الجمعة.. أعمال الموسيقى العربية على بيانو عمرو سليم بالأوبرا
تاريخ النشر: 14th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلاً للموسيقار وعازف البيانو الشهير عمرو سليم وفرقته وذلك فى الثامنة مساء الجمعة 17 يناير على المسرح الصغير.
أعد عمرو سليم برنامجاً فنياً ثريا يضم مجموعة من أعمال الموسيقى العربية التي أعاد صياغتها لتناسب آلة البيانو.
جدير بالذكر أن الموسيقار وعازف البيانو عمرو سليم تأثر منذ طفولته بالموسيقى وعند اكتشاف موهبته التحق بالمدرسة الداخلية لرعاية المكفوفين وبدأ العزف علي آلة الأكورديون ثم اختار آلة البيانو ، إلتحق بمعهد ناصر للموسيقي العربية وبجامعة القاهرة، وشارك فى المسابقات المتخصصة على مدار سنوات الجامعة وحصل على جوائز عديدة وبعد تخرجه أنشأ أول فرقة موسيقية خاصة به وعمل على إعادة توزيع الأعمال الغنائية النادرة ، يصاحب الفنان مدحت صالح فى جميع حفلاته وتم تكريمه في عدة مهرجانات منها الموسيقي العربية عام 2019 ومهرجان القلعة عام 2021 .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتورة لمياء زايد برئاسة الدكتورة بجامعة القاهرة جامعة القاهرة دار الأوبرا المصرية عازف البيانو عمرو سليم عمرو سلیم
إقرأ أيضاً:
مدرس استثنائي.. أحمد فؤاد سليم يروي كواليس بداية حبه للتمثيل
روى الفنان القدير أحمد فؤاد سليم، بداية ارتباطه بعالم التمثيل، مشيرًا إلى أن الحكاية تعود لمرحلة التعليم الابتدائي، حينما كان لديه مدرس استثنائي اسمه الأستاذ محمود، وصفه بأنه «سابق عصره»، موضحًا أن هذا المدرس لم يكن يكتفي بشرح الدروس بالطريقة التقليدية، بل كان يتقمص الشخصيات التاريخية مثل محمد علي ونابليون، ويرتدي ملابس تشبه تلك الخاصة بكل عصر، مما جعل الحصص أكثر حيوية ومتعة.
وأضاف سليم، خلال لقائه مع الإعلامي شادي شاش ببرنامج «ستوديو إكسترا»، المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أن هذا الأسلوب غير التقليدي ترك أثرًا عميقًا بداخله، ودفعه دون قصد من المدرس إلى حب التمثيل وتجسيد الشخصيات، مؤكدًا أن هذا المدرس، الذي كان أيضًا يحب اللعب مع التلاميذ ويشاركهم مباريات كرة القدم، كان أحد الأسباب الرئيسية التي شكّلت مستقبله الفني.
وتابع الفنان أن النشاطات المدرسية في تلك الفترة كانت متوفرة بكثرة وتشمل مجالات متعددة مثل المسرح والفن والموسيقى والرياضة، وهو ما ساعد في تكوين شخصية متكاملة للطفل، وساهم في اكتشاف مواهبه مبكرًا، موضحًا أنه كان يبحث دائمًا في كل مرحلة تعليمية عن فرصة للمشاركة في النشاط المسرحي، ليبدأ بذلك أولى خطواته على طريق التمثيل من مسرح المدرسة.