تعرف على وجهة نيمار بعد اقتراب رحيله عن الهلال السعودي
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
تشير التقارير الصحفية السعودية إلى أن نجم كرة القدم البرازيلي، نيمار جونيور، يقترب من مغادرة نادي الهلال السعودي، بعد فترة قصيرة قضاها مع الفريق.
أسباب الرحيل المحتمل:
الإصابات المتكررة: يعاني نيمار من سلسلة من الإصابات منذ انضمامه للهلال، مما أثر على مستواه وقيامه بدور فعال في الفريق.المفاوضات مع شيكاغو فاير: أشارت التقارير إلى أن نادي شيكاغو فاير الأمريكي قد تقدم بعرض مغري لضم نيمار، حيث يعتبر انتقاله إلى الدوري الأمريكي خيارًا جذابًا.قرار إدارة الهلال: قررت إدارة الهلال عدم تسجيل نيمار في قائمة الفريق للمسابقات المحلية، مما يشير إلى رغبتها في فسخ العقد معه.
العوائق:
الجوانب المالية: يعتبر الجانب المالي هو العائق الوحيد أمام إتمام الصفقة، حيث يتعين على الطرفين التوصل إلى اتفاق حول قيمة الشرط الجزائي.مستقبل نيمار:
إذا تمت الصفقة، فإن نيمار سينتقل إلى الدوري الأمريكي للمحترفين، حيث سيحظى بفرصة جديدة لإثبات نفسه.
تأثير الرحيل على الهلال:
سيؤثر رحيل نيمار بشكل كبير على نادي الهلال، حيث كان من المتوقع أن يكون أحد أبرز نجوم الفريق. ومع ذلك، قد يتيح هذا الرحيل للنادي فرصة لبناء فريق أكثر توازناً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوري السعودي الهلال السعودي نيمار المزيد
إقرأ أيضاً:
بين بطالة وإحباط.. الموظفون يدفعون ثمن الإغلاق الحكومي الأمريكي
تتكرر في الولايات المتحدة فصول الإغلاق الحكومي، لكن الإغلاق الحالي يبدو مختلفًا تمامًا، سواء في مداه أو تأثيره النفسي والاقتصادي على الموظفين الفيدراليين الذين وجدوا أنفسهم فجأة بين بطالة مؤقتة وإحباط متزايد.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); مارك، موظف حكومي منذ أكثر من 20 عامًا، عاش تجارب إغلاق سابقة، لكنه يؤكد أن الإغلاق الحالي سيكون الأخير في مسيرته، بعد أن قرر تقديم استقالته احتجاجًا على ما وصفه بـ"تحقير متعمد للموظفين الفيدراليين" من إدارة الرئيس دونالد ترامب.
أخبار متعلقة ترامب: الحرب انتهت في غزة ورحلتي إلى الشرق الأوسط ستكون مميزةأوروبا تطبق نظام مراقبة الحدود آليًا.. إجراءات جديدة لغير الأوروبيينيقول مارك: "هذه المرة مختلفة، الإدارة الحالية تقلل من قيمة عملنا وتتعامل معنا كعبء على الدولة".إغلاق يطال الجميعبدأ الإغلاق في الأول من أكتوبر بعد فشل الكونجرس الأمريكي في التوصل إلى اتفاق بشأن موازنة مؤقتة، ما أدى إلى تعليق تمويل العديد من المؤسسات الحكومية.
ويُجبر مئات الآلاف من الموظفين على إجازات غير مدفوعة الأجر، في حين يُطلب من الموظفين الأساسيين -مثل مراقبي الحركة الجوية- الاستمرار في عملهم من دون رواتب مؤقتًا.
يصف مارك، الذي كان يعمل في إدارة تمويل المتاحف، المشهد بقوله: "أصبح لدينا وقت فراغ أكثر مما نحتمل، لكن الإحساس بالعجز أقسى من أي فراغ".
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الإغلاق الحكومي الأمريكي بدأ في الأول من أكتوبر - Bloombergتحديات مالية خانقةيواجه الموظفون المحالون على الإجازة تحديات مالية خانقة.
فـ"يوهان هرنانديز"، موظف في مكتب الإحصاء، يقول إنه يحاول "التعامل مع كل يوم على حدة"، بينما تعبر "نيكول جارسيا" من وزارة الخارجية عن إحباطها، رغم أن التوقف المؤقت عن العمل منحها وقتًا إضافيًا مع ابنها.
أما أحد موظفي إدارة الأعمال التجارية الصغيرة، فقد تمكن بصعوبة من إقناع مصرفه بتجميد أقساط الرهن العقاري، ويقول:
"العمل في الحكومة أصبح مرهقًا منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض".سياسة قاسية وتسريحات بالجملةفي الوقت الذي تتعطل فيه رواتب الموظفين، تتسارع موجة تسريح العاملين داخل الحكومة الفيدرالية بتوجيه من البيت الأبيض.
وأشرف رجل الأعمال إيلون ماسك، الذي يرأس ما يسمى "إدارة الكفاءة الحكومية"، على إقالة آلاف الموظفين في وقت سابق من العام.
كما تفاخر مدير مكتب الإدارة والميزانية راسل فوت بأنه تسبب في "صدمات نفسية" بين العاملين في الجهاز الحكومي، في إطار حملة تهدف إلى تقليص البيروقراطية.
تقول الدبلوماسية السابقة إميلي أبراهام: "أنا الآن في إجازة مزدوجة، لا أعمل ولا أتقاضى راتبًا، لديّ 3 بنات وقرض وسيارة، وكل شيء متوقف".
وتضيف بأسى: "سوق التوظيف في واشنطن مشبعة، أعرف دبلوماسيين سابقين يقودون سيارات أوبر وليفت لتأمين لقمة العيش".أزمة ثقة متفاقمةيرى مراقبون أن الأزمة الحالية تتجاوز حدود الخلاف الحزبي بين الجمهوريين والديمقراطيين، لتصل إلى أزمة ثقة بين الحكومة وموظفيها.
فبينما تصف الإدارة الفيدرالية موظفيها بأنهم "عبء بيروقراطي"، يشعر هؤلاء بأنهم أصبحوا ضحايا لسياسات استعراض القوة والضبط المالي.