قضت محكمة جنح مستأنف المطرية، بقبول استئناف التيك توكر سوزي الأردنية على حكم حبسها سنتين مع الشغل وتغريمها 300 ألف جنيه، وقررت إلغاء حكم الحبس والغرامة لاتهامها بهدم القيم الأسرية للمجتمع خلال فيديو نشرته على مواقع التواصل الاجتماعي.

آمال تطلب الخلع من زوجها: "بهدلني قدام الجيران وفضحني"علياء تطلب الخلع في محكمة الأسرة: رفض يدفع لي إشتراك الجيمأماني تطلب الخلع في محكمة الأسرة: رفض يسهرني في رأس السنةاتغير 360 درجة.

. علياء تطلب الخلع في محكمة الأسرة: مش ده اللي أنا حبيتهالقصة الكاملة لقضية البلوجر سوزي الأردنية

البداية كانت في محطة محكمة جنح الطفل، التي عاقبت البلوجر سوزي الأردنية بحكم متضمنا الحبس سنتين وغرامة 300 ألف وكفالة 100 ألف جنيه، على خلفية اتهامها بسب والدها على الهواء بألفاظ خادشة للحياء العام.

قالت سوزي الأردنية، خلال التحقيق معها أمام النيابة العامة، إن والدها استولى على أموالها التي تحصلت عليها من تطبيق «تيك توك»، ورفض إعادتها لها، مشيرة إلى أنها تشاجرت معه خلال البث المباشر.

أوضحت أنها اندمجت في الشجار مع والدها ولم تدرك أن الآلاف يشاهدونها عبر البث المباشر وهي تسب والدها، مرددة: «أنا اندمجت في الفيديو غصب عني ومقصدتش أهين أبويا قدام الناس».

ألقت أجهزة أمن القاهرة القبض على سوزي الأردنية في منطقة الساحل بالقاهرة، بتهمة التعدي على القيم الأسرية عقب نشرها فيديوهات تتضمن عبارات مسيئة.

وكانت التيك توكر سوزي الأردنية أصدرت التريند قبل أيام، وذلك بعد قيام بعض الأشخاص بالتعدي عليها حال تواجدها بصحبة والدها بأحد المحال التجارية بالقاهرة.

وبالفحص تبين أنه حال تواجد البلوجر سوزي الأردنية بأحد المحال التجارية بدائرة قسم شرطة الأميرية بمديرية أمن القاهرة، حدثت بينها وبين بعض الأشخاص مشادة كلامية، وقيام أحدهم بالتعدي عليها بالضرب.

وعقب تقنين الإجراءات، تم تحديد وضبط مرتكبي الواقعة 6 أشخاص، مقيمون في القاهرة، وبمواجهتهم اعترفوا بارتكاب الواقعة على النحو المشار إليه، واتخذت الإجراءات القانونية.

وهذه ليست المرة الأولى التي تتصدر بها سوزي الأردنية التريند حيث سبق وحدث ذلك بعدما بعد صدر حكم عليها بالحبس والغرامة حيث أصدرت محكمة جنح المطرية قرار بالحبس عامين وغرامة 300 ألف على البلوجر سوزي الأردنية.

وجاء هذا الحكم بسبب اعتداء سوزى اللفظى على والدها أمام الجمهور في بث مباشر من خلال التيك توك، هذا بالإضافة إلى اتهامها باستغلال شقيقتها وهي من ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل تحقيق مزيد من المشاهدات.

سوزي الأردنية، طالبة بالمرحلة الثانوية تبلغ من العمر 18 عاما، بدأت الظهور بالسوشيال ميديا منذ ثلاث سنوات، لدى سوزي شقيقتان إحداهما من ذوي الاحتياجات الخاصة وتظهر معها في الفيديوهات، وتحمل سوزي الجنسية الأردنية ولكنها تقيم في منطقة المطرية.

ومن أبرز الأزمات التي حدثت لـ سوزي الأردنية عندما أكدت عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات “إنستجرام”، أنها مريضة ومحجوزة بالمستشفى.

وتداول رواد السوشيال ميديا صور التيك توكر سوزي الأردنية على نطاق واسع على منصات التواصل الاجتماعي، متمنين لها الشفاء من الأزمة النفسية التي تعاني منها وهي سبب دخولها المستشفى.

وعلق البعض الآخر: «طبيعي سوزي تدخل المستشفى، في يوم وليلة حياتها اتغيرت، حبيبها سابها، طريقة لبسها اتغيرت للأحسن، بقت تعمل إعلانات في دبي، بتجيب لاخواتها أحسن الهدايا، كل ده العين لازم تبقى عليها، ربنا يشفيها يا رب».

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محكمة البلوجر سوزي الأردنية البلوجر سوزي الأردنية جنح مستأنف المطرية المزيد البلوجر سوزی الأردنیة تطلب الخلع

إقرأ أيضاً:

طعنه أمام عيون ابنته الرضيعة.. مأساة "سمير" تهز بورسعيد بعد مشادة بسبب كلب نافق

 

لم يكن يعلم "سمير سمير يوسف"، الشاب الثلاثيني من حي الضواحي بمحافظة بورسعيد، أن لحظة اعتراضية بسيطة على مشهد مؤلم، ستنتهي بجريمة مروعة تسلبه حياته وتترك طفلته يتيمة، قبل أن تنطق أولى كلماتها.

القصة بدأت عندما كان سمير يجلس بجوار والده أمام المحل الذي يملكانه بمنطقة فاطمة الزهراء، وهو يحتضن طفلته التي وُلدت بعد رحلة علاج طويلة استمرت 9 سنوات من الانتظار والحقن المجهري. المشهد كان هادئًا، حتى فوجئ الأب وابنه بجار يطرح كلبًا ميتًا من الطابق الرابع. علقا عليه بهدوء: "حرام يا أخي.. دي روح"، لكن الجار لم يتقبل العتاب.

في ثوانٍ، تبدلت الملامح، واندفع المتهم من أعلى العقار حاملًا خنجرًا، وسدّد ثلاث طعنات قاتلة في جسد سمير، وطعن والده مرتين، في واقعة صادمة وثّقتها صرخات المارة، وبكاء الطفلة الصغيرة التي كانت الشاهدة الوحيدة على مشهد والدها وهو ينهار أرضًا غارقًا في دمائه، بعدما حاول حمايتها بجسده.

القاتل – وفقًا لشهادات الأهالي – له تاريخ طويل مع البلطجة، وسبق اتهامه في قضايا قتل، ما فجّر غضبًا واسعًا بين سكان المنطقة، وخصوصًا بعد رؤية الطفلة الصغيرة تصرخ بجوار جثمان والدها.

وشهدت جنازة الضحية مشهدًا مهيبًا في قرية الشبول، مسقط رأس العائلة، حيث شيّعه المئات من الأهالي بهتافات مدوية: "لا إله إلا الله.. الشهيد حبيب الله"، مطالبين بمحاكمة عاجلة وإعدام القاتل.

من جهتها، تحركت الأجهزة الأمنية فور وقوع الجريمة، ونجحت في ضبط المتهم وأداة الجريمة، بينما أصدرت النيابة العامة قرارًا بتشريح الجثمان للتأكد من سبب الوفاة، قبل التصريح بالدفن، مع استكمال التحقيقات تمهيدًا لإحالته إلى محكمة الجنايات.

مقالات مشابهة

  • البلوجر أم مكة تتهم أشخاصًا بالإعتداء عليها في شبرا الخيمة
  • قيمة المكافأة التي حصل عليها الترجي التونسي من مشاركته في مونديال الأندية
  • دماء على صخرة.. القصة الكاملة في العثور على جثة شاب تكشف عن مأساة عائلية في قلب الجبل
  • القصة الكاملة لـ حادث دهس أسرة كاملة بحي النرجس بالتجمع الخامس
  • فريدة سيف النصر تنتقد فناني التيك توك
  • كانوا في طريقهم لفرح.. فانتهى بهم الطريق إلى المقابر قرب براني،، القصة الكاملة
  • ما قصة المسيرة الإيرانية شاهد 101 التي سقطت في العاصمة الأردنية؟
  • طعنه أمام عيون ابنته الرضيعة.. مأساة "سمير" تهز بورسعيد بعد مشادة بسبب كلب نافق
  • سيدة ونجلها وعروق خشبية للتنكيس.. القصة الكاملة لانهيار عقار شبرا.. صور
  • 84 عامًا من العناد النبيل.. تسنيم الغنوشي: أبي علّمني أن الحرية تُنتزع ولا تُهدى