ماجد محمد

قضت محكمة النقض المصرية، بإعدام قاتل بطلة العالم في كرة السرعة روان محمد الحسيني.

ورفضت محكمة النقض قبول طعن سائق تروسيكل، متهم بقتل لاعبة نادي دسوق في كرة السرعة روان محمد الحسيني شكلا، وفي الموضوع برفض الطعن على الحكم السابق صدوره من محكمة جنايات فوه بإعدامه شنقًا عما أسند إليه، وبتأييد الحكم الصادر ضده في 21 مايو 2022.

وكانت محكمة جنايات فوه في كفر الشيخ، قضت فى مايو عام 2022، حضوريًا بمعاقبة المتهم بالإعدام شنقًا لإدانته بقتل بطلة كرة السرعة، وإحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المدنية المختصة، وألزمته المحكمة بالمصاريف الجنائية، ومصادرة السلاح وقطعة الإيشارب المستخدمين في الجريمة.

وتعود أحداث الواقعة عندما أبصر المتهم المجني عليها بالطريق العام مرتدية قرطها الذهبي، وتحمل حقيبة يدها ففكر في سرقتها كرهًا عنها وتتبع أثرها، وعند دخولها العقار محل ارتكاب جريمته أشهر سلاح أبيض “مطواه”، في وجهها.

وأوضحت التحقيقات أن المجني عليها نهرته، وصرخت مستغيثة، كما حاوبلت الفرار فأمسك بها من الخلف، وخنقها بغطاء الرأس التي ترتديه حتى فاضت روحها، قاصدًا من ذلك إزهاق روحها محدثًا ما بها من الإصابات الموصوفة التشريحية الخاص بها، والتي أودت بحياتها.

وبعد صدور حكم الإعدام تقدم المتهم بالطعن أمام محكمة النقض على الحكم الصادر من محكمة جنايات كفر الشيخ، وبعد نظر محكمة النقض أصدرت حكمها السابق.

اقرأ أيضا:

اعترافات شنيعة من قاتل بطلة العالم في كرة السرعة

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: اعدام قتل فی کرة السرعة محکمة النقض

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف أسرار الحكم في جنوب اليمن: لماذا وصف القصر الرئاسي بـ المشؤوم

 

تحدث الرئيس اليمني الأسبق علي ناصر محمد عن كواليس المرحلة التي تولّى فيها السلطة في جنوب اليمن، كاشفاً تفاصيل سياسية وشخصية، وموضحاً أسباب وصفه القصر الرئاسي آنذاك بـ«القصر المشؤوم».

وأوضح علي ناصر، خلال لقاء تلفزيوني على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن هذا الوصف أطلقه بعد فترة إقامة الرئيس الأسبق قحطان الشعبي في القصر، مؤكداً أنه لم يسكنه يوماً، كما لم يقم فيه الرئيس سالم ربيع علي، إذ كان الأخير يقيم في مقر آخر داخل الرئاسة.

وأشار إلى أن القصر لم يكن فخماً مقارنة بالقصور التي شُيّدت في عدن أو تلك التي شاهدها خارج اليمن، لافتاً إلى أن امتناعه عن السكن فيه لم يكن بدافع التشاؤم، بل لأنه كان يملك منزلاً بسيطاً أقام فيه منذ توليه رئاسة الوزراء واستمر فيه لاحقاً.

وأكد علي ناصر أن قيادات الجنوب آنذاك لم تسعَ وراء المظاهر أو الفخامة، قائلاً: «لم يمتلك أيٌّ من المسؤولين بيوتاً فاخرة أو أرصدة في الخارج، بل كان رصيدنا الحقيقي تاريخنا النضالي وسمعتنا السياسية».

وفي الشأن السياسي، تطرق الرئيس الأسبق إلى الخلافات التي نشبت حول الصلاحيات بين عبد الفتاح إسماعيل، الأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، وسالم ربيع علي رئيس الجمهورية، في وقت كان يشغل فيه هو منصب رئيس الوزراء، موضحاً أن مجلس الرئاسة كان يتكوّن من ثلاثة أشخاص.

وأضاف أن استمرار الخلافات منذ اليوم الأول، مع التأثر بتجارب المعسكر الاشتراكي ولا سيما السوفييتي، دفعه إلى القناعة بأن توحيد الصلاحيات بيد عبد الفتاح إسماعيل كان الخيار الأنسب لتحقيق الاستقرار.

وأشار إلى أن هذا التوجه أسفر، في نهاية عام 1978، عن تولي عبد الفتاح إسماعيل رئاسة الدولة إلى جانب منصبه الحزبي، في محاولة لإنهاء دوامة التغييرات السياسية التي أنهكت البلاد، من عهد قحطان الشعبي مروراً بسالم ربيع علي.

ويُذكر أن علي ناصر محمد شغل منصب رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية لفترتين، وتولى رئاسة مجلس الرئاسة بين يونيو وديسمبر 1978، ثم عاد رئيساً للجمهورية في أبريل 1980 عقب استقالة عبد الفتاح إسماعيل.

مقالات مشابهة

  • الحكم على 6 متهمين بقضية خلية العجوزة.. اليوم
  • اليوم الحكم على مدرس متهم بهتك عرض طالبة فى الطالبية
  • جنايات مستأنف الفيوم تخفف العقوبة في قضية ابتزاز إلكتروني وانتهاك للخصوصية
  • جنايات شبرا الخيمة تواصل نظر استئناف حكم طفل الدارك ويب
  • إعدام عم قتل ابن شقيقه خنقًا وألقى جثته في مصرف بالعياط
  • رئيس محكمة النقض يضع حجر أساس مسجد شهداء القضاة بالتجمع السادس
  • الحكم على 6 متهمين بخلية المرج الإرهابية 9 فبراير
  • علي ناصر محمد يكشف أسرار الحكم في جنوب اليمن: لماذا وصف القصر الرئاسي بـ المشؤوم
  • 4 دول أوروبية تؤيد تجميد الأصول الروسية على المدى الطويل
  • هجوم عنيف من نجم منتخب فلسطين على الحكم أمين عمر