اتفاق وقف اطلاق النار .. إسرائيل تفرج عن ألفي أسير بينهم 250 بأحكام المؤبد
تاريخ النشر: 15th, January 2025 GMT
أفادت مصادر، اليوم الأربعاء، بأن إسرائيل ستفرج خلال المرحلة الأولى من اتفاق وقف اطلاق النار عن قرابة ألفي أسير بينهم 250 من ذوي المؤبد.
وأضافت المصادر، أنه من بين الأسرى الفلسطينيين الذين ستفرج عنهم إسرائيل قرابة ألف من المعتقلين بعد 7 أكتوبر.
وأشارت المصادر إلى أن إسرائيل ستسمح بسفر جرحى قطاع غزة للعلاج في الخارج خلال المرحلة الأولى.
ووفقاً للمصادر فإن إسرائيل وافقت على فتح معبر رفح بعد 7 أيام من بدء تطبيق المرحلة الأولى.
وتابعت: "الاتفاق سيتضمن بروتوكولا إغاثيا وإنسانيا خلال المرحلة الأولى بإشراف الوسطاء".
وتتواصل المفاوضات بشأن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة الأربعاء، حيث تحتضن الدوحة اجتماعا بهذا الخصوص فيما تدخل المباحثات "مراحلها النهائية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل الهدنة الأسرى الفلسطينيين اسرائيل وقف اطلاق النار المزيد المرحلة الأولى
إقرأ أيضاً:
انقلب السحر على الساحر.. “الدعم السريع” تطلق النار على زوجة ناظر مؤيد لها
متابعات- تاق برس- قالت مصادر إعلامية إن قوات الدعم السريع الإرهابية المتمردة اقتحمت حوش ناظر الرزيقات الكبير محمود موسى مادبو، وأوضحت أن القوات اعتقلت أحد أبناء ابنه الهادي وضربت النساء وأطلقت الذخيرة فوق رؤوسهن، حيث تم ضرب والدة المعتقل بالعصا وأصيبت في يدها، وأطلقت الذخيرة تحت أقدام زوجة الناظر.
وأشارت المصادر إلى أن هناك رفضا شعبيا لممارسات الدعم السريع، حيث قامت مجموعة بإصدار بيان بتاريخ 24 يوليو 2025م ممهوراً بتوقيع شباب محلية بحر العرب ترفض فيه انتهاكات الدعم السريع وتندد بفساد منسوبيها وتتوعد برد حاسم.
وكشفت المصادر أن مثل هذه الممارسات التي تقوم بها هذه القنوات تحدث تخوفاً من ثورة المواطنين وقيام انتفاضة الحواضن ضدها، وأوضحت أن قوات الدعم السريع في الضعين اتجهت لإنتهاج مجموعة واسعة من الممارسات والانتهاكات، مثل الاعتقال التعسفي ضد المواطنين دون سبب مشروع، واحتجازهم في أماكن سرية بمعزل عن العالم الخارجي وعدم السماح لهم بالإتصال بذويهم ومحامييهم، والتعذيب، والتضييق على المدنيين بالجبايات والرسوم، وأعمال الإختطاف والإعدام والتصفية خارج نطاق القانون، والتمييز، والعنف الجنسي والبدني ضد النساء.
وأكدت المصادر أن هذه الانتهاكات والتجاوزات تحدث وسط صمت وتقاعس ما تُسمى بـ”الإدارات المدنية” المتماهية مع الدعم السريع، والتي فشلت في حماية المواطنين من الاعتقالات والاغتيالات. مما يؤكد أن القادم سيكون أسوأ في المناطق الخاضعة لسيطرة الدعم السريع وسط ظهور غضب شعبي وسخط وتذمر ومطالبات شعبية بضرورة تقدم الجيش نحو دارفور وتدخل الدولة ووضع حد لوجود الدعم السريع بتلك المناطق.
يذكر أن الناظر موسى مادبو، بعد أحد الداعمين لقوات الدعم السريع كما أعلن تأييده لميثاق نيروبي وتشكيل حكومة الدعم السريع الموازية في نيالا.
الدعم السريعالضعينالناظر موسى مادبو