الدوري الإنجليزي يؤكد التزام الأندية بالقواعد المالية لموسم 2023-2024
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
أعلنت رابطة الدوري الإنجليزي الممتاز أن جميع الأندية المشاركة في المسابقة لموسم 2023-2024 قد التزمت بقواعد الأرباح والاستدامة (PSR)، بعد أن قدمت حساباتها السنوية بحلول الموعد النهائي في 31 ديسمبر. وأكدت الرابطة أنها راضية عن التقارير المالية المقدمة من الأندية العشرين.
ما هي قواعد الأرباح والاستدامة؟
تم تقديم قواعد الأرباح والاستدامة لأول مرة في موسم 2015-2016 بهدف منع الأندية من الإفراط في الإنفاق.
العقوبات السابقة على الأندية
شهدت السنوات الأخيرة فرض عقوبات على بعض الأندية بسبب خروقات القواعد المالية. في عام 2023، أصبح إيفرتون أول نادٍ يتعرض لعقوبة بخصم عشر نقاط من رصيده، والتي خفضت لاحقًا إلى ست نقاط بعد الاستئناف. تعرض النادي لعقوبة إضافية في يناير 2024، مع خصم نقطتين إضافيتين بسبب تجاوز الخسائر المسموح بها. كما تعرض نوتنغهام فورست لعقوبة بخصم أربع نقاط بعد تجاوز حد الخسائر المسموح به.
أندية كانت معرضة للخطر
كان من المتوقع أن تكون بعض الأندية قريبة من حدود القواعد المالية هذا الموسم، مثل ليستر سيتي، أستون فيلا، نيوكاسل يونايتد، وإيفرتون. قامت هذه الأندية بإجراءات وقائية من خلال بيع بعض اللاعبين لتجنب تجاوز الحدود المسموح بها، خاصة بيع اللاعبين الأكاديميين الذين يعتبرون ربحًا خالصًا في سياق قواعد الأرباح والاستدامة.
حالة ليستر سيتي
كانت هناك مخاوف من تعرض ليستر سيتي لعقوبات، ولكن النادي نجح في تجنب ذلك بعد أن قدم استئنافًا ناجحًا ضد التهم الموجهة إليه. ورغم أن النادي قد تم اعتباره ملتزمًا بالقواعد في الدورة السابقة، إلا أن هناك إجراءات تحكيم سرية جارية بشأن استئناف النادي الناجح في 2024.
بهذه الإجراءات، يبدو أن الأندية باتت أكثر وعيًا بأهمية الالتزام بالقواعد المالية لضمان الاستدامة المالية في الدوري الإنجليزي الممتاز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدوري القواعد المالیة
إقرأ أيضاً:
علامات تشير إلى إصابتك باضطراب نفسي.. لا تتجاهلها
كما يعتقد هؤلاء الأشخاص أنهم أعلى من القواعد والأخلاق، ويرون أنفسهم استثناءً من القوانين التي تنطبق على الجميع، مما يعكس شعوراً مفرطاً بأهمية الذات واعتقاداً بعدم خضوعهم للأحكام أو القواعد الأخلاقية المعتادة.
علامات أخرى تشير إلى وجود اضطراب نفسي من العلامات الشائعة أيضاً غياب الندم أو الشعور بالذنب، حيث قد يرتكب المصابون بالكذب أو الخداع أو الخيانة دون أن يظهر عليهم أي مشاعر من الندم أو الخجل، مما يعكس برود عاطفي تجاه أفعالهم.
إضافة إلى ذلك، يظهر البعض بمظهر ساحر وكاريزما زائفة في البداية، إلا أن هذا الانطباع يختفي مع مرور الوقت ليكشف عن شخصية فارغة ومقلقة، تتميز بعدم وجود تعاطف مع الآخرين، وغالباً ما يكون تصرف بعضهم قاسياً جدًا، ويلومون الضحايا بدل أن يتحملوا مسؤولية أفعالهم.
التفاعل والانتشار شهد الفيديو تفاعلاً كبيراً من المستخدمين، حيث عبّر الكثير منهم عن معرفتهم أو ملاحظتهم لصفات تشبه تلك التي ذكرها حنكير، منهم من أكد أن والده تم تشخيصه باضطراب نفسي وأنه تعلم منذ الصغر أن تغيير الشخص لا يمكن، بينما قال آخرون إن المشاهد التي عرضت تشبه شخصاً يعرفونه تماماً.
وتنوعت التعليقات بين الصدمة، والصداقات، والاعتراف بوجود هذه الصفات في الحياة اليومية