جهاز تنظيم الكهرباء يكشف حالات رفع العدادات عن المشتركين.. احذر زيادة الأحمال
تاريخ النشر: 20th, January 2025 GMT
كشف جهاز تنظيم مرفق الكهرباء وحماية المستهلك التابع لوزارة الكهرباء والطاقة المتجددة، الحالات التي تؤدي إلى قيام الشركة برفع العداد عن المشترك، والتي تشمل الآتي:
- قيام المستهلك بفض أو ائتلاف الأختام على العدادات أو أجهزة قياس تسجيل الاستهلاك.
- الحصول على الكهرباء عن غير طريق العدادات أو أجهزة تسجيل الاستهلاك.
- إمداد الآخرين بالكهرباء الموردة للمشترك.
زيادة الأحمال عن القدرة المتعاقد عليها دون تصريح- قيام المستهلك بزيادة الأحمال عن القدرة المتعاقد عليها دون تصريح الشركة.
- توصيل التيار المسجل علي العدادات الخاصة بالمستهلك إلى وحدات أخرى غير متعاقد عليها، أو استخدامها لأنشطة أخرى غير محددة في عقد التوريد.
- إحداث خلل عمدي بالعدادات أو أجهزة القياس الخاصة بتسجيل الاستهلاك مثل إسقاط أو عكس محول التيار لفازة أو أكثر.
منع مندوبي الشركة من القيام بأعمال المراقبة- منع مندوبي الشركة من القيام بأعمال المراقبة أو التفتيش أو التغيير أو الصيانة أو الإصلاح أو التعديل.
- تعذر تسجيل قراءة العداد لمدة دورتي كشف متتاليين.
- قيام المستهلك بهدم أو إزالة الموقع المتعاقد علي توريد التغذية الكهربائية له.
- رغبة المستهلك في إنهاء التعاقد مع الشركة.
- تأخر المنتفع عن سداد قيمة المطالبة خلال 30 يوما من تاريخ المطالبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عداد الكهرباء شركة الكهرباء مرفق الكهرباء حماية المستهلك الطاقة المتجددة قراءة العداد
إقرأ أيضاً:
عدن.. انقطاع الكهرباء تجاوز 20 ساعة ومواطنون يوثقون حالات إغماء
احتدمت أزمة الكهرباء في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، عقب خروج الخدمة بشكل شبه كلي، بالتزامن مع اشتداد موجة الحرارة التي تضرب المدينة الساحلية خلال فصل الصيف.
وأكدت مصادر محلية لوكالة "خبر"، الأحد، أن التيار الكهربائي انقطع شبه كلي بعد أن تجاوزت ساعات الانقطاع في عدد من المديريات، منذ يوم أمس، 20 ساعة متواصلة، مقابل ساعة ونصف فقط تشغيل.
وخلال الأيام الخمسة الماضية، شهدت الخدمة تدهوراً متسارعاً، فيما اكتفت الجهات المعنية في الحكومة بمتابعة المشهد بصمت، في إشارة إلى وجود نوايا سياسية ضمن سياق المناكفات بين أطراف الشراكة في الحكومة.
وقد تفاقمت الأوضاع الإنسانية والصحية والخدمية في مديريات عدن، تزامناً مع وصول الأزمة إلى ذروتها، يوم أمس، وسط صمت حكومي مثير للريبة.
وأفاد عدد من الأهالي بوقوع حالات إغماء بين كبار السن، ولا سيما مرضى الضغط وضيق التنفس، نتيجة ارتفاع درجات الحرارة وتوقف أجهزة التكييف بالكامل بسبب انقطاع التيار الكهربائي طوال اليوم.
وبحسب مصدر في مؤسسة كهرباء عدن، لا تزال الخدمة مفقودة حتى اللحظة، وسط آمال بتجاوز الأزمة في حال وصول كميات إسعافية من الوقود تضمن عودة تدريجية للخدمة، إذا ما تم ذلك فعلاً.
وفي السنوات الخمس الأخيرة، تحوّل ملف أزمة الكهرباء إلى قضية شائكة تتقاذفها مساومات قوى النفوذ والفساد، حيث باتت ورقة إعلامية للمزايدات، رغم أن تقارير رسمية سابقة كشفت عن فساد مهول في القطاع، لا يمكن القضاء عليه إلا من خلال تفعيل قانون المساءلة الجادة ومحاسبة المتورطين.