حد يقول للكوماندر أن مدني تحررت من الجنجويد وليس من المؤتمر الوطني
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
من أللا-شيء إلي أللا-معقول:
قال القيادي بتنسيقية تقدم”، ياسر عرمان، إن مدينة ود مدني عصية على حزب المؤتمر الوطني “المحلول” فلا غبار لمن يحتفي ويود الرجوع لمنزله من النزوح واللجوء والألم.”
لو كنت من سكان غرينلاند أو بنما قد يوحي لك حديث الكوماندر بأن مدني قد تحررت من حزب المؤتمر الوطني وليس من الجنجويد.
حد يقول للكوماندر أن مدني تحررت من الجنجويد وليس من المؤتمر الوطني الذي يشهره للتدليس والدائم وإن الجنجويد هم من تسبب في النزوح الألم وإن الجزيرة رفضت اقتراحك يا كوماندر لها قبل عام بان تتعاون مع قوات الإحتلال الجنجويدى وتكوين لجان إدارة مدنية مشتركة معها.
معتصم اقرع
معتصم اقرع إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: المؤتمر الوطنی
إقرأ أيضاً:
أمريكا للبنان: نريد فعل وليس كلام بمصادرة سلاح حزب الله
آخر تحديث: 29 يوليوز 2025 - 3:14 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- فيما كان المسؤولون اللبنانيون ينتظرون الرد الأمريكي – الإسرائيلي على طرحهم الأخير، جاءهم الموقف الواضح من الموفد الأمريكي توم برّاك، الذي ربط بين مصداقية الحكومة اللبنانية وقدرتها في التوفيق بين المبادئ والتطبيق، استناداً إلى أقوال المسؤولين اللبنانيين بضرورة أن تحتكر الدولة وحدها السلاح، معتبراً أنه «طالما أن حزب الله لا يزال يحتفظ بالسلاح، فالكلام وحده لا يكفي»، مشدداً على ضرورة أن يغادر «حزب الله» والحكومة «خانة القول إلى الفعل».ومن بوابة خطوة الضغط الإضافية التي خطّها الموفد الأمريكي إلى دمشق وبيروت، معلناً بطريقة ضمنية عدم القبول بتمديد مهلة شهر لوضع مسألة سلاح «حزب الله» على طاولة مجلس الوزراء لربط «الأفعال والأقوال»، أشارت مصادر دبلوماسية لـ«البيان» إلى أن كلام براك الأخير هو بمثابة تحذير مكرر معجّل قبل حلول أغسطس لمواكبة الأجندة الدولية.لافتة إلى أن الرد الأمريكي – الإسرائيلي على مقترحات الدولة اللبنانية سيكون سلبياً، ما يفتح الباب على كل الاحتمالات، في حين أكدت مصادر رسمية لـ«البيان» أن محتوى الرد الأمريكي بات شبه معروف، والأمور تتجه إلى التأزيم، وكلام برّاك دليل على أن الجانب الإسرائيلي لن يبادر إلى الانسحاب من الجنوب.واعتبرت أوساط سياسية عبر «البيان» أن منسوب الضغط الأمريكي على لبنان آخذ في الارتفاع التدريجي، مشيرة إلى أن تصريحات براك تندرج في إطار التحذير إلى المسؤولين بأن مهلة السماح تتقلص، وأن الوقت بدأ ينفد.