتراف بدولة فلسطينية في سبتمبر القادم، ما لم توافق إسرائيل على وقف الحرب، وسط رفض إسرائيلي وأمريكي شديد.

ورغم كل هذه التحركات، لا تزال مواقف حماس متضاربة، ولم تصدر عنها حتى الآن أي إشارات رسمية لقبول المبادرة، بينما تصر إسرائيل على رفض حل الدولتين جملة وتفصيلاً.

فهل نحن أمام تسوية دولية شاملة تُطبخ على نار هادئة؟ أم أن العاصفة لم تبدأ بعد؟

مقالات مشابهة

  • الإعلان عن بدء تدفق الغاز الأذربيجاني إلى سوريا عبر تركيا.. بتمويل قطري
  • "الأورومتوسطي": "إسرائيل" دمّرت 97% من ثروة غزة الحيوانية
  • صندوق المعونة الوطنية يعلن نتائج فرز طلبات التوظيف
  • جوائز نقدية.. الإعلان عن مسابقة تصوير للزراعة بالعراق
  • المنوفية.. ضبط 10 أطنان أسمدة زراعية مجهولة المصدر بأشمون
  • الإعلان عن تكلفة بناء قاعة ترامب للاحتفالات في البيت الأبيض
  • الإعلان عن أفضل آيس كريم في العالم: تركيا في الصدارة!
  • قافلة بيطرية مجانية للحفاظ على الثروة الحيوانية وخدمة المربين بقرى أسوان
  • افتتاح أكبر معرض متخصّص في ملابس و مسستلزمات الأطفال بمصر والشرق الأوسط .. غدًا
  • بين الهدنة والانقلاب.. خطة عربية من 22 دولة تربك حماس وتفاجئ إسرائيل