موقع 24:
2025-07-02@05:55:25 GMT

تفاقم المرض يبدّد أمل غناء سيلين ديون مجدداً

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

تفاقم المرض يبدّد أمل غناء سيلين ديون مجدداً

تراجعت آمال جمهور المغنية الكندية سيلين ديون بوقوفها مجدداً أمامهم على المسرح، بعدما كشفت شقيقتها "كلوديت" في تصريح جديد عن تدهور حالتها الصحية.

ديون أصبحت منحنية الظهر وعرضة للسقوط في أي وقت

ونقلت صحيفة "ميرور" البريطانية عن كلوديت أن سيلين طلبت من شقيقتهما الأخرى ليزا الانتقال للعيش معها بعدما أصبح ظهرها منحنياً، وتشعر بآلام كثيرة.

وكانت ديون قد كشفت للمرة الأولى عن مرضها بشكل علني عبر فيديو مؤثر عبر حسابها على إنستغرام في ديسمبر (كانون الأول) العام الماضي لتبرر سبب إلغاء مواعيد جولتها الأوروبية.

      View this post on Instagram      

A post shared by Céline Dion (@celinedion)

سيلين تتحدى الألم والمرض

 دينفت كلوديت الشائعات حول اختفاء سيلين عن المقربين منها. كما لفتت إلى أنها على تواصل دائم مع كبار الباحثين في مجال هذا المرض النادر الذي يسمى علمياً بـ “متلازمة الشخص المتيبس”. وتكثف من قراءاتها ومقابلاتها مع الخبراء أملاً في تسريع التوصل إلى علاج شاف لمرضها الذي يصيب شخصاً من كل مليون شخص.

ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع، أن ديون أصبحت منحنية الظهر وعرضة للسقوط في أي وقت، إضافة إلى تشنجات مفاجئة المؤلمة، وصعوبة شبه دائمة في المشي.
وأكد المصدر أنه لم تتم مشاهدة سيلين علناً منذ حوالى 600 يوم، وأرجع البعض السبب إلى النحافة المخيفة التي طرأت على جسدها النحيل أصلاً.

لن تغني مجدداً

وبعد مرور عام على تصريحها الصادم لجمهورها، تزايدت التوقعات حول عدم قدرتها الغناء مجدداً، سواء على المسرح أو عبر أغان في الاستوديو بسبب مضاعفات مرضها النادر الذي يؤثر على الأوتار الصوتية.

 وسبق أن تم تشخيص المطربة الشهيرة (55 عاماً)، بالإصابة بمتلازمة الشخص المتيبس، وهو مرض نادر يجعل عضلات الجسد والبطن أكثر تيبُّساً وضخامة بشكل تدريجي، وتتأثر بها عظام وعضلات الذراعين والساقين.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني سيلين ديون

إقرأ أيضاً:

استشاري: الكشف المبكر عن سرطان العظام يرفع نسب الشفاء إلى 70%

أكد الدكتور هشام العبد اللطيف، استشاري جراحة العظام في مستشفى الدرعية وعضو تجمع الرياض الصحي الثالث، أن الكشف المبكر عن سرطان العظام يلعب دورًا أساسيًا في تحسين فرص العلاج ونتائجه، مشيرًا إلى أن نسب الشفاء قد تصل إلى 70% عند تشخيص المرض في مراحله الأولية والبدء الفوري في الخطة العلاجية المناسبة.
وأوضح الدكتور العبد اللطيف أن سرطان العظام، على الرغم من ندرته، يتطلب وعيًا مجتمعيًا أكبر، خاصة وأن أعراضه الأولية قد تتشابه بشكل كبير مع آلام العظام الشائعة، مما قد يؤدي إلى تأخر في التشخيص ووصول المرض إلى مراحل متقدمة.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية بذكرى استقلال بلاده"اليوم" تفتح ملف حرائق الصيف.. مؤشرات الحرارة تشعل مستصغر الشرر .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الدكتور هشام العبد اللطيفالانتباه للأعراض الرئيسيةوشدد على وجود مؤشرات رئيسية تستدعي الانتباه، أبرزها استمرار الألم في العظام أو المفاصل دون سبب واضح، وظهور تورم أو كتلة محسوسة في المنطقة المصابة، بالإضافة إلى ضعف غير مبرر في العظم قد يؤدي إلى كسور متكررة نتيجة إصابات بسيطة، وقد يصاحب ذلك أحيانًا فقدان في الوزن وشعور عام بالإرهاق.
وأضاف أن المرض يمكن أن يصيب مختلف الفئات العمرية، إلا أن بعض أنواعه، مثل ”الساركوما العظمية“، يظهر بشكل أكثر شيوعًا لدى المراهقين والشباب. بينما قد يرتبط ظهوره لدى كبار السن بحالات مرضية مزمنة في العظام، كمرض ”باجيت“.تشخيص المرضوعن آلية التشخيص، بيّن الدكتور العبد اللطيف أنها تعتمد على تقييم شامل يبدأ بالفحص السريري، مرورًا بالفحوصات التصويرية كالأشعة السينية والرنين المغناطيسي، وانتهاءً بأخذ خزعة من الورم لتحديد نوعه ودرجة انتشاره بدقة، وهو ما يساعد في وضع خطة علاجية مخصصة لكل حالة.
وأشار إلى أن خطط العلاج غالبًا ما تتضمن تدخلًا جراحيًا لإزالة الورم، إلى جانب العلاج الكيميائي، وفي بعض الحالات يتم اللجوء إلى العلاج الإشعاعي.تطور تقنيات الجراحة ورفع معدلات العلاجوأكد أن التقدم الكبير في التقنيات الجراحية والعلاجية ساهم بشكل فعال في تقليل الحاجة إلى بتر الأطراف، حيث أصبحت غالبية الحالات تُعالج عبر جراحات دقيقة تحافظ على الوظيفة الحركية للطرف المصاب، مما يحسن جودة حياة المريض بشكل كبير.
وأكد على أهمية التوعية المجتمعية، وضرورة عدم التردد في مراجعة الطبيب عند ملاحظة أي أعراض غير معتادة، مشددًا على أن المبادرة بالتشخيص تُحدث فارقًا جوهريًا في نتائج العلاج ومستقبل المريض.

مقالات مشابهة

  • أنغام تكشف عن مرضها المفاجئ بعد حفل الكويت
  • مؤتمر أممي يوصي بتخفيض ديون الدول النامية: تؤثر على 3 مليارات شخص
  • استشاري: الكشف المبكر عن سرطان العظام يرفع نسب الشفاء إلى 70%
  • بسبب الحرب والحصار.. تفاقم معاناة ذوي الإعاقة في قطاع غزة
  • ليبرمان يقدر: هذا هو التاريخ الذي ستندلع فيه الحرب مع إيران مجددا
  • فرنسا ترصد أول بؤرة تفش لمرض التهاب الجلد العقدي
  • فرنسا تكتشف أول بؤرة تفش لمرض التهاب الجلد العقدي
  • حكاية جينا وميلاد.. كورال الكنيسة جمعهم وبيغنوا مع بعض بـ 17 لغة
  • شمع الأذن قد يُستخدم للكشف المبكر عن مرض باركنسون
  • «ديون ليون» و«أفكار غريبة» تعصف بتكستور