الكشف عن الأسباب الرئيسية لخدر اليدين والقدمين
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
صراحة نيوز – يمكن أن يشير شعور الشخص بخدر اليدين والقدمين إلى وجود أمراض مختلفة. لذلك يجب عدم تجاهل ذلك واستشارة الطبيب.
وتشير الدكتورة زاميرا بيكمورزايفا، أخصائية طب الأعصاب، إلى أن هذا الشعور قد يكون قبل كل شيء مرتبطا بوجود مشكلات في العمود الفقري.
وتقول: “إذا خدرت اليدان، فيجب على الشخص البحث عن لب المشكلة في العمود الفقري العنقي والجزء العلوي من الصدر.
ووفقا لها، يمكن أن يكون سبب خدر الأطراف تكوّن بؤر أو تضخم في الحبل الشوكي.
وتقول: “السبب الآخر الشائع لخدر الأطراف العلوية، أي اليدين، هو متلازمة النفق الرسغي، عندما يحدث انضغاط العصب على مستوى مفاصل الرسغ. لا يوجد سوى ثلاثة منها – شعاعي وزندي ومتوسط. كل واحد منها مسؤول عن أعصاب أصابع معينة. واستنادًا إلى أي أصابع تزعج أكثر، يمكن تحديد العصب المصاب”.
وبالإضافة إلى ذلك، غالبا ما تعاني الألياف العصبية من داء السكري والإفراط في تناول الكحول، حيث يشعر الشخص في هذه الحالة بالحرقة وخدر اليدين والقدمين.
وتقول: “يمكن أن يشعر الشخص بخدر اليدين والقدمين، بسبب تناول بعض أنواع الأدوية مثل مضادات الحيوية ومضادات التجلط وخلال فترة العلاج الكيميائي”.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات منوعات منوعات اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الیدین والقدمین
إقرأ أيضاً:
لم يأكل منذ عامين!.. متلازمة غريبة تصيب طفلا عمره 3 سنوات
#سواليف
تشير صحيفة Daily Star إلى أن #امرأة_بريطانية تشكو من أن ابنها البالغ من العمر 3 سنوات #لم_يأكل #منذ_عامين.
ووفقا للصحيفة، تكافح جيس ماكورميك وهي مواطنة بريطانية تقيم في هيوتين من أجل صحة ابنها روني ماكغي البالغ من العمر 3 سنوات، الذي يمكن القول أنه لم يأكل شيئا تقريبا مدة عامين. مع العلم أن #الطفل منذ ولادته، كان ينمو بشكل طبيعي ويرضع رضاعة طبيعية، ولكن بعد 18 شهرا بدأ يرفض تناول الطعام.
وحاليا لا يستطيع شرب سوى الحليب – كل شيء آخر يسبب له الخوف والرفض. ووفقا للأم، يشكو ابنها من نوبات تقيؤ مستمرة، ويعاني من آلام في المعدة وإسهال.
مقالات ذات صلةوتقول الأم: “كل يوم هو صراع من أجل عدم الفزع. إن رؤية الأم معاناة ابنها الصغير وعدم القدرة على الحصول على المساعدة التي يحتاجها أمر مفجع”.
وتشير الأم إلى أنها راجعت عشرات الأطباء، لكن الطفل لم يحصل على تشخيص دقيق بعد. ويشير الأطباء إلى أن الصبي قد يعاني من “اضطراب تجنب الطعام وتقييده” – وهي حالة يتجنب فيها الشخص تناول أطعمة معينة بسبب مذاقها أو رائحتها أو قوامها، أو بسبب انعدام الشهية. ومع ذلك تسعى لتوفير المال اللازم لعلاجه، والعثور على أطباء يمكنهم مساعدته.
وتقول: “أريد فقط أن تتحسن حالته. إنه يستحق حياة طبيعية، دون خوف من الطعام”.