طرق بسيطة للتخلص من الصداع من دون دواء
تاريخ النشر: 30th, June 2025 GMT
#سواليف تشير الدكتورة تاتيانا رومانينكو أخصائية أمراض القلب إلى أن تمارين خاصة ونظام الشرب تساعد على التخلص من #الصداع من دون #أدوية.
ووفقا لها، يظهر الصداع عادة، بسبب مشكلات في العمود الفقري، والإصابات، وتغييرات في نمط الحياة، والنشاط البدني، والإجهاد العاطفي.
وتقول: “غالبا ما تتشنج عضلات المضغ والصدغ.
وتوصي في هذه الحالة بإجراء التمارين التالية لتخفيف الصداع: يجب وضع يدا واحدة على جانب الرأس، وضع اليد الأخرى فوقه واضغط. يكفي البقاء في هذا الوضع لمدة 5 ثوان، ثم كرر التمرين عدة مرات بين فترات.
مقالات ذات صلةوالتمرين الآخر- ضع يدا واحدة على الجبهة والأخرى في الأعلى، واضغط مع إمالة الرأس قليلا إلى الأمام. وينصح أيضا بتدليك منطقة الرقبة والياقة.
وتشير الطبيبة إلى أنه في حالة عدم الاستفادة من هذه #التمارين، يجب شرب قدح من #الماء، لأن الصداع غالبا ما يكون بسبب جفاف الجسم. لذلك ينصح بشرب حوالي 2- 2.5 لتر في اليوم.
وتقول: “ولكن، عندما يصاحب الصداع غثيان ونبض في الصدغين ويسبب اضطرابا في نبض القلب، فهذا سبب وجيه لزيارة الطبيب”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الصداع أدوية التمارين الماء
إقرأ أيضاً:
وزارة الإعلام تنعي الشاعر والخطيب فؤاد الحميري وتقول إن رحيله خسارة وطنية
نعت وزارة الاعلام اليمنية، نائب وزير الاعلام السابق الشاعر فؤاد الحميري، الذي وافته المنية اليوم الجمعة، بعد معاناة مريرة مع المرض.
وأشاد بيان النعي بمناقب الفقيد وجهوده في مجال الإعلام والثقافة ودوره التنويري، مشيراً الى ان القيادي الإعلامي المتمكن والإداري الكفوء، ومن خلال تقلده منصب نائب وزير الاعلام، كان مثالاً للمسؤول المتحلي بالإخلاص والمتمسك بقيم الثورة والجمهورية حريصاً على رأب الصدع وجمع الكلمة.
وأوضح البيان، أن الفقيد كان من رجال الثقافة والأدب، وشاعر وطني لا يشق له غبار، يعبر عن قضايا وطنه وشعبه شعراً ونثراً، وقد أحبه الجميع لأخلاقه الرفيعة وتواضعه الجم، ونقاء سريرته، وظل مخلصاً لمبادئه الوطنية حيث فارق الحياة وهو يناضل من موقعه في سياق معركة دحر الانقلاب واستعادة الدولة والحفاظ على الهوية.
ولفت البيان إلى جهود الفقيد في التصدي لانقلاب جماعة الحوثي ومشروعها الكهنوتي، ناسفاً خرافتها بالكلمة والحجة القاطعة، منخرطاً في معركة الوعي بالقلم والكلمة دون كلل أو ملل، معرياً الإمامة ومشروعها، منتصراً للمشروع الوطني الجمهوري الذي كان يسكنه.
وقال البيان "ان الرحيل المبكر للفقيد يشكل خسارة فادحة على الوطن في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها بلادنا وهي بأمس الحاجة للمخلصين من أبنائها الذين يحملون على عاتقهم مشاعل التنوير، وعزاؤنا الرصيد الحافل للفقيد في المجال الإعلامي والثقافي اثناء توليه منصب نائب وزير الإعلام ومن خلال حضوره البارز في المنابر الإعلامية".