شيخو: الدواعش في مخيمات شمال سوريا يمثلون قنبلة موقوتة
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال أحمد شيخو، الكاتب والمحلل السياسي، إن الدواعش في مخيمات شمال سوريا يمثلون قنبلة موقوتة، خاصة مع تحضره لتنفيذ مهمة كبيرة بمهاجمة السجون وتحرير عناصرهم، والاستخبارات الأمريكية تدرك ذلك مما زاد القوات الأمريكية مؤخرا في سوريا.
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية داليا عبدالرحيم، في برنامج "الضفة الأخرى"، المذاع عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، أنه لا يمكن سوى استمرار قوات سوريا الديمقراطية في مواجهة داعش والحفاظ على الأوضاع في السجون في ظل التوترات وأمريكا تدعمهم بالمعدات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدواعش الإعلامية داليا عبدالرحيم الاستخبارات الأمريكية الديمقراطية القوات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
مؤامرة ساحقة تهدد وجود إفريقيا: رئيس النيجر يفجّر قنبلة اتهامات ضد فرنسا!
في مشهد سياسي ناري وغير مسبوق، أطلق الرئيس النيجري عبد الرحمن تياني، الملقب بـ"رئيس إعادة التأسيس"، صفارة الإنذار في وجه قوى غربية، على رأسها فرنسا، متهماً إياها بتدبير مؤامرة مرعبة لزعزعة استقرار منطقة الساحل الإفريقي، عبر أدوات خفية وخلايا استخباراتية تنشط كالأشباح في العتمة!
وخلال مقابلة ماراثونية استمرت قرابة أربع ساعات بثها التلفزيون الوطني (RTN)، كشف تياني عن وجود خليتين فرنسيتين سريتين، إحداهما يقودها مبعوث ماكرون الخاص، والأخرى تتبع مباشرة لقصر الإليزيه، تعملان بتنسيق دقيق وموازنة مفتوحة لضرب وحدة واستقرار "كونفدرالية دول الساحل".
وأوضح تياني أن أهداف هذه الخلايا تتجاوز النفوذ العسكري إلى ما وصفه بـ"مشروع تخريبي متكامل"، يشمل تمويل الإرهاب، ودعم إعادة توطين مقاتلين في مناطق مضطربة، وتوجيههم ضد النيجر ومالي وبوركينا فاسو، مشيراً إلى اجتماع سري خطير عُقد في 15 مارس 2025، جمع قوى غربية بجماعات دموية مثل بوكو حرام وتنظيم الدولة الإسلامية في غرب إفريقيا.
ولم تتوقف الاتهامات عند فرنسا فحسب، بل طالت بنين التي اتُهمت بالسماح بتمركز المقاتلين شمال البلاد، ونيجيريا التي اتُّهمت بتحويل أراضيها إلى ملاذ آمن للقوات الفرنسية المطرودة من النيجر، وتوفير دعم لوجستي لتحركات مشبوهة. هذه التصريحات المتفجرة تنذر بمرحلة جيوسياسية مضطربة وخطيرة، قد تُعيد رسم خرائط النفوذ في القارة الإفريقية...
فهل دخلت المنطقة فعلاً نفق "الحرب بالوكالة"؟ أم أن ما خفي أعظم؟!