المؤتمر السنوي لقسم الهستولوجي بطب قصر العيني يناقش تطور الجهاز المناعي
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
نظمت كلية الطب جامعة القاهرة «قصر العيني» تحت رعاية الدكتورة حسام صلاح عميد الكلية المؤتمر السنوي الثاني لقسم الهستولوجي برئاسة الدكتورة نجوى عبد الوهاب رئيس قسم الهستولوجي وبتنظيم الدكتورة عبير عمر.
كيفية تطور الجهاز المناعيتناول المؤتمر الأمراض المناعية من حيث التغيرات الهستولوجية والإكلينيكية، وألقى المؤتمر الضوء على كيفية تطور الجهاز المناعي الطبيعي، وكيف يتأثر بالعوامل المختلفة وكيف يتحول إلى مهاجمة الأنسجة الطبيعية، وجرى عرض الطرق المختلفة لحدوث الأمراض المناعية وطرق العلاج المختلفة لها.
ووفقا لتقرير صادر عن كلية الطب بجامعة القاهرة، فإن المؤتمر جاء بحضور عمر عزام وكيل الكلية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وشارك في المؤتمر بإلقاء بحث أو مقال أعضاء هيئة التدريس والهيئة المعاونة من قسم الهستولوجي بجانب أقسام الجراحة العامة، والأمراض الباطنية والباثولوجيا الإكلينيكية والأمراض الجلدية وأيضا من أقسام الفارماكولوجي والميكروبيولوجي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات طب قصر العيني المستشفيات المستشفيات الجامعية التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
تفاصيل أول اجتماع استمر 4 ساعات بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي
في تطور لافت عن الأزمة العائلية التي شغلت الرأي العام، كشف الدكتور محمد شحاتة – رئيس قسم القضايا بمكتب معتوق بسيوني وحناوي، والممثل القانوني للدكتورة نوال الدجوي – عن تفاصيل أول لقاء جمع أفراد العائلة.
في مداخلة هاتفية مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج “كلمة أخيرة” على قناة ON، قال شحاتة إن الاجتماع عُقد داخل منزل أحد المقربين، واستمر لمدة أربع ساعات، بحضور عمرو الدجوي، والدكتورة ماهيتاب، والمهندسة أنجي منصور.
وأضاف أن عمرو الدجوي وصل قبل وصول الحفيدتين، أنجي وماهيتاب كريمتا الدكتورة منى الدجوي، وفور وصولهما تم تبادل واجب العزاء بين الأطراف، وهي لاول مرة تحدث منذ تصاعد الخلافات داخل العائلة، كما قدم عمرو العزاء للحفيدتين في رحيل عمته، الدكتورة منى الدجوي، لأنها توفت اثناء الأزمة ولم يقدم العزاء فيها.
وصف الدكتور شحاتة أجواء الاجتماع بأنها مليئة بالمشاعر المختلطة حيث غلبت الدموع الصامتة لحظة اللقاء، مشيرًا إلى وجود لحظات من الصمت وعيون تبادلت اللوم دون كلمات.
وأشار الممثل القانوني إلى أن العائلة فقدت نصف أفرادها، ولم يتبقَ سوى النصف الآخر، الذي بدا عليه القناعة بضرورة استعادة وحدة العائلة وترابطها التاريخي، قائلًا: “هناك شعور متزايد بأن إعادة اللحمة باتت واجبًا، خاصة أن هذه العائلة لم تعرف التشتت من قبل.”
مشاركة