أفضل 14 منتجًا للشعر الرمادي بحسب مصففي الشعر
تاريخ النشر: 13th, January 2025 GMT
ملاحظة: تم إنشاء هذا المحتوى من قبل فريق محرري CNN Underscored الذين يعملون بشكل مستقل عن غرفة الأخبار في CNN. عُدلت هذه النسخة لتناسب السوق المحلي في البلاد العربية. هذا المحتوى ليس بغرض الترويج لأي منتج.
سواء كان شعرك مزيجاً من الخصلات البيضاء والسوداء، أو بلاتينية اللون أو كانت لديك فروة بيضاء اللون، فمن المؤكد أن روتين العناية بالشعر الخاص بك يحتاج لمنتجات خاصة بالشعر الرمادي.
في الواقع، إن اعتماد اللون الرمادي لا يعني تغيرًا في اللون فحسب، بل يأتي أيضًا مع تغيرات في نسيج الشعر وصحته.
يميل الشعر الرمادي إلى أن يكون أكثر جفافًا وخشونة من ألوان الشعر الطبيعية الأخرى وفقًا للخبراء الذين التقتهم CNN وهما اثنان من مصففي الشعر المحترفين وطبيب مختص في الأمراض الجلدية.
كيف تحافظين على مظهر شعرك الرمادي الرائع؟
يقول روجيريو كافالكانتي، وهو مصفف شعر وصاحب صالون Second Floor في مدينة نيويورك الأمريكية: "يمكن أن يصبح الشعر الرمادي هشًا بسرعة لأنه يفقد الزيوت الطبيعية والصبغة، لذلك يميل إلى الجفاف، والتعرض إلى التلف بشكل أكبر".
بهدف الحفاظ على شعر رمادي صحي وقوي، هناك بعض المنتجات الرئيسية التي يجب دمجها في روتين العناية بالشعر. ونظرًا لأن الجفاف هو مشكلة شائعة تصيب الشعر الرمادي، يوصي الخبراء بالتركيز على الترطيب باستخدام الشامبو والبلسم المرطب، بالإضافة إلى البلسم الذي يترك على الشعر وزيوت الشعر.
وتجدر الإشارة إلى أن الشامبو الأرجواني يمكن أن يساعد في الحفاظ على مظهر الشعر الرمادي نابضًا بالحياة.
مثل الشعر الأشقر، يمكن أن يميل الشعر الرمادي إلى درجات من اللون الأصفر أو النحاسي مما يجعله باهتًا. ويوضح الدكتور عمر إبراهيم، طبيب الأمراض الجلدية في مركز شيكاغو لجراحة التجميل والأمراض الجلدية أنه "يمكن للشامبو الأرجواني أن يُساعد في تحييد درجات اللون الصفراء التي تظهر غالبًا في الشعر الرمادي أو الأبيض، مما يجعله يبدو مشرقًا ومنتعشًا".
كذلك هناك منتجات باللون الأرجواني تترك على الشعر وتوفر صبغة خفيفة اللون للتخلص من الاصفرار خلال الفترة بين أيام غسله.
وتُعتبر الحماية من الحرارة مهمة لجميع أنواع الشعر، وخاصة الشعر الرمادي. وتقول مصففة الشعر ماري نينو المقيمة في مدينة نيويورك الأمريكية: "نظرًا لأن الشعر الرمادي أكثر هشاشة، فإن استخدام المواد الواقية من الحرارة أثناء التصفيف أمر بالغ الأهمية لمنع الضرر والحفاظ على صحة الشعر ولمعانه".
ويحذر كافالكانتي أيضًا من أن استخدام الأدوات الساخنة يمكن أن يؤدي إلى تفاقم الشعر الرمادي الذي يتحول إلى صبغة صفراء، وهذا سببٌ آخر للحذر من عملية التصفيف بالحرارة واستخدام مستحضرات الحماية.
أما بالنسبة للمكونات المحددة، يقول الخبراء إنه يجب البحث عن تركيبات مغذية تتضمن ما يلي:
زيت الأرغان: يتبوأ رأس القائمة الموصى بها من قبل الخبراء، وهو غني بفيتامين E والأحماض الدهنية.زيت الجوجوبا: يقول كل من نينو وإبراهيم إن زيت الجوجوبا يحاكي زيوت فروة الرأس الطبيعية، مما يعني أنه يمكن ترطيب الشعر وفروة الرأس من دون إرهاق الشعر.زيت جوز الهند: وهو غني بالمغذيات، و"يخترق جذع الشعرة لترطيبها وتقليل فقدان البروتين".زيوت أخرى غنية بالأوميجا: يوضح كافالكانتي أن الأحماض الدهنية الموجودة في الزيوت الطبيعية الغنية بالأوميجا تساعد على تعزيز قوة الشعر، ونعومته، ولمعانه. وتشمل أنواع هذه الزيوت: زيت المارولا، وزيت بذور دوار الشمس، وزيت بذور المكاديميا، وغيرها.الكيراتين: عبارة عن بروتين يمنح القوة للشعر والأظافر، كما يساعد الكيراتين المتحلل في منتجات الشعر على تقوية الشعر التالف وإصلاحه.حمض الهيالورونيك: أحد مكونات العناية بالبشرة والموجود أيضًا في منتجات العناية بالشعر، ويساعد في الاحتفاظ بالرطوبة في الشعر.الجلسرين: عنصر ترطيب آخر للعناية بالبشرة والشعرويشير إبراهيم أيضًا إلى أن هناك عنصرين يجب تجنبهما، أي المنتجات التي تتضمن الكبريتات والكحول، لأنها تؤثر على رطوبة الشعر.
أفضل المستحضرات للشعر الرماديشامبو لوريال بروفيسيونال سيلفر البنفسجي المضاد للنحاسشامبو للشعر الفضي من ماركة دافينس الكيميكبخاخ معالجة يترك على الشعر La Blonde Purple من ماركة IGK بخاخ هاسك للعناية بالشعر الأشقر 5 في 1شامبو بيوتوب بروفيشنال 700 كيراتين + كالي للشعر التالفقناع الشعر بيوتوب بروفيشنال 911 بالكينواملمع الشعر من ماركة أواي بيوتيشامبو ألفابارف ميلانو سيمي دي لينو دايموند المضيءبلسم ألفابارف ميلانو سيمي دي لينو المرطب والمغذي الذي يترك على الشعرمزيج زيت الأرغان من بيوتي باتيرنبلسم منعم من مجموعة Keratin Smooth زيت الشعر المغذي من أوريبي جولد لوستبلسم يترك على الشعر من بيوتي باتيرنزيت الشعر المعالج باللون الأرجواني من Moroccanoilتجميلجمالنصائحنشر الاثنين، 13 يناير / كانون الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: تجميل جمال نصائح العنایة بالشعر الشعر الرمادی بالشعر ا فی الشعر یمکن أن
إقرأ أيضاً:
“الأزرق المصري” يعود إلى الحياة.. فك شفرة أقدم صبغة اصطناعية في التاريخ
الولايات المتحدة – نجح فريق بحثي بقيادة جامعة ولاية واشنطن في إحياء تقنية تصنيع “الأزرق المصري”، أقدم صبغة اصطناعية عرفها البشر، والتي استخدمها قدماء المصريين قبل خمسة آلاف عام.
وهذا الإنجاز العلمي يمثل جسرا بين الحضارات القديمة والتقنيات الحديثة، حيث كشف الباحثون عن أسرار كانت مطمورة في طيات التاريخ.
وفي دراسة نشرتها مجلة NPJ Heritage Science، تمكن الفريق من تطوير 12 وصفة مختلفة لتصنيع هذه الصبغة باستخدام تركيبات متباينة من المواد الخام وفترات تسخين متفاوتة. وجاء هذا العمل ثمرة تعاون بين جامعة واشنطن ومؤسستين مرموقتين هما متحف كارنيجي للتاريخ الطبيعي ومعهد الحفظ التابع لمؤسسة سميثسونيان.
ويقول البروفيسور جون مكلوي، المؤلف الرئيسي للدراسة ومدير كلية الهندسة الميكانيكية وهندسة المواد، إن هذه الأبحاث تقدم نموذجا حيا لكيفية إسهام المنهج العلمي الحديث في كشف النقاب عن أسرار الماضي الإنساني. ويضيف أن الدراسة تبرز قدرة التقنيات التحليلية المتطورة على قراءة التاريخ المخفي في القطع الأثرية.
وعلى الرغم من المكانة المرموقة التي احتلتها هذه الصبغة في الحضارة المصرية القديمة، إلا أن الشواهد الأثرية على تقنيات تصنيعها بقيت محدودة. وتشير الدراسات إلى أن المصريين القدماء استخدموا هذه الصبغة كبديل اقتصادي للمعادن النفيسة، مثل الفيروز واللازورد، حيث وظفوها في تزيين الأخشاب والأحجار وفي صناعة الكرتوناج، وهي مادة تشبه الورق المقوى.
وما يثير الدهشة هو التباين الكبير في درجات اللون التي يمكن الحصول عليها من هذه الصبغة، حيث تتراوح بين الأزرق القاتم والرمادي الباهت والأخضر، وذلك حسب نسب المكونات ومدة المعالجة الحرارية.
ورغم أن الرومان حافظوا على استخدام هذه التقنية بعد المصريين، إلا أن المعرفة الدقيقة بطريقة تصنيعها اندثرت بحلول عصر النهضة.
وفي العقد الأخير، شهدت الأوساط العلمية اهتماما متجددا بهذه الصبغة، لا لأهميتها التاريخية فحسب، بل لخصائصها الفريدة التي تفتح آفاقا لتطبيقات تكنولوجية حديثة.
ويكشف البروفيسور مكلوي أن هذه المادة تتميز بخواص بصرية ومغناطيسية غير اعتيادية، حيث تصدر أشعة تحت حمراء غير مرئية يمكن توظيفها في مجالات متعددة مثل بصمات الأصابع المتقدمة وأنظمة الحبر المضاد للتزوير. كما تشترك في خصائص كيميائية مع المواد فائقة التوصيل في درجات الحرارة العالية.
وبدأ المشروع بدافع أكاديمي بحت، عندما طلب متحف كارنيجي من الفريق البحثي إعادة إنتاج بعض المواد القديمة لعرضها في قاعاته. لكن ما بدأ كتجربة علمية تحول إلى مشروع بحثي جاد بفضل الاكتشافات المثيرة التي توصل إليها الفريق.
ولتحقيق فهم أعمق لتركيبة الصبغة، استعان الفريق البحثي – الذي ضم متخصصين في علم المعادن والمصريات – باثني عشر تركيبة مختلفة من ثاني أكسيد السيليكون والنحاس والكالسيوم وكربونات الصوديوم. وتم تسخين هذه المواد في أفران تصل حرارتها إلى 1000 درجة مئوية، لمدة تتراوح بين ساعة واحدة و11 ساعة، لمحاكاة الظروف التكنولوجية التي كانت متاحة للفنانين القدامى.
وبعد عمليات التبريد التي تمت بمعدلات مختلفة، خضعت العينات لفحوصات دقيقة باستخدام أحدث تقنيات المجهر والتحليل العلمي، مع مقارنتها بعينتين أصليتين من القطع الأثرية المصرية.
وكشفت النتائج عن تنوع كبير في درجات اللون الأزرق المصري، حيث تبين أن جودة الصبغة وخصائصها تعتمد بشكل كبير على مكان وتاريخ تصنيعها. والأكثر إثارة أن الباحثين اكتشفوا أن الصبغة النهائية تظهر تباينا كبيرا في التركيب على المستوى الجزيئي، حيث لاحظوا أن الحصول على اللون الأزرق المكثف لا يتطلب سوى وجود 50% من المكونات الزرقاء الأساسية، بينما يمكن أن تتكون النسبة المتبقية من مواد أخرى دون أن يؤثر ذلك بشكل جذري على اللون النهائي.
المصدر: ساينس ديلي
لمحبي الألعاب.. تعرف على أفضل جهاز لوحي للألعاب في الأسواق